الجامع الصحيح المختصر المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة – بيروت الطبعة الثالثة ، 1407 - 1987تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق عدد الأجزاء : 6مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا [ جزء 6 - صفحة 2600 ] ح 6687حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا أبو بكر ابن عياش حدثنا أبو حصين حدثنا أبو مريم عبد الله بن زياد الأسدي قال: لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي فقدما علينا الكوفة فصعدا المنبر فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه وقام عمار أسفل من الحسن فاجتمعنا إليه فسمعت عمارا يقول إن عائشة قد سارت إلى البصرة و والله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي )
مع ملاحظه تدليس البخاري زيادتها بانها زوجته في الدنيا وفي الاخره ... وكل من يقرا الحديث ويعرف دلالته يكشف هذه اللعبه الرخصيه الي لعبها البخاري فاذا كانت عائشه واطاعتها ضد اطاعه الله فكيف تجازى على ان تكون زوجته الرسول في الجنان ؟!!!
وليفكروا في الحديث طاعه الله ام طاعه عائشه ؟! فمن كانت عائشه تخافه ؟! كان علي عليه السلام اي ان الرسول يصرح ويقول أن طاعه علي هو طاعه الله وعصيانه هو عصيان الله ........
ولكن هل السنه الان تتبع الله ؟! ام تتبع عائش ؟! والجواب اكيد معروف عائش عائش عائش