أوهام نضعها لأنفسنا لنكذب عليها ..
فكم من وهم وضعناه ؟؟
وكم من وهم تعايشنا معه ؟؟
وكم من وهم جعلناه حكايتنا؟؟
وكم من كذبة وضعناها لنصطنع وهم لنا؟؟
فكلها متخيلات علها تساعدنا ولكنها تضعفنا لحد الموت....
قد نجعل أنفسنا في دوامة لا نستطيع الخروج منها هي دوامة الوهم ....
قد نتخيل نفسنا إن الشخص المقابل يحبنا ونضع لنا حكاية اسمها الوهم وفي النهاية توجد أسلاك كهربائية تصدمنا حتى نفيق من ذلك الوهم ونجد أنفسنا في غرفة ظلماء وضوء خافت وقلم وورقة نكتب فيها عن وهمنا السابق
ونكون متحيرين لما لا يحبنا ذلك الشخص ؟؟
فنعود ونضع نفسنا في دوامة التمني!! ونتساءل عله يحبنا ولكنه قد لا يستطيع البوح بحبنا .. قد يحب التكتم
وفي فترة ليست بطويلة نفيق أو قد ننجو من تلك الدوامة ولكننا مجردين من المشاعر لأنها قد قامت بخيانتنا
بعض الأحيان قد يصيب وهمنا ....
لكن الكثير منها لا يصيب....
قد ننجو منه!!.....
وأحيان أخرى نجد أنفسنا قد حفرنا قبرنا بأيدينا
الأوهام ماهي ألا خيالاتٌ سوداء تحيط
بالمرء من كل جانب
تنتج عن الصدمة وعدم تصديق الأنسان
لمسألة وقعه في شرك الخديعة..
اتصاف المرء بالواقعية ضروري لتجاوزها
وتبديدها وتحطيم قيودها..
اختي الفاضله خالص شكري وامتناني و
تحيه طيبه لكم مني اعجبنـي ماتفضلتم
بطرحه...
بالمرء من كل جانب
تنتج عن الصدمة وعدم تصديق الأنسان
لمسألة وقعه في شرك الخديعة..
اتصاف المرء بالواقعية ضروري لتجاوزها
وتبديدها وتحطيم قيودها..
اختي الفاضله خالص شكري وامتناني و
تحيه طيبه لكم مني اعجبنـي ماتفضلتم
بطرحه...