عند تشديد الخناق على النواصب يهرعون إلى كبيرهم الذى علمهم النصب , و لكن عندما يصل أستهزاء أبن تيمية بعقول أتباعة إلى هذة الدرجة فلا كرامة له و لمن تبعه و أنتظر حراً يرد على الأتى:
بالطبع هذة دعوة للتفكر فى روح الأسلام , و لكن لشيخ النواصب رأى أخر و هو :
يقول كلب النواصب ابن تيمية :
" وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي .
ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة : معاوية ، وابنه يزيد ، ثم عبد الملك ، وأولاده الأربعة ، وبينهم عمر بن عبد العزيز .
وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن ، فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام ، وكانت الدولة في زمنهم عزيزة ، والخليفة يدعى باسمه عبد الملك وسليمان ، لا يعرفون عضد الدولة ، ولا عز الدين ، وبهاء الدين ، وفلان الدين .
وكان أحدهم هو الذي يصلي بالناس الصلوات الخمس ، وفي المسجد يعقد الرايات ، ويؤمر الأمراء ، وإنما يسكن داره ، لا يسكنون الحصون ، ولا يحتجبون عن الرعية " انتهى.
"منهاج السنة" (8/170)
و أكتفى بهذا السؤال لأشباه العقلاء :
هل يزيد قاتل الحسين عليه السلام خليفة شرعى يبشر به الرسول صلى الله عليه واله لعز الأمة و رفعتها؟؟؟؟؟
تأمل اخي محمد في هذه الايات فأنها تدل ان الائمة دائم مظلومين ومستضعفون وصابرين على الاذى والقتل في سبيل الله ويدعون الى الهدى ويرثون الانبياء -
اما خلفاء البكرية والعمرية باستثناء علي عليه السلام فخلفائهم ظلمة واستضعفوا وعذبوا الناس وغادريين وقتلة ويدعون الى النار وغير صبورين على الاذى والقتل
----------------------------------------------------------------------------------------------------
قال تعالى ( اني جاعلك للناس اماما قال لاينال عهدي الظالمين )
قال تعالى ( ونريد ان نمن على الذين استضعفوا في الارض ونجعلهم ائمة ونجعلهم الوارثين )
قال تعالى ( وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾
ان هذا الامر لا ينقضي ..
اي امر هذا الذي يشير اليه سيدي ومولاي محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله وسلم ؟
وعلى هذا التعداد الذي جاء به ابن تيسية يكون الامر قد انقضى بانتهاء دولة بني امية ..
بارك الله فيكم يا أخوانى و جزيل الشكر لكم على مروركم العطر و على أضافة هذا الثقل لقيمة الموضوع .
و أذكر كل من يقرأ هذا الموضوع إنه أما نحن على الحق و أنتم على الباطل أو العكس فهل بينتم لنا؟
عند تشديد الخناق على النواصب يهرعون إلى كبيرهم الذى علمهم النصب , و لكن عندما يصل أستهزاء أبن تيمية بعقول أتباعة إلى هذة الدرجة فلا كرامة له و لمن تبعه و أنتظر حراً يرد على الأتى:
بالطبع هذة دعوة للتفكر فى روح الأسلام , و لكن لشيخ النواصب رأى أخر و هو :
يقول كلب النواصب ابن تيمية :
" وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي .
ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة : معاوية ، وابنه يزيد ، ثم عبد الملك ، وأولاده الأربعة ، وبينهم عمر بن عبد العزيز .
وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن ، فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام ، وكانت الدولة في زمنهم عزيزة ، والخليفة يدعى باسمه عبد الملك وسليمان ، لا يعرفون عضد الدولة ، ولا عز الدين ، وبهاء الدين ، وفلان الدين .
وكان أحدهم هو الذي يصلي بالناس الصلوات الخمس ، وفي المسجد يعقد الرايات ، ويؤمر الأمراء ، وإنما يسكن داره ، لا يسكنون الحصون ، ولا يحتجبون عن الرعية " انتهى.
"منهاج السنة" (8/170)
و أكتفى بهذا السؤال لأشباه العقلاء :
هل يزيد قاتل الحسين عليه السلام خليفة شرعى يبشر به الرسول صلى الله عليه واله لعز الأمة و رفعتها؟؟؟؟؟
منهاج السنه النبويه
في نقض كلام لشيعه القدريه
الجزء الثامن
ص238
قال لايزال هذا الامرعزيزا الى اثنى عشر خليفه كلهم من قريش
ولفظه البخاري(اثنى عشراميرا)
وهكذا فكان الخلفاء
ابوبكر وعمر وعثمان
وعلي
ومعاويه وابنه يزيد ثم عبد الملك واولاده الاربعه وبينهم عمر بن عبد العزيز وبد ذلك حصل في دوله الاسلام......)
وفي صفحه
241
لايزال هذا الدين عزيزا ماتولى لثنا عشر خليفه كلهم من قريش
وهؤلاء الاثناعشر خليفه هم المذكورين في التوراه
حيث قال في بشارته باسماعيل
(وسيلد اثنى عشر عظيما)
اقول انا الطالب 313 الله اكبر
من ضمن المبشر بهم يزيد ومعاويه وابناء مروان ابن الحكم
والوثائق
===============
الهدايه الربانيه
في شرح العقيده الطحاويه
ص774
يقول فالاثني عشر هم الخلفاء الراشدون الاربعه
ابوبكر وعمر وعثمان وعلي
ومعاويه الخامس وابنه يزيد
------
ويقول فان الاسلام لم يزل عزيزا
في ازدياد بل وفي ازدياد في زمن هولاء الاثني عشر
والوثيقه