|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67974
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 2,555
|
بمعدل : 0.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
قلم البرهان
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 11-12-2013 الساعة : 02:29 AM
لي تساؤلات أجدها مشروعة هنا إذ إنها لا تمس أصلاً من أصول الدين و لا تطعن في نواميس السماء ،، مادمتم تعلمون بكل هذه المعلومات و لو متأخرين فما هي خطواتكم في التصدي لتك الهجمة ؟؟..
هل تتصور أن ربع مليون مجرم أموي سلفي يأتم بيزيد المجرم و يعادي الإمام الحسين صلوات الله عليه جهاراً نهاراً يرى قتل أطفال الشيعة قربة إلى ربه الشاب الأمرد السمين المتنطنط على عرشه ،، سوف يقفون عند أعتاب بيوتكم ليستأذنوكم قبل أن يجزروكم و أهليكم كالأضاحي ،، ثم يهرعوا إلى برانيات مراجعكم ليستمطروا البركات التي إعتدتم أن تستمطروها من أياديهم التي لم تروها حتى من خلف حجب ؟؟..
ما هو دوركم و دور مراجعكم من سلاطين الفقهاء و سادات فقهاء عصورهم منذ الربع الأول لحياة أبينا آدم عليه السلام إلى أن يرث الله الأرض و من عليها ،،
هل سوف تجندون قطعاناً من المطبرين الروزخونيين المعتاشين على منامات الأسياد و بركات الحالمين و المتاجرين بسب قادة الدين الذين يحلوا لمعمعميكم نعتهم بالبتريين قربة إلى كولدا مائير و ديفيد بن كوريون و صدام حسين المجيد ،، ليمتشقوا سيوفهم التي لا تخرج من مخابئها إطلاقاً إلا مرتين بالعام الواحد فقط لتطبر رؤوس حامليها دون أن تفكر و لو للحظة لو شاءت لها حكمة النانوتكنولوجي أن تفكر فتضرب رأس أموي سلفي ناصبي من جيش آل سلول فينقص الربع مليون مجرم في جيش سمية فرداً واحداً ؟؟ ..
أم إنها نفس الرواية ،، عندما هدد النواصب بنبش قبر زينب و أعلنوا العداء للحسين و أبيه و من خلفهما جده و ربه الواحد الاحد الفرد الصمد مؤتمين بيزيد و أبيه و من خلفهما الشاب الأمرد المراهق صاحب الشعر الأجعد المكتنز ربانية تجعل عرشه يأط منه أطاً ،، إذ لجأتم إلى البتري المسمى ( المدعو ) حسن نصر الله بلسان شويخ الرذائل ياسر و نصر الله هوالجندي الغيور عند سيد البتريين المسمى بـ يزيد الخامنائي بلفظة صنو سادات الفقهاء و سلاطين العلماء و عم المقدسين المجتبى لكل لفظة فاحشة و قولة قذرة مذرة فتصرخون إليه أن يحرك جيشه (المدعو) كذلك بحزب الله ليقف بوجه الجيش التكفيري القادم إليكم فيقمع زحفه الذي يتحرق شوقاً لرؤيتكم تطبرون رؤوسكم بأيديكم فتراق دماؤكم من هاماتكم دون أن يكون لفرد فيكم مقدار ذرة من رجولة ليقف مدافعاً عن حرمات الدين ،،
الا ما أشبه الأمس باليوم و ليشبهن اليوم غداً فالبتريون و ليس غير البتريين من يتصدى للنواصب بأيدٍ تحمل السلاح لتفلق هام العدو لا هام حاملها ،، و البتريون في عرفكم طبعاً هم الذين سوف تتمترس خلف صدورهم الشماء الأبية سادات فقهاء العصور و شيوخ الألفاظ الفاحشة و كل من طعن أظهرهم لأنهم هم وحدهم من قدر فعفا ..
عبارة أحببت أن أعلق عليها ،، إذ قلت
(( السعودية إتخذت قراراً من قبل في قتل الشيعة، وهي اليوم تبدأ خطواتها العملية بهذا الاتجاه، إنها ماضية نحو حرب طائفية تشعل فيها المنطقة، مستغلة تراخي القيادات الشيعية، وعدم إكتراثها بما يدور حولها، لا سيما في العراق الذي يمثل منطقة القلب بالنسبة للشيعة، حيث تفرق قادتهم على كيانات متنافسة متخاصمة، مما يجعل إختراقهم سهلاً، وسيجعل ضربتهم متاحة في أي وقت.))
هل تحسب سادات فقهاء العصور و المقدسين و سلاطين الفقهاء من القيادات الشيعية المتراخية في العراق ،، و أين دورها في إنقاذ الأمة و التصدي للعدوان أم تراها اكتفت بمعاداة اليد التي تحمي دماءها و أموالها الكثيرة و أعراضها ،،
و ما هو المقياس الذي اعتمدت عليه في جعل العراق منطقة القلب بالنسبة للشيعة ،،
هل شيعة العراق فاعلون في العالم و المنطقة أم إنك من كوكب غير مأهول لم يصله بعد التيار الكهربائي لتشاهد على شاشات التلفزيون أن شيعة العراق لا يدفعون عن أنفسهم ضراً و لا يملكون لها نفعاً يجزرون كل يوم مئاتاً و إلوفاً اعتاد ذبحهم المستأسد السني و تراخى عن نصرتهم قادتهم في الدين و الدنيا
و آخر الكلام يا سيد هامة التطبير و سيدة أم عباس و سيد قلم البرهان بلا برهان وووو
مع السلامة
|
التعديل الأخير تم بواسطة الرجل الحر ; 11-12-2013 الساعة 02:39 AM.
|
|
|
|
|