في مقابله تلفزيونيه مع بهاء الاعرجي قال بالحرف الواحد
ان الجيش في زمن الطاغيه صدام المقبور
الشيعه في جيش صدام يقاتل ايران لانه جيش عقائدي
اما الان فهو لا يملك تلك العقيده لذلك يفر من الحرب في الانبار
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــانتهى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يامن تريدون انتخاب هذا الشخص
هل توافقون على كلامه
وهل الشعب كان يقاتل في الحرب الا بالقمع وقص الاذن والرفاق ولجان الاعدامات
الا كان يسمع عن الافرار ماذا يفعلون به
الا يهدمون بيته الا يأخذون احد اقربائه حتى يسلم نفسه
الا يسمع بالشعبه الخامسه والسابعه والسجون تحت الارض
والتي تسمى الان بمعسكر العداله
الجيش العراقي كان بحق جيش ذات عقيدة راسخة مؤمنة بوطنه وربط مصيره بمصير شعبه حتى جاء البعثيين وحرفوا مساره والغوا عقيدته وابدلوها بعقيدة فاسدة وحتى جاء صنم العوجة فقضى عليه نهائيا ،،،
الجيش العراقي كان بحق جيش ذات عقيدة راسخة مؤمنة بوطنه وربط مصيره بمصير شعبه حتى جاء البعثيين وحرفوا مساره والغوا عقيدته وابدلوها بعقيدة فاسدة وحتى جاء صنم العوجة فقضى عليه نهائيا ،،،
دعا زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، اليوم الجمعة، قادة وجنود الجيش العراقي الى التصويت بحرية وديمقراطية بعيداً عن الضغوط، وفيما لفت الى ضرورة ترك افراد الجيش يصوتون حيث شاءوا دون ضرر او اذى، شدد بالقول "تبا للاصوات التي تعاديكم ما دمتم مع الحق سائرون".
وقال زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر في رد على سؤال شخص عرف نفسه على انه أحد قادة الجيش العراقي بشأن "نقل بعض المقربين من رئيس الوزراء نوري المالكي الى القوات المسلحة والاجهزة الامنية ما يشير الى ان وجود هذه القيادات مرهون بوجود المالكي على رأس السلطة وعليهم الضغط على مرؤوسيهم ومنتسبيهم للتصويت لصالح قائمة رئيس الوزراء"، "اعلموا إخوتي وأحبتي أن فيكم الشجاع البطل وان فيكم المحب لوطنه ودينه وعقيدته وتراب أرضه وسمائه، وتباً لكل الأصوات التي تعاديكم ما دمتم مع الحق سائرون".
وأضاف الصدر "شتان بينكم وبين جيش الهدام الذي كان يقاتل عن خوف ودكتاتورية، واليوم انتم تضحون بانفسكم من أجل العراق طوعاً وعليكم أن تصوتوا بحرية وديمقراطية بعيداً عن الضغوط، واتركوا أفراد الجيش يصوتوا حيث شاءوا دون أذى ولا ضرر، وانا على يقين انكم لن ترضوا بالذل والهوان".
وكان زعيم التيار الصدري، السيد مقتدى الصدر اكد، في 2-4-2014 "انه يتمنى فوز كتلة الاحرار"، مشيرا إلى ان هذا "لايعد تراجعا عن موقفه من اعتزال السياسة"، وفيما انتقد قرارات استبعاد المرشحين عن الانتخابات ، دعا رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي إلى "الاستراحة من عمله"، مؤكدا ان العمليات العسكرية في الانبار هدفها "تهميش السنة"، وشدد على ان "صوت السنة سيعلو وسيكون صوت الشيعة إعلى".
وأضاف الصدر "شتان بينكم وبين جيش الهدام الذي كان يقاتل عن خوف ودكتاتورية،
لعد ليش محجيت مع بهاء من كال ان جيش هدام عقائدي ؟؟؟
اقتباس :
مؤكدا ان العمليات العسكرية في الانبار هدفها "تهميش السنة"،
يوميه تكولون الجيش بقدم خسائر وكل الدوله ماتكدر على كم واحد مخربط
لعد منو يحرك الهمرات وترس الثلاجات من جنودنا ومتصدك تعال الى مستشفى الكاظميه ومطار المثنى وكلها تسمبها تهميش للسنه
وبروح ابوك متكلي منو جان عند ميليشيات اخنصاص تكتل سنه !!!
اقتباس :
شدد على ان "صوت السنة سيعلو وسيكون صوت الشيعة إعلى"
الفخر الكم تحالف مع متحدون والكرد والبرتقاله العفو البرتقالي حتى يعلى صوت السنه
مااريد استرسل بالكلام
بس اكول الله يستر من الايام القادمه
رد سحيل الما شايفها والشايفها يلفله عمامه
سيدنا ماهذا البغض لاهل ملتك ومذهبك هل سمعت بشيعي فجر نفسه بوسط المهمشين- نواياك نفق مظلم لاندري الى اين يؤدي -في منتدياتهم وصحفهم يشتموك انت واباك /النواصب/ويصفوك بالقاتل فلماذا هذا التذلل هل هم عرفوا العله --/قوم اذ احتفرتهم احنرموك/ اخر الكلام انت تريد والله يريد والله يفعل مايريد -ايام سوداء ومصائب ستلقى شيعة علي والزهراء منكم حسبنا الله ونعم الوكيل منكم اهدافكم واضحه /كلا كلا للشيعه كلا كلا للشيعه// ان تجربة محافظة ديالى تريدها ان تعمم بالعراق وهذا لن يحصل بعون الله
سيدنا ماهذا البغض لاهل ملتك ومذهبك هل سمعت بشيعي فجر نفسه بوسط المهمشين- نواياك نفق مظلم لاندري الى اين يؤدي -في منتدياتهم وصحفهم يشتموك انت واباك /النواصب/ويصفوك بالقاتل فلماذا هذا التذلل هل هم عرفوا العله --/قوم اذ احتفرتهم احنرموك/ اخر الكلام انت تريد والله يريد والله يفعل مايريد -ايام سوداء ومصائب ستلقى شيعة علي والزهراء منكم حسبنا الله ونعم الوكيل منكم اهدافكم واضحه /كلا كلا للشيعه كلا كلا للشيعه// ان تجربة محافظة ديالى تريدها ان تعمم بالعراق وهذا لن يحصل بعون الله
والله
اتحفظ في كلامي من التعرض لاي رمز من الرموز
ولكن الواقع المؤلم من يجعل بعض الكلمات تسطر نفسها
في متصفحي
بالأمس تبنى داعش تفجير بغداد في تجمع انتخابي وهو كان خاصا للعصائب ،،
إذن بالمحصلة النهائي ،،،
الهدف كان قتل الشيعة باي وسيلة كانت ،،،
البعض من (القيادات الشيعية ) وكأنه يعيش احلام ال يقظة والنرجسية ،،،،،
الا تعلم سيدنا ان هؤلاء الدواعش ليسوا وحدهم في الساحة ،،،
اسأل عن حواضنهم ،،،
اسأل عن من يدعمهم ،،،،
والحقيقة المرة ،، ان حواضن الدواعش وداعميهم هم عراقيين ويدعون التسامح والأخوية والتعايش ،،،
هذا ديدن النواصب ،،،
اسأل عن النواصب في العراق ،،ستجدهم اكثر مما يتصور العقل ،،،
النواصب ليسوا من يحاربك بيديه ،،بل بلسانه ،،،
ارض الغربية حبلى منهم ،،،
بل اقول وبعين اليقين ،،
لايوجد بيت في الغربية الا وفيه نفس ناصبية ووهابية وداعشية ،،،
الا ما رحم ربي ،،،،وهم قليل لايؤثر ،،،،
لذا لم هذا التذلل لهم ،،،
التذلل لايفهم منه الا التحبب الا قيادات النواصب والوهابية ،،،
وبالتالي الدواعش ،،،
وحقا اقول ان التحبب هذا لايصل الى (ما رحم ربي ) ،،،لأنهم قليل وعديمي الإرادة ومسلوبي اليد ،،،
ودي وتقديري
الجيش العراقي في الانبار لا يملك عقيده
العرض العادي
