عمرابن صهاك(ياخذ من الله بلا واسطة +اجرى الله على لسانه شرعا+الله ياخذمن عمر)تخيلوا
بتاريخ : 01-06-2012 الساعة : 07:09 PM
الرسالة الصفدية
لذنب الشيطان ابن تيمية
ص162
يقول التالي
كما ثبت عن النبي-ص- انه قال انه قد كان في الامم قبلكم محدثون فان يكن في امتي فعمر فعمر محدثا ملهما وهو افضل المحدثين من هذه الامة التي هي خير امه اخرجت للناس
وليس في اولياء هذه الامة من ياخذ عن الله سبحانه وتعالى شيئا
بلا واســــــــــــــــطة
نبي افضل من عمر ومع هذا فكل مايرد عليه بدون واسطه النبي عليه ان يعتبره بماجاء به النبي-ص- فان وافقه قبله وان خالفه ورده كما كان عمر ابن الخطاب يفعل
والوثيقه
اقول انا الطالب313 ان عمر ممكن ان ياخذ من الله بدون نبي كما هو واضح
وايضا تابعوا التالي اكبر واطم ودليل على هذا الكلام
وهو ان الله يجري الشرع بعد انقطاع النبوه على يد عمر ابن الخطاب
==============
اعلام الموقعين
عن رب العالمين
لابن القيم الجوزي
المجلد الرابع
ص26
يقول
يتكلم عن علم عمر
ويقول-هو اعلم الامه بعد الصديق على الاطلاق ويذكر حديثا لهذا الامر
وينقل في صفحه
377
فصل
حكم جمع الطلقات الثلاث بلفظ واحد
يقول -ان المطلق في زمن النبي-ص- وزمن خليفته ابي بكر وصدرا من خلاف عمر كان اذا جمع الطلقات الثلاث بفم واحد جعلت واحده كما ثبت ذلك في الصحيح
فروى مسلم عن ابن عباس كان الطلاق الثلاث على عهد رسول الله -ص- وابي بكر وسنتين من خلافه عمر طلاق الثلاث واحده فقال عمر بن الخطاب
ان الناس قد استعجلوا في امر كانت لهم فيه أناة فلو امضيناه عليهم فامضاه عليهم
ويتابع في ص384
فهذا كتاب الله وهذه سنه رسول الله-ص- وهذه لغه العرب وهذا عرف التخاطب وهذا خليفه رسول الله -ص- والصحابة كلهم معه في عصره وثلاث سنين من عصرعمر على هذا المذهب
وينقل في ص392
فليتدبرالعالم الذي قصده معرفه الحق واتباعه من الشرع والقدر في قبول الصحابة هذه الرخصه والتيسير على عهد رسول الله-ص- وتقواهم ربهم تبارك وتعالى في التطليق فجرت عليهم رخصه الله وتيسيره شرعا وقدرا فلما ركب
الناس الاحموقة
وتركوا تقوى الله ولبسوا على انفسهم وطلقوا على غير ما شرعة الله لهم واجرى الله على لسان الخليفه الراشد والصحابة معه شرعا وقدرا الرزامهم بذلك وانفاذه عليهم وابقاء الاصر الذي جعلوه هم في اعناقهم كما جعلوه وهذه اسرار من اسرار الشرع والقدر لاتناسب عقول ابناء الزمان فجاء ائمه الاسلام فمضوا على اثار الصحابة سالكين قاصدين رضاء الله ورسوله ونفاذ دينه
والوثيقه
وهنا اقول اانا الطالب313 اجرى الله على لسانه شرعا كما صرح وهو بعد النبي ايضا
====================
وهنا نثبت ان الله ينتظر عمر ليأخذ منه
مفتاح دار السعادة
لابن القيم الجوزيه
الجزءالثالث
ص326
يقول التالي
فصل وأما الأثر الذي ذكره مالك عن يحيى بن سعيد أن عمر بن .الخطاب قال لرجل ما اسمك قال جمرة الحديث إلى آخره فالجواب عنه أنه ليس بحمد الله فيه شيء من الطيرة وحاشا أمير المؤمنين رضي الله عنه من ذلك وكيف يتطير وهو يعلم أن الطيرة شرك من الجبت وهو القائل في حديث اللقحة ما تقدم ولكن وجه ذلك والله أعلم أن هذا القول كان منه مبالغة في الإنكار عليه لاجتماع أسماء النار والحريق في اسمه واسم أبيه وجده وقبيلته وداره ومسكنه فوافق قوله اذهب فقد احترق منزلك وقدرك ولعل قوله كان السبب ..... وكثيرا ما يجري مثل هذا لمن هو دون عمر بكثير فكيف بالمحدث الملهم الذي ما قال لشيء اني لأظنه كذا إلا كان كما قال وكان يقول الشيء ويشير به فينزل القرآن بموافقته فاذا نزل الأمر الديني بموافقة قوله فكذلك وقوع الأمر الكوني القدرى موافقا لقوله .........
الوثيقه
ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه كان يقول قد كان في الأمم قبلكم محدثون فان يكن في أمتي أحد منهم فعمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ابن وهب تفسير محدثون ملهمون وفي صحيح البخارى عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لقد كان فيمن كان قبلكم من بني اسرائيل رجال يعلمون من غير أن يكونوا أنبياء فان يكن في أمتي منهم أحد فعمر وفي الصحيحين عن عمر رضي الله عنه قال وافقت ربي في ثلاث في مقام إبراهيم وفي الحجاب وفي اساري بدر وفي صحيح البخاري عن أنس قال قال عمر وافقني الله في ثلاث أو وافقني ربي في ثلاث
قلت يا رسول الله لو اتخذت مقام إبراهيم مصلى وقلت يا رسول الله يدخل عليك البر والفاجر فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب فأنزل الله آية الحجاب وبلغني معاتبة النبي صلى الله عليه و سلم بعض نسأله فدخلت عليهن فقلت ان انتهيتن أو ليبدلن الله رسوله خيرا منكن حتى أتيت أحدى نسائه فقالت يا عمر أما في رسول الله ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت فأنزل الله عز و جل عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن الآية وفي الصحيحين
أنه لما قام صلى الله عليه و سلم ليصلى على عبد الله بن أبي بن أبي سلول رأس المنافقين قام عمر فأخذ ثوبه وقال يا رسول الله أتصلي عليه وقد نهاك الله أن تصلي عليه فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم إنما خيرني الله فقال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم وسأزيد على السبعين وصلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فأنزل الله عز و جل ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره فترك الصلاة عليهم ...////...... فإذا كانت هذه موافقة عمر لربه في شرعه ودينه وينطق بالشيء فيكون هو المأمور المشروع فكذلك لا يبعد موافقته له تعالى في قضائه وقدره ينطق بالشيء فيكون هو المقضى المقدور ....////
والوثيقه