|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70800
|
الإنتساب : Feb 2012
|
المشاركات : 25
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نهروان العنزي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-02-2012 الساعة : 10:52 PM
أها شكرا نهروان
قرأت الحديث وفهمت منه أن قصد سيدنا عمر أن سيدنا الزبير( رضى الله عنهما)
رجل قوى فى دينه وفقيه فيه حتى أنه لوترك تركة أو عهد عهدا لعهد به إلى الزبير رضى الله عنه
وأنا معاه تماما وأوافقه فى هذا الكلام لأن الزبير بن العوام من أبطال الاسلام الذىن خاضوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الغزوات
كما أنه ابن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويكرم ويوالى لخلقه ودينه وشرف نسبه
ويا حبيبى الطيب لا يقصد الفاروق بانه ركن من اركان الدين أى كالصلاة والزكاة .. وغيره ولكن يقصد أنه فقيه فى هذه الأركان قائم بها محافظ عليها
وهذا كقول الله تعالى "إن إبراهيم كان أمة قانتا..."
فهل قصد ربنا سبحانه المعنى اللغوى لكلمة "أمة" أم أنه كان بتوحيده وقوة إيمانه وحسن عبادته لله كأنه أمة وإن كان وحده
أرجو أن تكون فهمت المعنى
|
|
|
|
|