بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
عندما قرن الرسول ص غضبه بغضب فاطمة ع كان ذلك سبب لاعتبار العصمة لفاطمة من ان تغضب لشيء باطل ؟؟
ولذلك لما طالبت بحقها من ابو بكر وواجها ابوبكر بحديث نسبه الى الرسول ص ان الانبياء لا يورثون فهنا امران لا ثالث لهما .
ان ابو بكر اما كان مجتهد او كذاب .
فاذا كان مجتهدا فان غضب فاطمة يكون باطلا (وحاشاها) لانه اجتهد فاخطأ.
او يكون ابو بكر كاذبا فغضبها يكون حقا ويكون ابو بكر من الوضاعين .
ولكم الخيار يا اخوان في اختيار ما ترونه صوابا.
لا وانت الصادق رضا الزهراء رضا الله وهاك الادله
المعجم الكبير
للحافظ ابي القاسم الطبراني
الجزءالثاني والعشرون
ص401
حديث1001
عن علي قال رسول الله لفاطمه
ان الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك
يقول في اسناده رواه الحاكم باسناد صحيح
فتعقبه الذهبي
بقوله
(بل حسين منكرالحديث لايحل ان يحتج به)
واقول اناالطالب313 ان حسين يقصد به حسين بن زيد بن علي
وترجمته التالي
وثقه الدارقطنى .
روى له ابن ماجة حديثا واحدا
قال ابو أحمد بن عدى : أرجو أنه لا بأس به
مرتبته عند ابن حجر صدوق
ومشاه ابن عدي
اذن اين الانكار
والوثائق
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
لاابي بكر الهيثمي
الجزءالتاسع
ص328
حديث15204
عن علي قال رسول الله.ص.لفاطمه
ان الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك
رواه الطبري واسناده صحيح
الوثائق
الجامع الصحيح
وهو سنن الترمذي
الجزء الخامس
61
باب
فضل فاطمه بنت محمد.ص.
حديث 3867
في ذيل الحديث(فانها بضعه مني يربيني مارابها ويوذيني مااذاها
وقال انمافاطمه بضعه مني يوذيني مااذاها وينصبني ماانصبها
الوثائق
افتك الفهم السقيم يا رافضي
اين قرن النبي غضبه بغضب ابنته
السلام عليكم
انت تسمي نفسك بـ (عم ) يعني انك كبير السن فالحري بك ان تلتزم الادب خصوصا وانت في بيتنا .
واضافة لذلك انت كما يظهر تجهل ابسط البديهيات واقتران غضب النبي ص بغضب الزهراء ع موجود في البخاري فضلا عن غيره :
(1) صحيح البخاري - كتاب فرض الخمس - باب فرض الخمس - حديث رقم 3093
- حدثنا أبو الوليد حدثنا إبن عيينة عن عمرو بن دينار عن إبن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني.