[سيد مناف]

عاجل .. عاجل ..العثور على كنوز النمرود في مكتب المالكي !!! شاهد الصور .

أكدت السفارة العراقية في واشنطن يوم، السبت، أنها نقلت الى العراق جوا بواسطة طائرة تابعة للجيش الاميركي 633 قطعة أثرية عام 2008، بينما لا يزال الغموض يكتنف مصير تلك القطع التي قيل انها سلمت لمكتب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في حينه، في حين قال مصدر حكومي إن المالكي شكل لجنة خاصة لاقتفاء أثر الآثار المفقودة.
وقالت السفارة العراقية في واشنطن: "خلال عام 2008 تجمعت لدى السفارة العراقية في واشنطن أعداد من القطع الأثرية أغلبها عن طريق السلطات الأميركية، وقامت السفارة بتصويرها وتوصيفها وأرشفتها عبر أشهر عديدة".وبيّنت أن "السفارة حاولت إرسالها بالشحن الجوي عن طريق شركات متخصصة بعد أن تكاملت، الا أنها اعتذرت لصعوبة التأمين عليها، لذا اتصل السفير بالجنرال ديفيد بترايوس قائد القوات الاميركية في العراق آنذاك وطلب منه المساعدة بنقلها الى العراق بواسطة طائرة عسكرية".
وأوضحت السفارة، في بيانها، أن "الجنرال بترايوس وافق على ذلك، وبعث مندوبيه الى السفارة لتسلم الآثار مغلفة ومحفوظة في صناديق بتأريخ 22 كانون الاول/ديسمبر عام 2008". واضافت أن "مكتب الجنرال بترايوس أعلمنا بأن الآثار نقلت في طائرته الخاصة، وسُلّمت الى مكتب رئيس الوزراء"، منوهة الى أن "السفارة العراقية في واشنطن أخبرت وزارة الخارجية العراقية بمتابعة الموضوع".
وتعد هذه القطع الأثرية المفقودة بطريقة غامضة جزءا بسيطا من آلاف القطع التي فقدها العراق بعد الغزو الاميركي عام 2003 جراء تعرض المتحف الوطني للسرقة، فضلا عن استمرار نهب المواقع الاثرية العراقية.من جانبه، أكد مصدر في الحكومة العراقية إن رئيس الوزراء المنتهية ولايته أمر بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق بشأن الآثار المفقودة.
ويرى مراقبون أن على الجيش الاميركي أن يقدم الادلة والوثائق التي تثبت أنه سلم مكتب المالكي القطع الأثرية المفقودة التي قام بنقلها من واشنطن الى بغداد بواسطة احدى الطائرات العسكرية التابعة لسلاح جوه عام 2008، لكي يكون أمام اللجنة الحكومية أدلة تستطيع من خلالها تتبع الآثار المفقودة.
واكدت المصادر الاخبارية اليوم انه تم العثور على تلك القطع الاثارية في مكتب رئيس الوزرء نوري المالكي الذي اخفاها منذ مايقرب عن سنتين ..ولولا المديرية العامة للاثار في بغداد التي اعلنت فقدان هذه الاثار لبقيت هذه القطع في خبر كان ولتم تحويلها الى خرج العراق مرة اخرى وبيعها الى تجار الاثار ولكانت عوائدها واثمانها في جيب رئيس الوزراء واتباعه .. ولولا اعلان السفارة العراقية في واشنطن لبقي مصير القطع مجهولا وخوفا من الفضيحة سارع مكتب المالكي للاعلان عن العثور عليها مخبئة في مكتبه مع ادوات المطبخ على حد زعمهم ... ولا احد يعلم هل ان الاثار التي تم العثور عليها في مكتب المالكي هي نفسها كنز النمرود ام انها استبدلت من قبل الامريكان وارسلت مكانها اثار مزيفة او اقل قيمة تاريخية منها لغرض قطع الطريق عن اي مطالبة بتلك الاثار من قبل حكومة وطنية مستقلة في مستقبل الزمان والقاء اللائمة بضياعها باتهام رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي بسرقتها او استبدالها عن طريق فبركة ونشر هذا الخبر الذي يوهم المتخصصين بهذا المجال ..

كنوز الملك نمرود التي عثر عليها الامريكان حيث تم اخفائها في خزائن البنك المركزي من قبل النظام السابق .. شاهد الصور

اكثر من 650 قطعة عثر عليها الامريكان تمثل كنوز النمرود . في عام 2004 . فقام الامريكان بفتح هذه الصناديق وكم عقدت المفاجئة السنتهم عندما وجدوا 650 قطعة ذهبية اثرية تختلف احجامها !! ولك ان تتخيل القيمة التاريخية الاثرية لهذا الكنز ، وكذلك القيمة العينية لهذا الذهب..صعق الامريكان عندما شاهدوا القطع ..
ولكن هل هي هذه القطع التي اعادها الامريكان فسرقها المالكي .. وهل اعاد المالكي نفس القطع ام ااستبدلها بقطع زيفة او اقل قيمة .. اترك التحليل والمتابعة الى المتخصصين من ابناء وادي الرافدين العريق ...

[سيد مناف]

[عمار الساعدي]

احجيلك وياه هههههه

اين المصدر؟؟؟؟؟؟

اعطنا رابط للخبر عن وكالة انباء رصينة او صحيفة محترمة

اما فبركة الاخبار و نشر صور قديمة و بث الاشاعات فما هي الا محاولة يائسة

العبوا غيرها :d

روح جيبلنا رابط و تعال

الاخوة المشرفين الرجاء التعامل مع الاخبار التي يضعها الاخوان بدقة عالية و ليس كل واحد يلطش لنا خبر من الانترنيت يكون صحيح

فلنمهله ثلاثة ايام الم يات بالمصدر الموثوق يرجى حذف الموضوع
مع الشكر و التقدير للاخوة المشرفين

[الشيعي الصادق]

ليس بغريب هذا الامر

شكرا على نقل الخبر

[غرام حسيني]

إتهم نواب في البرلمان العراقي حادثة العثور على مئات القطع الأثرية في مخزن تابع لمكتب رئيس الوزراء بعد الضجة الاعلامية، بانه كان محاولة للسرقة وانه يعكس حجم الفساد المستشري في أكبر مؤسسة حكومية.
فقد قال عضو القائمة العراقية فتاح الشيخ في تصريحات لصحيفة الحياة ان «اعلان الحكومة عن العثور على مجموعة الآثار التي كانت السفارة في واشنطن ارسلتها الى بغداد بواسطة الجيش الاميركي ، يحمل دلائل كثيرة اهمها ان هذه الآثار كانت مسروقة او بالاحرى مهيأة لنقلها الى اماكن خارج البلاد بالاتفاق مع سماسرة متخصصين الا ان اعلان السفارة عن ارسالها الى بغداد عرقل تلك الصفقة والزم جميع الاطراف المرتبطة بهذه القضية على توخي الحذر والدقة في التعامل».
ونقلت الصحيفة عن نائب في الائتلاف الوطني ان «الآثار التي تم العثور عليها وجدت في أحد المطابخ الخاصة برئيس الوزراء». واضاف: «انها حالة خطيرة تؤشر وجود خلل كبير في هيكلية الحكومة وتحديداً في الدوائر المرتبطة برئيس الوزراء». واضاف المصدر: «هذه الحادثة كشفت حجم الفساد الاداري المستشري في اكبر مؤسسة حكومية مهمة ولا بد من اتخاذ خطوات مهمة وفاعلة في هذا الصدد».

[عبود مزهر الكرخي]

الخبر فيه من الصحة الكثير حيث نشرت فضائية الديار هذا الخبر عن العثور على هذه الأثار وهي أثار كانت موجودة في البنك وقد دلهم عليها بعد السقوط المجرم عبد حمود السكرتير الشخصي للصنم هدام مقابل تخفبف الحكم عليه وقد تم قطع شارع الرشيد في ذلك الوقت لمدة ثلاثة أيام ومنع المارة والسيارت من السير في شارع الرشيد في ذلك من حافظ القاضي إلى ساحة الرصافي وقد تم احاطة البنك المكرزي بالدبابات والصفحات الأمريكية ووجدت في الأنفاق الخاصة بالبنك المركزي أما مسألة العثور عليها فهو خبر وارد فقط على قناة الديار الفضائية ولحد الآن.

[al-baghdady]

من العيب تصديق مثل هذهِ الأخبار المغرضه والتي الغايه منها تصدع الصف الوطني لأغلبية شعب العراق

الكنز الثري ، كان محفوظ في بناية البنك المركزي العراقي ( السرداب المحصن) ولم تطالها أيدي العابثين والسراق أبان سقوط النظام الصدامي العفن .. ومثل هذهِ الآثار لايمكن سرقتها لأنها مسجله في منظمة اليونسكو شأنها شأن آثار أخرى تمت أعادتها إلينا

المالكي رئيس وزراء العراق ومازال لحد الآن أي رئيس السلطة التنفيذيه ولو أفترضنا أن مكتبه أستلمها من السفارة الأمريكيه أعلموا أن هناك أجراءات صارمه لتسليمها إلى دائرة الآثار أو المتحف الوطني العراقي ناهيكم عن ظروف حفظها وهي كنز لايقدر بثمن لأنها جزء هام من حضارة العراق القديمه ..

الخبر ذكرني بأتهام الدكتور عبد المهدي بسرقة مصرف الزويه ! والرجل شخصيه وطنيه كبيره ..

اقتباس :

قال عضو القائمة العراقية فتاح الشيخ في تصريحات لصحيفة الحياة

مع شديد الأسف أن يكون تصريح هذا العفن دليلا تتخذهُ أخي العزيز غرام ، أعلم أنهُ أبن جاسميه وكيلة الأمن الصدامي في قطاع 24 بمدينة الصدر وهو نفسه عنصر أمن صدامي .

البغدادي