لا تجاريني ..الاية تتكلم عن آل أبراهيم أو لا ؟؟؟
وقد قال سبحانه فقد أتينا آل أبراهيم ولم يقل آتينا أبراهيم ..وهناك فرق واضح بين الاثنين ...أليس نبوة أبراهيم أعظم من نبوة آله و ذريته .. لماذا قال آل أبراهيم ولم يقل أبراهيم وهو أعظم ونبوته أكبر ...أم أن أبراهيم لم يحسده قومه على نبوته ؟؟ ويحسد آله ؟؟ آل أبراهيم ....فهنا يريد
أن يقول كما حسدت آل أبراهيم وتم الصد عنهم بواسطة الحساد كذا آل محمد تعرضوا للحسد وتم الصد عنهم و مقاومتهم وحجب فضائلهم
يا حبيبي كلامنا واضح نحن نتكلم بالدليل لا بالكلام الإنشائي
إن كان لديك إثبات برواية صحيحة مسندة الي النبي صلى الله عليه وسلم أن المحسودون هم أهل بيت النبي فتفضل وضعها لنا هنا أما غير هذا فلن نقبــل به .. :rolleyes:
ثم أعلم أن الأية لا تتحدث عن أل النبي رضي الله عنهم وليس فيها ذكر لأل النبي وهذه الآية متشابهة وليست محكمة يا صديقي فتأمل وعليها فاحكم ...
أنا قلت إسناد صحيح الي النبي صلى الله عليه وسلم يا زميلي وليس هذا ما طلبته
فالاسناد الصحيح هو المراد به ما جاء عن طريق النبي ..
لا تقل لي المعصوم يروي عن النبي تقول لي ( قال النبي ) فهذا أقبل به أما ما جئت به
فهو ليس اثباتاً وليس مسنداً إلي النبي صلى الله عليه وسلم
اخي المعصوم يروي عن النبي صلى الله عليه و آله لكن نختصر سنده اي بمجرد ينتهي اليه فهو ينتهي الى النبي ص
كل رواية يرويها المعصوم في اسنادها ينتهي الى النبي ص
و الا هذا سيحسب عليك نقطة جهل
انتبه
فحتى من كتبكم تصرح انهم يروون عن آبائهم من كتاب الامام علي ع عن النبي ص
وهذه من الاحاديث التي في مصاردكم ايضا تقر بذلك :
أخرج عبد الرّزاق الصنعاني في مصنّفه 4/532 فقال : ( عن ابن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه قال: في كتاب علي عليه السلام : الجراد والحيتان ذكي
وكذلك البخاري ذكر تلك الكتاب :
صحيح البخاري - كتاب الفرائض - 21 ـ باب اثم من تبرا من مواليه
6841 ـ حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، قال قال علي ـ رضى الله عنه ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله، غير هذه الصحيفة. قال فأخرجها فإذا فيها أشياء من الجراحات وأسنان الإبل. قال وفيها المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل، ومن والى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل، وذمة المسلمين واحدة، يسعى بها أدناهم فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل. http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=182#s22
صحيح البخاري - 29كتاب فضائل المدينة - باب حرم المدينة
1903 ـ حدثنا محمد بن بشار، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن علي ـ رضى الله عنه ـ قال ما عندنا شىء إلا كتاب الله، وهذه الصحيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم " المدينة حرم، ما بين عائر إلى كذا، من أحدث فيها حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل ". وقال " ذمة المسلمين واحدة، فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل، ومن تولى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل ". http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=59#s2
انتبه حتى لا تقع في جهل مرة اخرى
طبعا سوف الزمك بكتبكم انهم ورثوا كتاب الامام علي عليه السلام
يا حبيبي كلامنا واضح نحن نتكلم بالدليل لا بالكلام الإنشائي
إن كان لديك إثبات برواية صحيحة مسندة الي النبي صلى الله عليه وسلم أن المحسودون هم أهل بيت النبي فتفضل وضعها لنا هنا أما غير هذا فلن نقبــل به .. :rolleyes:
ثم أعلم أن الأية لا تتحدث عن أل النبي رضي الله عنهم وليس فيها ذكر لأل النبي وهذه الآية متشابهة وليست محكمة يا صديقي فتأمل وعليها فاحكم ...
الان وأنا أتصفح صحيح البخاري وجدت هذه الرواية وهي تذكر آل محمد بالاصطفاء ..
45 - باب: قول الله تعالى: {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا} /مريم: 16/.
{إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة} /آل عمران: 45/. {إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين - إلى قوله - يرزق من يشاء بغير حساب} /آل عمران: 33 - 37/.
قال ابن عباس: وآل عمران المؤمنون من آل إبراهيم وآل عمران وآل
ياسين وآل محمد صلى الله عليه وسلم، يقول: {إن أولى الناس بإبراهيم
للذين اتبعوه} /آل عمران: 68/: وهم المؤمنون. ويقال: آل يعقوب أهل يعقوب، فإذا صغروا آل ثم ردوه إلى الأصل قالوا: أهيل