والصلاة والسلام على خير البشر أجمعين محمد بن عبد الله وعلى اله وصحبة ومن تبعهم بإحسان ألي يوم الدين
أما بعد
أكثر من عشرين سنه قاطعت جمهورية مصر العربية إيران #### بسبب تسمية شارع في طهران باسم [ شارع الشهيد خالد الاسلامبولي ] ومنذ شهر تقريباً أجبرت إيران المجوسية لتغير اسم الشارع ..
اليوم نعرض لكم فلم أبو لؤلؤة ##### [ فيروز ] قاتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه في إيران [ من كتاب الكنى والالقاب لعباس القمي ص ج1 ص24. ]
في مدينة كاشان الإيرانية في منطقة تسمى (باغي فين) مشهداً على غرار الجندي المجهول فيه قبر وهمي لأبي لؤلؤة فيروز الفارسي ### قاتل الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، حيث أطلقوا عليه ما معناه بالعربية (مرقد باب شجاع الدين) وباب شجاع الدين هو لقب أطلقوه على أبي لؤلؤة لقتله عمر بن الخطاب، وقد كتب على جدران هذا المشهد بالفارسي (مرك بر أبو بكر، مرك بر عمر، مرك بر عثمان) ومعناه بالعربية: الموت لأبي بكر الموت لعمر الموت لعثمان.
أضغط هنا لمشاهدة قبرأبولؤلؤةالمجوسي .
#######
وأستمعوا لهذا الرافضي المشرف في غرفه من غرف الرافضةفي برنامج البالتوك وهو يدعوا الله أن يحشره مع المجوسي أبولؤلؤة المؤمن الولي!!!.
وهذه وثيقة من كتب الرافضة تبين الحقد العميق على فاروق الامة عمر بن الخطاب رضي الله عنه .
التعديل الأخير تم بواسطة خادم_الأئمة ; 08-10-2008 الساعة 09:04 PM.
وعن أبي بكرة أن النبي قال: ((إن ريح الجنة لتوجدُ من مسيرة مائة عام، وما من عبدٍ يقتل نفسًا معاهدةً إلا حرّم الله عليه الجنَّةَ ورائحتها أن يجدها)) رواه البخاري
وعن أبي بكرة أن النبي قال: ((إن ريح الجنة لتوجدُ من مسيرة مائة عام، وما من عبدٍ يقتل نفسًا معاهدةً إلا حرّم الله عليه الجنَّةَ ورائحتها أن يجدها)) رواه البخاري
والســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
صدق لله تعالى ورسوله العظيم - اختي :-
من قتل مظلوما ليس ظالما ولا مغتصب حقا ولامحلل حراما ولا محرم حلالا ولا ناصبا للحق عداءا ولا للسنة مضيعا - فيكون جزائه ماقال الله ورسوله وبخلاف ذلك يكن جزاء القاتل الرحمة والرضوان والقرب من الله ورسوله لأنه نصر الله ورسوله صلى الله عليه واله
مزار أبولؤلؤة (الفارسي) حقيقة أم خيال
وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا
[النساء:93]
أن النبي 
قال: ((إن ريح الجنة لتوجدُ من مسيرة مائة عام، وما من عبدٍ يقتل نفسًا معاهدةً إلا حرّم الله عليه الجنَّةَ ورائحتها أن يجدها)) رواه البخاري
العرض العادي
