بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وبعد
لدي بعض الاسئلة حول المذهب الشيعي علماً ان اطلاعي ضعيف بالمذهب الشيعي وانا على مذهب اهل السنة والجماعة وان كنت لا احبذ هذه التسمية بل اكتفي بالقول انا مسلم ولكن للتعريف ، وهذه اول مشاركة لي .
الاسئلة
1- ماهي مصادر الحديث المعتمدة والذي تعتبر احاديثها حجة ( صحيحة ) أي يؤخذ بها في العقائد.
مثلاً هل الاحاديث الواردة في الكافي كلها صحيحة ام يوجد فيها احاديث ضعيفة ؟ وهل يوجد احد من العلماء الف كتاب واستخرج الاحاديث الصحيحة فقط ؟ .
2- اطلب من حضراتكم الكتب المؤلفة بعلم الرجال المعتمدة لديكم.
3- اشهر التفاسير واقدمها في تفسير القرآن الكريم .
ومشكور جداً ممن يساعدني في طلبي.
بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم ياكريم ،،،،
حياك الله اخي السائل : نجيب على اسئلة بشكل ملخص :
اولا : لدينا كتاب الكافي للكليني رضوان الله عليه وايضا من لا يحضره الفقيه للصدوق والاستبصار للطوسي وتهذيب الاحكام ...... هذه المعتمدة لدينا وتوجد مؤلفات غيرها كذلك
اما بالنسبة الى النقطة التي انت طرحتها حول صحة الكتاب كله ؟ فهذا غير صحيح بالنسبة في معتقدنا لا صحيح الا كتاب الله فقط لأن كتب الحديث هي عبارة عن اجتهادات قابلة للصواب وللخطأ ولك ان تراجع مرآة العقول للعلامة المجلسي صحح الاحاديث التي وردت في الكافي فهي كثيرة ......
ثانيا : المؤلفات التي في علم الرجال فهناك معجم رجال الحديث للسيد الخوئي و مستدركات علم الرجال للشيخ النمازي الشاهرودي وايضا الفوائد الرجالية للسيد بحر العلوم ..... الخ
وبأمكان الاخوة ان يفيدوك اكثر مني في المصادر لأنه هذا الذي يحضر في بالي .....
ثالثا : التفاسير التي نعتمد عليها مثل الصافي للكاشاني والتبيان للطوسي و الميزان للسيد الطباطبائي وللملاحظة تفسير الميزان جامع اقوال العامة والخاصة كلها
التعديل الأخير تم بواسطة عيسى 12-1 ; 26-11-2012 الساعة 05:33 PM.
اظن اننا اجبتك اخي تقدر تراجع مرآة العقول للعلامة الجلسي في هذا الكتاب حقق روايات الكافي منها صحيح وحسن وضعيف ومرسل ووو ....
ثانيا احب اشير لك الى نقطة : نحن لا نعتمد على الصحيح في العقائد انما على التواتر الحديث يتم قبوله لو توافق مع الاحاديث المتواترة والعمدة لدينا في قبول الرواية هو المتن وليس الاسناد اعطيك مثال :
لو مثلا جاء حديث ضعيف عن المعصوم يقول ما مضمونه يحث على بر الوالدين ...... فهذا يكون محط قبول لأن متنه موافق للقرآن الكريم
مثال ثاني : جاء حديث صحيح الاسناد يقول بعدم عصمة الائمة ؟ فهذا مرفوض لأنه مخالف لكتاب الله وايضا متعارض مع الاحاديث المتواترة التي تقول بعصمة الائمة و ما اجمع عليه الطائفة ,,,,,
هذا ملخص ما اعرفه والاساتذه هنا اكفىء مني ويجاوبوك بشكل ادق مني فأنا تلميذ هنا
1- ماهي مصادر الحديث المعتمدة والذي تعتبر احاديثها حجة ( صحيحة ) أي يؤخذ بها في العقائد.
مثلاً هل الاحاديث الواردة في الكافي كلها صحيحة ام يوجد فيها احاديث ضعيفة ؟ وهل يوجد احد من العلماء الف كتاب واستخرج الاحاديث الصحيحة فقط ؟ .
ليس عند الشيعة كتاب حديثيّ صحيح كلّه ولا يعطي الشيعة قداسة إلا لكتاب الله، وكلّ رواية واردة في المصادر فهي خاضعة للبحث العلميّ سنداً ومضموناً، فإنّ صحّ السند ولم يكن المضمون مخالفاً لكتاب الله ولا للقطعي من أصول المذهب ولم يكن لها رواية تعارضها أُخذ بها وإلا فلا.
قبل لا انسى يا اخي من الممكن ان العالم يشترط صحة كتابه كله ؟ لكن لا يعتبر حجة ويغلق باب الاجتهاد في قوله ؟ علم الرجال لدينا هو اجتهادي يا اخي ليس حكرا على احد
الاسئلة
1
- ماهي مصادر الحديث المعتمدة والذي تعتبر احاديثها حجة ( صحيحة ) أي يؤخذ بها في العقائد.
.
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
سَلامٌ قَوْلا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
حياك المولى أخي الفاضل الكريم بيننا وعسى الله ان ينفعك بنا وينفعنا بك انه جواد كريم ...
الجواب1 :
اعلم أخي الكريم إن جوامع الحديث لدى الشيعة ليست قليلة و هي تحوي عشرات الآلاف من الأحاديث ، و فيما يلي نشير إلى بعضها كالتالي :
1. الكافي للشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني الرازي ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) المتوفى سنة : 328 هجرية ، و هذا الكتاب رتَّبه مؤلفه في 34 كتاباً و 326 باباً ، أما عدد أحاديثه فهو 16199 حديثاً ، و قد قسَّم المؤلف الكتاب إلى ثلاثة أقسام أصول و فروع و روضة ، فجمع في قسم الأصول الأحاديث الاعتقادية ، و جمع في قسم الفروع الأحاديث الفقهية ، و جمع في قسم الروضة الأحاديث الأخلاقية و ماشابه ذلك ، و لقد أمضى المؤلف في جمع هذه الأحاديث عشرين عاما من عمره .
2.من لا يحضره الفقيه ، لأبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي ، المتوفى سنة : 381 هجرية ، جزَّأه مؤلفه أربعة أجزاء ، و بوَّبه 666 باباً ، و ضمَّنه 5998 حديثاً .
3. تهذيب الأحكام : لأبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، المتوفى سنة : 460 هجرية ، و عِدَةُ أبوابه 393 باباً ، و عدد أحاديثه 13590 حديثاً .
4. الاستبصار فيما اختلف فيه من الأخبار : لأبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، المتوفى سنة : 460 هجرية ، يقع في ثلاثة أجزاء ، جزءان منه في العبادات ، و الثالث في بقية أبواب الفقه ، و عدد أحاديثه 5511 حديثاً .
5. الوافي : للشيخ محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الكاشاني ، و الملقب بالفيض ، و المتوفى سنة : 1091هجرية ، يضم 50000 حديثاً .
6. تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة ، للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) ، و عدد أحاديثه 35850 حديثاً .
7. مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل ، للشيخ ميرزا حسين بن محمد تقي الطبرسي النوري ، المتوفى سنة : 1320 هجرية ، طبع في ايران حجرياً سنة : 1321 هجرية ، ثم أعيد طبعه في طهران سنة : 1382 هجرية ، فيه زهاء ثلاثة و عشرين ألف حديث ، إستدركها مؤلفه على كتاب وسائل الشيعة للحر العاملي .
8. بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار ، للعلامة الشيخ محمد باقر بن محمد تقي المجلسي ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) ، المتوفى سنة : 1110 هجرية ، طبع على الحجر في ايران سنة : 1303 ـ 1315 هجرية في خمسة و عشرين مجلداً وفق تجزئة المؤلف ، ثم طُبع طباعة حديثة على الحروف في 110 مجلد .
9. جامع أحاديث الشيعة ، ألفته لجنة من العلماء تحت إشراف آية الله البروجردي ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) .
اقتباس :
مثلاً هل الاحاديث الواردة في الكافي كلها صحيحة ام يوجد فيها احاديث ضعيفة ؟ وهل يوجد احد من العلماء الف كتاب واستخرج الاحاديث الصحيحة فقط ؟
الجواب :
ينبغي التنبيه على أمر هام و هو أنه لو كان مقصود السائل وجود جوامع حديثية للشيعة يعتقد بأن كل ما ورد فيها من الأحاديث هي أحاديث صحيحة و غير قابلة للنقاش كما هو الحال بالنسبة إلى صحيح البخاري عند أهل السنة مثلاً ، فلابد أن نقول بكل صراحة أن كتب الحديث عندنا ليست هكذا فهي تحتوي على الحديث الصحيح و الضعيف و المرسل ، و ليست جوامع الحديث عند الشيعة صحاحاً يستدل بكل حديث ورد فيها ، بل الاستدلال يتوقف على اجتماع شرائط الصحة التي ذكرها علماء الدراية و الحديث .
و تهتم الشيعة بالحديث الشريف الذي يمثّل السنة الشريفة كل اهتمام باعتباره المصدر الثاني للتشريع الإسلامي على كافة الأصعدة بعد القرآن الكريم .
أما الحديث عند الشيعة فهو : كلامٌ يحكي قول المعصوم ( عليه السَّلام ) أو فعله أو تقريره ، و بهذا الاعتبار ينقسم إلى الصحيح و مقابله ، و بهذا عُلم أن مالا ينتهي إلى المعصوم ( عليه السَّلام ) ليس حديثاً ، و أما العامة فاكتفوا فيه بالانتهاء إلى أحد الصحابة و التابعين ، و لأجل التمييز بين القسمين ربما يسمّون ما ينتهي إلى الصحابة و التابعين بالأثر .
ثم إن الشيعة تعتبر علم الحديث من أشرف العلوم و أكثرها نفعاً ، لذا فان علماء الشيعة قد بذلوا قصارى جهدهم من أجل تدوين علوم الحديث ، فألّفوا في غريب الحديث و غرائبه ، كما ألّفوا في علم رجال الحديث المتكفل بتمييز الثقاة من الرواة عن غيرهم ، كما و ألّفوا في علم الدراية الذي يبحث عن العوارض الطارئة على الحديث من ناحية السند و المتن و كيفية تحمّلهو آداب نقله و أدائه.
و لأن الحديث اعتمد في تحمله و نقله الرواية الشفوية ثم الرواية التحريرية ، و لقد جاء أكثر الحديث عن طريق الآحاد ، و خبر الواحد ـ كما هو مقرر و محرر في علم أصول الفقه ـ لا يفيد اليقين بصدوره عن المعصوم ، فوضع العلماء ما يعرف بـ " علم الرجال " و " علم الحديث " لهذه الغاية.
أنتــــــــــــــهى
اقتباس :
2- اطلب من حضراتكم الكتب المؤلفة بعلم الرجال المعتمدة لديكم.
الجواب2 :
اعلم اولاً أيها الطيب الكريم إن وجود الإمام المعصوم بين أبناء الأمة في زمن الظهور جعل مذهب الشيعة لا يحتاجون إلى علم الحديث بشكل كبير، وبالتالي عن علم الرجال مع وجود الإمام المعصوم، فكانت إذا طرأت عليه حاجة للحديث يأخذونها من الإمام المعصوم الموجود بينهم, وبنهاية الغيبة الصغرى حيث بدأت الغيبة الكبرى انقطع الاتصال بالإمام المعصوم فاضطر العلماء والفقهاء إلى الرجوع إلى علم الحديث المدون عن المعصوم، وبالتالي احتيج إلى علم الرجال لمعرفة الرواية الصحيحة من الرواية غير الصحيحة.
ولكن مع ذلك كان هناك من يجمع الروايات ويختار من الرجال من يختار! فلقد تصدى جمع من الأسبقين من رواتنا من أصحاب الصادقين (عليهما السلام) ومن بعدهما من الأئمة الطاهرين لضبط أسماء الرواة وأحوالهم وطبقاتهم وآرائهم وأصولهم ومصنفاتهم وما ورد عن الأئمة الطاهرين (عليهم السلام) في مدحهم أو ذمهم, مثل الحسن بن محبوب السراد, وبني فضال , ومحمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني, ومحمد بن أورمة , وأضرابهم من أجلة أصحابنا (رضوان الله عليهم).
ثم قام غيرهم بجمع ما تفرق في هذه الكتب واستقصاء ما فات منهم وتبويبها ونظمها، فألفوا في ذلك كتب مطولة ضخمة مثل كتاب عبد العزيز بن يحيى الجلودي, والعياشي صاحب كتاب (معرفة الناقلين), وكتاب (الاشتمال على معرفة أحوال الرجال) لأحمد بن عبيد الله الجوهري , وكتاب سعد بن عبد الله الأشعري القمي ,وكتب ابن شاذان , والصدوق , وأبي غالب الزراري, وأبي العباس ابن نوح , وأبي العباس بن عقدة الذي أنهى أصحاب أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) إلى أربعة آلاف.
ولما لم يكن المخالفون على إطلاع على كل تلك الكتب وغيرها مما ضاع قالوا انه لا سلف لنا ولا مصنف .
ولأجل تعريف المخالف بتلك الكتب والمصنفات وما حوتها ألف النجاشي (رحمه الله) كتابه اتماماً للحجة ورد ذلك القول: بأنه قول من لا علم له بالناس ولا لقي أحد فيعرف منه ولا حجة علينا لمن لم يعلم ولا عرف. والحصيلة، ان الاحتياج الفعلي لعلم الرجال ظهر بشكل أوسع بعد غيبة الإمام الكبرى، ولذلك دأب العلماء على جمع شتات ذلك العلم من الكتب المتفرقة، فالتأخير كان بسبب وجود الإمام المعصوم الذي يرفد الساحة باستمرار بالروايات الصحيحة على خلاف بقية المذاهب الأخرى فإنها لما انقطع عنها الخبر الصحيح الصادر عن المعصوم بوفاة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) احتاجت إلى علم الرجال منذ ذلك الزمن ! ولا يمكن أن نتصور أن ينشأ علم ويتطور إلاّ تبعاً للاحتياج لا إلى تعيير قوم على قوم .
طلبكم في اصل السؤال ...:
الكتب والمراجع المهمة في علم الرجال المعتمدة لدى الشيعة الامامية فهي :
1 ـ الرجال ، للنجاشي .
2 ـ رجال الكشي .
3 ـ رجال الطوسي .
4 ـ الفهرست ، للطوسي .
5 ـ فهرست منتجب الدين القمي .
6 ـ معالم العلماء لإبن شهر آشوب .
7 ـ التحرير الطاووسي .
8 ـ رجال ابن أبي داود .
9 ـ جامع الرواة ، للأردبيلي .
10 ـ تنقيح المقال ، للمامقاني .
11 ـ رجال الكلباسي ، لأبي الهدى الكلباسي .
12 ـ ثقات الرجال ، لهبة الدين الشهرستاني .
13 ـ معجم رجال الحديث ، للسيد الخوئي .
14 ـ خاتمة كتاب وسائل الشيعة ، للحر العاملي .
15 ـ الموسوعة الرجالية الميسرة ، للشيخين الترابي و الرهائي .
الى غيرها من الكتب الكثيرة التي ألفها علماء الشيعة في هذا المجال.
أنتـــــــــــــــــــهى
اقتباس :
3- اشهر التفاسير واقدمها في تفسير القرآن الكريم .
الجواب3 :
اعلم أخي ان كتب التفسير لدينا نحن الامامية كثيرة جدا وقد بدأت من عصر النبي الامين صلىالله عليه وآله والي زمان وعصور الأئمة الأثنا عشر عليهم الصلاة والسلام على أيدي وفكر معاصريهم من اصحابهم الأجلاء ....، واليك أسماء بعضها واسماء مؤلفيها أمثلة لا حصراً :
1- الشيخ محمد حسين بن الشيخ باقر البروجردي ،
«
أسرار التنزيل » اختاره من تفسيره الكبير ، وتوفّي في نيف وثلاثمائة بعد الألف.
2- العلاّمة السيد نور الدين العراقي ( المتوفّى عام ١٣٤١ هـ ) ، « القرآن والعقل » ، طبع في ثلاثة أجزاء ، وهو تأليف منيف مبتكر في بابه.
3- المجاهد الكبير ، الشيخ محمد جواد البلاغي ، ( المتوفّى عام ١٣٥٢ هـ ) ، وقد أفنى عمره في الذبِّ عن المذهب ، وكافح الآراء المادية ، كما ناضل المسيحية بكتبه القيّمة ك « الرحلة المدرسية » ، و « الهدى إلى دين المصطفى » وله « آلاء الرحمن في تفسير القرآن ». خرج منه جزءان.
4- السيد علي بن الحسين الحائري ( ١٢٧٠ ـ ١٣٥٣ هـ ) من تلاميذ المجدّد الشيرازي ، مؤلف « مقتنيات الدرر وملتقطات الثمر » ، طبع في اثني عشر مجلّداً في سنة ١٣٧٧ ـ ١٣٨١ هـ.
١٠٨
. العلاّمة السيد محمد مولانا ، ( المتوفّى عام ١٣٦٣ هـ ) ، له « التفسير الوجيز » وهو على غرار تفسير الجلالين ، طبع وانتشر في تبريز.
5-
العلاّمة الحجّة المفسّر الكبير ، السيد محمد حسين الطباطبائي ( المتوفّى عام ١٤٠٢ هـ ) له « الميزان في تفسير القرآن » وهو في عشرين جزءاً ، يرى القارئ فيه تطويراً في التفسير وآفاقاً مفتوحة أمامه ، وقد قرّظه مشايخ الأزهر وأعلام الأُمّة ، طبع بعض التقاريظ في أوائل الجزء الخامس من الميزان.
6- العلاّمة الحجّة ، الشيخ محمد جواد مغنيه ( المتوفّى محرم ١٤٠٠ هـ ) ، ذلك الكاتب الكبير ، في مجالات مختلفة ، له « الكاشف في تفسير القرآن » ، صدر في سبعة أجزاء وطبع في بيروت ، وله تفسير آخر وجيز كتبه للشباب ، وطبع في بيروت.
١١١
. المحقّق الكبير السيد أبو القاسم الخوئي النجفي ( المتوفّى سنة ١٤١٣ هـ ) ، المرجع الأعلى للشيعة ، له « البيان في تفسير القرآن » صدر منه جزء واحد.
7-
العلاّمة الحجّة الشيخ محمد باقر الناصري ، أحد علماء العراق المجاهدين المناضلين للبدع والاضطهاد. له تلخيص مجمع البيان في ثلاثة أجزاء ، مطبوع.
8- العلاّمة الحجّة الشيخ حسن المصطفوي ، أحد الباحثين المعاصرين ، له « التحقيق في كلمات القرآن » خرجت منه تسعة أجزاء ، وهو كتاب لطيف يهتم بتبيين لغات القرآن على وجه بديع.
9- العلاّمة الحجّة الشيخ ناصر مكارم الشيرازي ، له التفسير الأمثل في عشرين جزءاً ، طبع وانتشر في بيروت.
١١٥
. المحقّق الشيخ محمد هادي معرفة ، أحد المولعين بعلوم القرآن ، له « التمهيد في علوم القرآن » صدرت منه سبعة أجزاء.
10-
العلاّمة الحجّة السيد عبد الأعلى السبزواري النجفي ، أحد المدرسين الكبار في حوزة النجف الأشرف ، له « مواهب الرحمن في تفسير القرآن » ، خرجت منه عدّة أجزاء.
11- العلاّمة الحجّة السيد محمد حسين فضل اللّه ، من أكابر علماء لبنان ، له « من وحي القرآن » خرج في عشرين جزءاً.
12- العلاّمة الحجّة السيد محمد باقر الأبطحي ، له « المدخل إلى التفسير الموضوعي » وقد صدر منه ثلاثة أجزاء.
13- العلاّمة المفضال الشيخ محمد السبزواري ، له « الجديد في تفسير القرآن المجيد » في سبعة أجزاء. وهو تفسير ، حديث في أُسلوبه ، جميل في عباراته.
14- الشيخ العلامة جعفر السبحاني ، له « مفاهيم القرآن » .
15 _ تفسير مجمع البيان ، للعلامة الشيخ الطبرسي ( رحمه الله ) ، و هو من أجود التفاسير ، و عدد أجزائه عشرة .
16 _ تفسير الأمثل ، للآية الله الشيخ ناصر المكارم ، و هو من العلماء المعاصرين ، و هو تفسير سهل و مبسط .
17 _ تفسير القرآن الكريم ، المعروف بتفسير شُبَّر ، و هو للعلامة السيد عبد الله شبر ( رحمه الله ) .
18 _ تفسير من هدى القرآن ، للعلامة السيد محمد تقي المدرسي ( حفظه الله ) ، و هو تفسير عصري مبسط .
أنتـــــــــــــــهى
والله المستعان
___(حيــــــــــــــــــدرة)___
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
سَلامٌ قَوْلا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
حياك المولى أخي الفاضل الكريم بيننا وعسى الله ان ينفعك بنا وينفعنا بك انه جواد كريم ...
الجواب1 :
اعلم أخي الكريم إن جوامع الحديث لدى الشيعة ليست قليلة و هي تحوي عشرات الآلاف من الأحاديث ، و فيما يلي نشير إلى بعضها كالتالي :
1. الكافي للشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني الرازي ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) المتوفى سنة : 328 هجرية ، و هذا الكتاب رتَّبه مؤلفه في 34 كتاباً و 326 باباً ، أما عدد أحاديثه فهو 16199 حديثاً ، و قد قسَّم المؤلف الكتاب إلى ثلاثة أقسام أصول و فروع و روضة ، فجمع في قسم الأصول الأحاديث الاعتقادية ، و جمع في قسم الفروع الأحاديث الفقهية ، و جمع في قسم الروضة الأحاديث الأخلاقية و ماشابه ذلك ، و لقد أمضى المؤلف في جمع هذه الأحاديث عشرين عاما من عمره .
2.من لا يحضره الفقيه ، لأبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي ، المتوفى سنة : 381 هجرية ، جزَّأه مؤلفه أربعة أجزاء ، و بوَّبه 666 باباً ، و ضمَّنه 5998 حديثاً .
3. تهذيب الأحكام : لأبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، المتوفى سنة : 460 هجرية ، و عِدَةُ أبوابه 393 باباً ، و عدد أحاديثه 13590 حديثاً .
4. الاستبصار فيما اختلف فيه من الأخبار : لأبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، المتوفى سنة : 460 هجرية ، يقع في ثلاثة أجزاء ، جزءان منه في العبادات ، و الثالث في بقية أبواب الفقه ، و عدد أحاديثه 5511 حديثاً .
5. الوافي : للشيخ محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الكاشاني ، و الملقب بالفيض ، و المتوفى سنة : 1091هجرية ، يضم 50000 حديثاً .
6. تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة ، للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) ، و عدد أحاديثه 35850 حديثاً .
7. مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل ، للشيخ ميرزا حسين بن محمد تقي الطبرسي النوري ، المتوفى سنة : 1320 هجرية ، طبع في ايران حجرياً سنة : 1321 هجرية ، ثم أعيد طبعه في طهران سنة : 1382 هجرية ، فيه زهاء ثلاثة و عشرين ألف حديث ، إستدركها مؤلفه على كتاب وسائل الشيعة للحر العاملي .
8. بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار ، للعلامة الشيخ محمد باقر بن محمد تقي المجلسي ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) ، المتوفى سنة : 1110 هجرية ، طبع على الحجر في ايران سنة : 1303 ـ 1315 هجرية في خمسة و عشرين مجلداً وفق تجزئة المؤلف ، ثم طُبع طباعة حديثة على الحروف في 110 مجلد .
9. جامع أحاديث الشيعة ، ألفته لجنة من العلماء تحت إشراف آية الله البروجردي ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) .
الجواب :
ينبغي التنبيه على أمر هام و هو أنه لو كان مقصود السائل وجود جوامع حديثية للشيعة يعتقد بأن كل ما ورد فيها من الأحاديث هي أحاديث صحيحة و غير قابلة للنقاش كما هو الحال بالنسبة إلى صحيح البخاري عند أهل السنة مثلاً ، فلابد أن نقول بكل صراحة أن كتب الحديث عندنا ليست هكذا فهي تحتوي على الحديث الصحيح و الضعيف و المرسل ، و ليست جوامع الحديث عند الشيعة صحاحاً يستدل بكل حديث ورد فيها ، بل الاستدلال يتوقف على اجتماع شرائط الصحة التي ذكرها علماء الدراية و الحديث .
و تهتم الشيعة بالحديث الشريف الذي يمثّل السنة الشريفة كل اهتمام باعتباره المصدر الثاني للتشريع الإسلامي على كافة الأصعدة بعد القرآن الكريم .
أما الحديث عند الشيعة فهو : كلامٌ يحكي قول المعصوم ( عليه السَّلام ) أو فعله أو تقريره ، و بهذا الاعتبار ينقسم إلى الصحيح و مقابله ، و بهذا عُلم أن مالا ينتهي إلى المعصوم ( عليه السَّلام ) ليس حديثاً ، و أما العامة فاكتفوا فيه بالانتهاء إلى أحد الصحابة و التابعين ، و لأجل التمييز بين القسمين ربما يسمّون ما ينتهي إلى الصحابة و التابعين بالأثر .
ثم إن الشيعة تعتبر علم الحديث من أشرف العلوم و أكثرها نفعاً ، لذا فان علماء الشيعة قد بذلوا قصارى جهدهم من أجل تدوين علوم الحديث ، فألّفوا في غريب الحديث و غرائبه ، كما ألّفوا في علم رجال الحديث المتكفل بتمييز الثقاة من الرواة عن غيرهم ، كما و ألّفوا في علم الدراية الذي يبحث عن العوارض الطارئة على الحديث من ناحية السند و المتن و كيفية تحمّلهو آداب نقله و أدائه.
و لأن الحديث اعتمد في تحمله و نقله الرواية الشفوية ثم الرواية التحريرية ، و لقد جاء أكثر الحديث عن طريق الآحاد ، و خبر الواحد ـ كما هو مقرر و محرر في علم أصول الفقه ـ لا يفيد اليقين بصدوره عن المعصوم ، فوضع العلماء ما يعرف بـ " علم الرجال " و " علم الحديث " لهذه الغاية.
أنتــــــــــــــهى
الجواب2 :
اعلم اولاً أيها الطيب الكريم إن وجود الإمام المعصوم بين أبناء الأمة في زمن الظهور جعل مذهب الشيعة لا يحتاجون إلى علم الحديث بشكل كبير، وبالتالي عن علم الرجال مع وجود الإمام المعصوم، فكانت إذا طرأت عليه حاجة للحديث يأخذونها من الإمام المعصوم الموجود بينهم, وبنهاية الغيبة الصغرى حيث بدأت الغيبة الكبرى انقطع الاتصال بالإمام المعصوم فاضطر العلماء والفقهاء إلى الرجوع إلى علم الحديث المدون عن المعصوم، وبالتالي احتيج إلى علم الرجال لمعرفة الرواية الصحيحة من الرواية غير الصحيحة.
ولكن مع ذلك كان هناك من يجمع الروايات ويختار من الرجال من يختار! فلقد تصدى جمع من الأسبقين من رواتنا من أصحاب الصادقين (عليهما السلام) ومن بعدهما من الأئمة الطاهرين لضبط أسماء الرواة وأحوالهم وطبقاتهم وآرائهم وأصولهم ومصنفاتهم وما ورد عن الأئمة الطاهرين (عليهم السلام) في مدحهم أو ذمهم, مثل الحسن بن محبوب السراد, وبني فضال , ومحمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني, ومحمد بن أورمة , وأضرابهم من أجلة أصحابنا (رضوان الله عليهم).
ثم قام غيرهم بجمع ما تفرق في هذه الكتب واستقصاء ما فات منهم وتبويبها ونظمها، فألفوا في ذلك كتب مطولة ضخمة مثل كتاب عبد العزيز بن يحيى الجلودي, والعياشي صاحب كتاب (معرفة الناقلين), وكتاب (الاشتمال على معرفة أحوال الرجال) لأحمد بن عبيد الله الجوهري , وكتاب سعد بن عبد الله الأشعري القمي ,وكتب ابن شاذان , والصدوق , وأبي غالب الزراري, وأبي العباس ابن نوح , وأبي العباس بن عقدة الذي أنهى أصحاب أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) إلى أربعة آلاف.
ولما لم يكن المخالفون على إطلاع على كل تلك الكتب وغيرها مما ضاع قالوا انه لا سلف لنا ولا مصنف .
ولأجل تعريف المخالف بتلك الكتب والمصنفات وما حوتها ألف النجاشي (رحمه الله) كتابه اتماماً للحجة ورد ذلك القول: بأنه قول من لا علم له بالناس ولا لقي أحد فيعرف منه ولا حجة علينا لمن لم يعلم ولا عرف. والحصيلة، ان الاحتياج الفعلي لعلم الرجال ظهر بشكل أوسع بعد غيبة الإمام الكبرى، ولذلك دأب العلماء على جمع شتات ذلك العلم من الكتب المتفرقة، فالتأخير كان بسبب وجود الإمام المعصوم الذي يرفد الساحة باستمرار بالروايات الصحيحة على خلاف بقية المذاهب الأخرى فإنها لما انقطع عنها الخبر الصحيح الصادر عن المعصوم بوفاة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) احتاجت إلى علم الرجال منذ ذلك الزمن ! ولا يمكن أن نتصور أن ينشأ علم ويتطور إلاّ تبعاً للاحتياج لا إلى تعيير قوم على قوم .
طلبكم في اصل السؤال ...:
الكتب والمراجع المهمة في علم الرجال المعتمدة لدى الشيعة الامامية فهي :
1 ـ الرجال ، للنجاشي .
2 ـ رجال الكشي .
3 ـ رجال الطوسي .
4 ـ الفهرست ، للطوسي .
5 ـ فهرست منتجب الدين القمي .
6 ـ معالم العلماء لإبن شهر آشوب .
7 ـ التحرير الطاووسي .
8 ـ رجال ابن أبي داود .
9 ـ جامع الرواة ، للأردبيلي .
10 ـ تنقيح المقال ، للمامقاني .
11 ـ رجال الكلباسي ، لأبي الهدى الكلباسي .
12 ـ ثقات الرجال ، لهبة الدين الشهرستاني .
13 ـ معجم رجال الحديث ، للسيد الخوئي .
14 ـ خاتمة كتاب وسائل الشيعة ، للحر العاملي .
15 ـ الموسوعة الرجالية الميسرة ، للشيخين الترابي و الرهائي .
الى غيرها من الكتب الكثيرة التي ألفها علماء الشيعة في هذا المجال.
أنتـــــــــــــــــــهى
الجواب3 :
اعلم أخي ان كتب التفسير لدينا نحن الامامية كثيرة جدا وقد بدأت من عصر النبي الامين صلىالله عليه وآله والي زمان وعصور الأئمة الأثنا عشر عليهم الصلاة والسلام على أيدي وفكر معاصريهم من اصحابهم الأجلاء ....، واليك أسماء بعضها واسماء مؤلفيها أمثلة لا حصراً :
1- الشيخ محمد حسين بن الشيخ باقر البروجردي ،
«
أسرار التنزيل » اختاره من تفسيره الكبير ، وتوفّي في نيف وثلاثمائة بعد الألف.
2- العلاّمة السيد نور الدين العراقي ( المتوفّى عام ١٣٤١ هـ ) ، « القرآن والعقل » ، طبع في ثلاثة أجزاء ، وهو تأليف منيف مبتكر في بابه.
3- المجاهد الكبير ، الشيخ محمد جواد البلاغي ، ( المتوفّى عام ١٣٥٢ هـ ) ، وقد أفنى عمره في الذبِّ عن المذهب ، وكافح الآراء المادية ، كما ناضل المسيحية بكتبه القيّمة ك « الرحلة المدرسية » ، و « الهدى إلى دين المصطفى » وله « آلاء الرحمن في تفسير القرآن ». خرج منه جزءان.
4- السيد علي بن الحسين الحائري ( ١٢٧٠ ـ ١٣٥٣ هـ ) من تلاميذ المجدّد الشيرازي ، مؤلف « مقتنيات الدرر وملتقطات الثمر » ، طبع في اثني عشر مجلّداً في سنة ١٣٧٧ ـ ١٣٨١ هـ.
١٠٨
. العلاّمة السيد محمد مولانا ، ( المتوفّى عام ١٣٦٣ هـ ) ، له « التفسير الوجيز » وهو على غرار تفسير الجلالين ، طبع وانتشر في تبريز.
5-
العلاّمة الحجّة المفسّر الكبير ، السيد محمد حسين الطباطبائي ( المتوفّى عام ١٤٠٢ هـ ) له « الميزان في تفسير القرآن » وهو في عشرين جزءاً ، يرى القارئ فيه تطويراً في التفسير وآفاقاً مفتوحة أمامه ، وقد قرّظه مشايخ الأزهر وأعلام الأُمّة ، طبع بعض التقاريظ في أوائل الجزء الخامس من الميزان.
6- العلاّمة الحجّة ، الشيخ محمد جواد مغنيه ( المتوفّى محرم ١٤٠٠ هـ ) ، ذلك الكاتب الكبير ، في مجالات مختلفة ، له « الكاشف في تفسير القرآن » ، صدر في سبعة أجزاء وطبع في بيروت ، وله تفسير آخر وجيز كتبه للشباب ، وطبع في بيروت.
١١١
. المحقّق الكبير السيد أبو القاسم الخوئي النجفي ( المتوفّى سنة ١٤١٣ هـ ) ، المرجع الأعلى للشيعة ، له « البيان في تفسير القرآن » صدر منه جزء واحد.
7-
العلاّمة الحجّة الشيخ محمد باقر الناصري ، أحد علماء العراق المجاهدين المناضلين للبدع والاضطهاد. له تلخيص مجمع البيان في ثلاثة أجزاء ، مطبوع.
8- العلاّمة الحجّة الشيخ حسن المصطفوي ، أحد الباحثين المعاصرين ، له « التحقيق في كلمات القرآن » خرجت منه تسعة أجزاء ، وهو كتاب لطيف يهتم بتبيين لغات القرآن على وجه بديع.
9- العلاّمة الحجّة الشيخ ناصر مكارم الشيرازي ، له التفسير الأمثل في عشرين جزءاً ، طبع وانتشر في بيروت.
١١٥
. المحقّق الشيخ محمد هادي معرفة ، أحد المولعين بعلوم القرآن ، له « التمهيد في علوم القرآن » صدرت منه سبعة أجزاء.
10-
العلاّمة الحجّة السيد عبد الأعلى السبزواري النجفي ، أحد المدرسين الكبار في حوزة النجف الأشرف ، له « مواهب الرحمن في تفسير القرآن » ، خرجت منه عدّة أجزاء.
11- العلاّمة الحجّة السيد محمد حسين فضل اللّه ، من أكابر علماء لبنان ، له « من وحي القرآن » خرج في عشرين جزءاً.
12- العلاّمة الحجّة السيد محمد باقر الأبطحي ، له « المدخل إلى التفسير الموضوعي » وقد صدر منه ثلاثة أجزاء.
13- العلاّمة المفضال الشيخ محمد السبزواري ، له « الجديد في تفسير القرآن المجيد » في سبعة أجزاء. وهو تفسير ، حديث في أُسلوبه ، جميل في عباراته.
14- الشيخ العلامة جعفر السبحاني ، له « مفاهيم القرآن » .
15 _ تفسير مجمع البيان ، للعلامة الشيخ الطبرسي ( رحمه الله ) ، و هو من أجود التفاسير ، و عدد أجزائه عشرة .
16 _ تفسير الأمثل ، للآية الله الشيخ ناصر المكارم ، و هو من العلماء المعاصرين ، و هو تفسير سهل و مبسط .
17 _ تفسير القرآن الكريم ، المعروف بتفسير شُبَّر ، و هو للعلامة السيد عبد الله شبر ( رحمه الله ) .
18 _ تفسير من هدى القرآن ، للعلامة السيد محمد تقي المدرسي ( حفظه الله ) ، و هو تفسير عصري مبسط .
أنتـــــــــــــــهى
والله المستعان
___(حيــــــــــــــــــدرة)___
احسنتم مولانا العزيز استفاضة مفيدة للموالي قبل المخالف حتى يعرف من علماءه الاعلام