حتى الان ما اتيت بالوصية فلاتكذب على نفسك كيف الرسول يجيش جيش من اجل امراءة تعرضت لاعتداء اليهود
ويطلب من علي ان لايدافع عن ابنته كيف هذا كيف الرسول يوصينا بان ندافع عن اعراضنا
وانت تقول حفاظا على الاسلام
يعني اذا علي لو هو اللي فتح الباب وواجه عمر هل راح ينتهي الاسلام ههههههههه
عثمان دفن في البقيع وعثمان رضي الله عنه لم يعتدى على زوجته فالمحاصرون له اقتحموا داره وقتلوه وهو يقراء القران اي انهم قتلوا عثمان اولا ثم قتلوا زوجته بالسيف وهناك في فرق بين القتل بالسيف وبين الرفس على البطن واسقاط الجنين
ففي فرق بين قصة علي وقصة عثمان فقصة عثمان يتقبلها العقل ام قصتكم عن علي فلا يقبلها حتى المجانيين
الان نلزمكم بالوصية بالنص وليس بالتؤيل ان الرسول قد قال لعلي ياعلي اذا اقتحموا دارك واعتدوا على زوجتك فلا تحرك ساكنا
اتهمتني كاذبا سامحك الله
يا أخي لو قرأت ما كتبته لك وتمعنت جيدا لفهمت
كما أن الرواية التي وضعتها لك بخصوص الهجوم على عثمان يرويها أحمد وليس من عندي
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث السيدة العائشة - رقم الحديث : ( 23119 )
- حدثنا يحيى عن إسماعيل قال حدثنا قيس عن أبي سهلة عن عائشة قالت : قال رسول الله (ص) ادعوا لي بعض أصحابي قلت أبو بكر قال لا قلت عمر قال لا قلت ابن عمك علي قاللا قالت قلت عثمان قال نعم فلما جاء قال تنحي جعل يساره ولون عثمان يتغير فلما كان يوم الدار وحصر فيها قلنا يا أمير المؤمنين ألا تقاتل قال لا إن رسول الله (ص) عهد إلي عهدا وإني صابر نفسي عليه.
ماذا عهد رسول الله إلى عثمان أجب؟
أما بخصوص وصية الرسول لعلي فهذا ما يرويه البخاري وأحمد
البخاري - التاريخ الكبير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 440 )
330 - اياس بن عمرو الاسلمي عن علي بن ابى طالب قال قال لي النبي (ص) يكون اختلاف أو أمر فان استطعت أن تكون السلم فافعل .
مسند أحمد بن حنبل - مسند العشرة - ومن مسند علي.. - رقم الحديث : ( 657 )
- حدثنا عبد الله حدثني محمد بن أبي بكر المقدمي حدثنا فضيل بن سليمان يعني النميري حدثنا محمد بن أبي يحيى عن إياس بن عمرو الأسلمي عن علي بن أبي طالب ( ر ) قال قال رسول الله (ص) إنه سيكون بعدي اختلاف أو أمر فإن استطعت أن تكون السلم فافعل
بالله عليك وهل وجد إختلاف قبله إلا ما جرى في السقيفة
وهل هناك أمر غير ما جرى لفاطمة ع
وما الفرق بين وصية الرسول ص إلى عثمان ووصيته لعلي ع
أليست الوصيتان متقاربتان من حيث الإشارة؟
تفضل أجب؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 31-05-2009 الساعة 03:55 PM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
حتى الان ما اتيت بالوصية فلاتكذب على نفسك كيف الرسول يجيش جيش من اجل امراءة تعرضت لاعتداء اليهود
ويطلب من علي ان لايدافع عن ابنته كيف هذا كيف الرسول يوصينا بان ندافع عن اعراضنا
وانت تقول حفاظا على الاسلام
يعني اذا علي لو هو اللي فتح الباب وواجه عمر هل راح ينتهي الاسلام ههههههههه
يا عزيزي ليش تخاف تقرا قول ابن حجر والذهبي حول الوصيه ؟!
لا يا عزيزي عمر اتفه من هذا بكثير فهذا الجبان الذي ثبت هروبه وراء الجبل لكن الامر اكبر من هذا .
لو رفع الامام علي سيفه لاصبح الاعلام وكلامكم ان علي وعمر تصارعا على سده الحكم وذهبت مضلوميتها روحي لها الفداء
اقتباس :
عثمان دفن في البقيع وعثمان رضي الله عنه لم يعتدى على زوجته فالمحاصرون له اقتحموا داره وقتلوه وهو يقراء القران اي انهم قتلوا عثمان اولا ثم قتلوا زوجته بالسيف وهناك في فرق بين القتل بالسيف وبين الرفس على البطن واسقاط الجنين
ففي فرق بين قصة علي وقصة عثمان فقصة عثمان يتقبلها العقل ام قصتكم عن علي فلا يقبلها حتى المجانيين
الان نلزمكم بالوصية بالنص وليس بالتؤيل ان الرسول قد قال لعلي ياعلي اذا اقتحموا دارك واعتدوا على زوجتك فلا تحرك ساكنا
عجيب ولماذا لم يدافع عن عرضه وشرفه ؟!
وهل تعلم ان عثمان ضربوا عجيزه زوجته امامه ؟!
فما الفرق يا صغيري دفن في البقيع ؟!!!!!! ههههههههههههههه وكم يوم بقى في مزابل اليهود ؟!
واراك تناقض نفسك كثيرا
نحن نتكلم لماذا لم يدافع عثمان وقد استبيح شرف حرمته وضربت عجيزتها باكف من دخل لنحره ونحر وهو خائف تحت السرير وجر ونحر ؟!!!!!
والوصية يا صغيري موجوده في هذا الموضوع الصفحه الثانيه لكنك مثل سيديك عمر وعصمان تخاف ان تقرا
عجيب والله يناقشون ويخافون ان يقرون ما نكتب ؟!
الى هذه الدرجه معتقدكم هزيل !!!!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أين خليفتكم عثمان وعرضه ينتهك يلله يا همسه جاوب
(( عجيزة المرأة : عجزها ، ولا يقال للرجل إلا على التشبيه ، والعجز لهما جميعا . ورجل أعجز وامرأة عجزاء ومعجزة : عظيما العجيزة ، وقيل : لا يوصف به الرجل . وعجزت المرأة تعجز عجزا وعجزا ، بالضم : عظمت عجيزتها ، والجمع عجيزات ، ولا يقولون عجائز مخافة الالتباس . وعجز الرجل : مؤخره ، وجمعه الأعجاز ، ويصلح للرجل والمرأة ، وأما العجيزة فعجيزة المرأة خاصة ))
ابن منظور ، جمال الدين ، لسان العرب ، ج 5 ، ص 371
***
( وأخذت ابنة الفرافصة في حديث أبي سعيد حليها فوضعته في حجرها وذلك قبل أن يقتل قال فلما أشعر أو قال قتل ناحت عليه فقال فقال بعضهم قاتلها الله ما أعظم عجيزتها قال فعلمت أن عدوا الله لم يرد إلا الدنيا )
الطبري ، محمد بن جرير ، تاريخ الأمم و الملوك ، ج 3 ، بيروت ، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات ، ص 415 – 416 *
( أخذت بنت الفرافصة حليها في جريب فوضعته في حجرها - وذلك قبل أن يقتل - فلما أشعر -أو قال قتل - تفاجت عليه ، فقال بعضهم : قاتلها الله ما أعظم عجيزتها ! ! )
النميري ، عمر بن شبة ، تاريخ المدينة المنورة ، ط2 ، تحقيق: فهيم محمد شلتوت ، ايران ، دار الفكر ،ج 4 ، ص 1286
(( تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده و قال : إنها لكبيرة العجيزة . ))
الدمشقي، اسماعيل ابن كثير ، البداية و النهاية ، ط1 ، تحقيق: علي شيري ، لبنان ، دار إحياء التراث العربي ، 1988م ، ج 7 ، ص 210
((فلما قتل تفاجت عليه قال بعضهم قاتلها الله ما أعظم عجيزتها ))
ابن حبّان ، صحيح ابن حبّان ، ط2 ، تحقيق: شعيب الأرنؤووط ، مؤسسة
الرسالة ، ج 15 ، ص 361
يا ويلاااااااااااه
فاين عثمان عن عرضه يا ابناء السنه ؟! لا تقبلون قولنا بوصية الامام علي عليه السلام بينما تقبلون وصيه عثمان ؟!
ماهذا التناقض