[جاسم العجمي]

{ بسم الله الرحمن الرحيم ...


انها تلك الفاكهه التي احبها الناس بشراهه في زماننا هذا وتفننوا في اكلها في كل وقت وحين,,,

في كل مكان ومجال انها الفاكهه التي حرمها الله في كتابه الكريم ووصف اكلها بابشع وصف,,,,

ونانها الحبيب صلى الله عليه وسلم عن اكلها لعلكم عرفتموها,,,,,,,,

انها الغيبه .......


نعتها الحسن البصري باأنها فاكهه النساء وما احسبها تقتصر على النساء فقط فقد اصبحت فاكهه للكل.....

رجال كانو ام نساء نعم تتضح اكثر عند النساء ولكنها موجوده عند الرجال ايضا,,,,,,,

فهل آن الاوان كي تحرم على انفسنا هذه الفاكهه ؟؟؟؟؟؟

تعالوانشغل انفسنا بذكر الله بدل الخوض في اعراض هذاه وهذا

ويكفي ان الله قال فيها (ولا يغتب بعضكم بعضا ايحب احدكم ان يا كل لحم اخيه ميتا فكر هتموه)

اسال الله تعالى ان يشغلنا بذكر ه وطاعة ,,,,,,,,

[بحب الله نحيا]

اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم ياالله ,,

"اللهم جنّبنا معاصيك وآغفر زلاتنا برحمتك الواسعـة ""



نعم أخي فكما ذكرت أصبحت الغيبة اليوم فاكهة لذيذة

الغالبية يتناولها دون الشعور بالمعصية ..

شكراً لك أخي الله يجزيك كل خير ويبارك فيك

دمـت

=)

[rafedy]

اخي جاسم
لقد نصبت لنا شراكك فأوقعتنا فيها
كفانا الله الغيبة واهلها
تقبل مروري
الرافضي

[نور المستوحشين]

قال تعالىى : (ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه)

الآية الكريمة تؤدي الغرض وهي عامل منفر من الغيبة

طرح قيم أخي الكريم وفقت لكل خير أن شاء الله

بانتظار المزيد من مشاركاتك

تحياااتي نور...

[القلم الرقيب]

احسنت على هذا الموضوع ـ ابعدنا الله وإياكم عن الغيبه فهي داء كبير

[Dr.Zahra]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله خالق الخلق جاعل الملائكة رسلا أولي بئس شديد
أكرمنا بحب أهل بيت النبوة وجعلنا لهم برحمته لنا من التابعين
وصلاة وسلاما عليهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

...

...
أحسنتم نعم أخي
يتعجب الإنسان من تشديد النصوص الدينية على مسألة الغيبة، وهنا يدرك اهتمام الشرع بحفظ سمعة الآخرين ومكانتهم المعنوية في المجتمع، ولذلك نجد روايات كثيرة عن النبي صلى الله عليه واله وأهل البيت عليهم السلام تنهى عن الغيبة وبكل شدة:
رسول الله صلى الله عليه واله وفي خطبة الوداع، ونحن نعلم ما لهذه الخطبة من أهمية حيث ركز فيها رسول الله صلى الله عليه واله على القضايا الأساسية التي تهم الأمة، يقول صلى الله عليه واله: «ألا إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا وبلدكم هذا»
والأعراض تعني المكانة المعنوية للأشخاص.
ويروى عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أنه قال: «أبغض الخلائق إلى الله المغتاب» ويروي الصحابي الجليل أبو ذر الغفار رضوان الله تعالى عليه عن النبي صلى الله عليه واله في وصية له أنه قال: «يا أبا ذر، إياك والغيبة، فإن الغيبة أشد من الزنا. قلت: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: لأن الرجل يزني فيتوب إلى الله فيتوب الله عليه، والغيبة لا تُغفر حتى يغفرها صاحبها» فالغيبة جريمة من بُعدين فهي معصية لله تعالى، وعدوان على شخص ما. وهناك روايات أخرى على هذا الصعيد منها: «أن الله تعالى قال لموسى عليه وعلى نبينا واله السلام: من مات تائباً من الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة، ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار » ، وحديث آخر عن الرسول صلى الله عليه واله أنه قال: «ترك الغيبة أحب إلى الله من عشرة آلاف ركعة تطوعاً» .
نسأل الله تعالى أن يجملنا بالخلق الحسن، وأن يمّن علينا باحترام حقوق الآخرين، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
ملاحضه لو تفضلتم بالسماح لي:
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
اخينا فقد نهانا رسول الله على ان نصلي عليه الصلاة البتراء
موفقين ان شاء الله..
.

...

ودمتم محاطين بالألطاف المهدويه..

[فاقد غالية]

موفق اخي الكريم فالأنسان يكره ان يأكل لحم اخيه ميتا
الله يبعدنا عن الغيبه

[نور الحيدريه]

اللهم اشغلنا بانسنا وبالقيام باعمال المفروضة
علينا من الله بدل الغيبة والنميمة
بوركت اخي على النقل في ميزان اعمالك

[سلامه999]

يعطيك العافيه

[النجاة في الصدق]

كل الشكر اخينا لما تفضلتم به

واشكر التفاتت اختنا خادمة السيد الفالي بخصوص الصلاة على نبينا الكريم صلى الله عليه واله
جزاك ربي الف خير وقانا الله واياكم شر الغيبة وشغلنا بانفسنا دون الاخرين وفقتم لكل خير شكرا