[عاشق داحي الباب]

محمد بن عبد الوهاب (عقائد الإسلام ص26): (فمن قصد شيئاً من قبر أو شجر أو نجم أو نبي مرسل لجلب نفع أو كشف ضر ، فقد اتخذ إلهاً من دون الله ، فكذب بلا إله إلا الله ، يستتاب وإلا قُتل ، وإن قال هذا المشرك: لم أقصد إلا التبرك وإني لأعلم أن الله هو الذي ينفع ويضر ، فقل له: إن بني إسرائيل ما أرادوا إلا ما أردت ، كما أخبر الله تعالى عنهم إنهم لما جاوزوا البحر ، أتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة ، فأجابهم بقوله:إنكم قوم تجهلون ) انتهى



النتيجة هنا : ابن عبدالوهاب يرى انه من يتبرك وإن قصد التقرب إلى الله فهو شرك ومشرك



====================

الآن خنشوف شنو رأي احمد بن حنبل



3243 - سألته عن الرجل يمس منبر النبي صلى الله عليه وسلم ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله جل وعز فقال لا بأس بذلك (العلل ومعرفة الرجال الجزء 2 صفحة 492)



النتيجة : أحمد رأى انه التبرك بالقبر لا بأس به



======================



الحصيلة الكلية =


أحمد بن حنبل داعي للشرك عند بن عبدالوهاب!!!!!

[عاشق الامام الحسن]

تسلم يمينك اخوي

[لبيك داعي الله]

هههههههههههههه

ذكرتني لما في المدرسه كانوا يعطونا درس علامات يوم القيامه من بينها ظهور المهدي

فسالت قلت لها المهدي نفس المسيح>>>>>>>>> لمجرد الاستعباط

قالت لا المهدي ... يكون داعيه مثل محمد بن عبد الوهاب

والله ضحكت عليها ضحكت من كل قلبي حتى انها انقهرت .

هذا مثل المهدي خخخخخخخ


تسلم خوي .

[جودر]

يرفع ببركة الصلاة على محمد و آل محمد


مشكور

[اولاد علي]

ههههههههههههههههه

كلهم تناقضات

سلمت يمينك اخي الكريم

[المويد لي ال البيت]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق داحي الباب [ مشاهدة المشاركة ]

محمد بن عبد الوهاب (عقائد الإسلام ص26): (فمن قصد شيئاً من قبر أو شجر أو نجم أو نبي مرسل لجلب نفع أو كشف ضر ، فقد اتخذ إلهاً من دون الله ، فكذب بلا إله إلا الله ، يستتاب وإلا قُتل ، وإن قال هذا المشرك: لم أقصد إلا التبرك وإني لأعلم أن الله هو الذي ينفع ويضر ، فقل له: إن بني إسرائيل ما أرادوا إلا ما أردت ، كما أخبر الله تعالى عنهم إنهم لما جاوزوا البحر ، أتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة ، فأجابهم بقوله:إنكم قوم تجهلون ) انتهى اين نقية الروايه النتيجة هنا : ابن عبدالوهاب يرى انه من يتبرك وإن قصد التقرب إلى الله فهو شرك ومشرك ==================== الآن خنشوف شنو رأي احمد بن حنبل 3243 - سألته عن الرجل يمس منبر النبي صلى الله عليه وسلم ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله جل وعز فقال لا بأس بذلك (العلل ومعرفة الرجال الجزء 2 صفحة 492) النتيجة : أحمد رأى انه التبرك بالقبر لا بأس به ====================== الحصيلة الكلية = أحمد بن حنبل داعي للشرك عند بن عبدالوهاب!!!!!

اين بقية الروايه ان كنت صادقاً ترمي الشبة بلكذب ثم تقول هذا قول فلان
يا اخي الكذب حبله قصير لا يودي ولا يجيب