جيء بسارق إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : اقتلوه . فقالوا : يا رسول الله ، إنما سرق ! فقال : اقطعوه . قال : فقطع ، ثم جيء به الثانية ، فقال : اقتلوه . فقالوا : يا رسول الله ، إنما سرق ! قال : اقطعوه . قال : فقطع ، ثم جيء به الثالثة فقال : اقتلوه فقالوا : يا رسول الله ، إنما سرق ! قال : اقطعوه . ثم أتي به الرابعة فقال : اقتلوه . فقالوا : يا رسول الله ، إنما سرق ! قال : اقطعوه فأتي به الخامسة فقال : اقتلوه . قال جابر : فانطلقنا به فقتلناه ، ثم اجتررناه فألقيناه في بئر ، ورمينا عليه الحجارة
الراوي: جابر بن عبدالله الأنصاري المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4410
خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي: جابر بن عبدالله الأنصاري المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 8/86
خلاصة الدرجة: ثابت بمجموع طريقيه فهو صحيح إن شاء الله
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 3534
خلاصة الدرجة: صحيح
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4410
خلاصة الدرجة: حسن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هههههههههههههههه
من يحل هذا اللغز ؟!!!! يلله يا وهابيه شو هيدا الحكي هههههه
أحسنتم على وضع لنا هذه الطرائف
والسلام عليكم
قال النسائي هذا حديث منكر ومصعب بن ثابت راويه ليس بالقوي
فحديث جابر من طريق مصعب بن ثابت فيه ضعف
و ما هذا الا بسبب أستهوانهم في وضع الأحاديث
حتى بلغت بهم الجرأة في وضع الأحاديث التي لا طائل ورائها ولا مغزى سياسي.
بعدما زال الحرج من النفوس وصار الحديث عن النبي علكا ومع ذلك تأبى العقول المتعصبة لقبليتها ولما وجدت عليه آباؤها الا أن تقر بأنهم كلهم صحابة وأنهم كلهم عدول.
قال النسائي هذا حديث منكر ومصعب بن ثابت راويه ليس بالقوي
فحديث جابر من طريق مصعب بن ثابت فيه ضعف
صحيح البخارى - البخاري ج 4 ص 57 :
عن مالك عن يحيى عن سعيد عن ابن افلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة رضى الله عنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى اتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فاقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال امر الله ثم ان الناس رجعوا وجلس النبي صلى الله عليه وسلم
هذا البخاري الذي لا يأتيه الباطل من قدامه
ولا من خلفه يعني هذا قران السلفية
يقول ابن صهاك المخزوق فّر ونهزم
فأقول :
1 - عمر بن الخطاب جبان لانه هرب من المعركة
2- عمر بن الخطاب كذب لانه ادعى ان هروب المسلمين وتركهم لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو امر من الله وهذا مستحيل وينافي ايات الله عز وجل في القران الكريم لذلك يعتبر هذا كذبا ظاهرا واضحا للعين المجردة ولكل باحث عن الحق
هههههه