احسنت اختي شيعية كيفي على لمس كم الجراحات اللتي خلقها الزمن في كل منا
فكلنا حكاية واحدة ................ونحن الحكاية واليك القصة
هذه القصة ذات النهاية الغير سعيدة ......!!!!!!
(((قصة المثالية)))
وهي امنية زرعت فينا لنسمو بانسانيتنا على كافة المخلوقات
زرعت بنا صغارا وتلاشت فينا كبارا بعد ما عرفنا ان المثاليات ماهي الا اساطير
انسانية للوصول الى الملائكية
طفولة غضة تصورنا معها ان مجتمعاتنا مجتمعات سامية راقية لا تتقبل الخطا والخطيئة
لنكبر ونرى اننا نتشرب التناقض حتى الثمالة بل وتغرق في الخطا ولا من منقذ
متناقضات جعلت من الطيب ساذجا ومن الكاذب محنكا ومن المنافق مجاملا
جملت القبيح بعد ان وضعت عليه الكثير من الرتوش المنمقة
والكثير من الاضاءة المبهرة لتعمي ابصارنا عن حجم التشوهات اللتي وصلت اليها مجتمعاتنا المزيفة
هذه حكاية ((المثالية ))
اللتي كانت حلما سافر ولن يعووووووووووود
شكرا لموضوعك الرائع دمت بمحبة
السلام عليكم
*****
آآآآه على الطفوله ,فقد كنا صفحات بيض يدونون عليها مايشاؤون
و الحمد للخالق انه رقــّانا بنعمة العقل
فقد أصبت في قولك,فقد علمونا أمورا,و هم يقومون بعكسها ....و آسفاه و آآسفاه,و عندما ننتقد فعلهم على حسب ما نصوا عليه نعاتب و نصبح أولئك المتمردين ....
***
فسؤالك ...جوابه أن نعبش بما نكتشفه و نكتسبه من تجاربنا و تجارب غيرنا و نسطر طريق ذلك بمبادئنا الاسلامية,فهنا لا خوف علينا ,مادام العقل موجودا و القلب مصدق بذلك و بالخالق الأعلى.
*****
شــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــراااااااااا اااا
بالتوفيق لأعمال أخرى
***
تحياتي