[فالكون]

أعلن مصدر في الائتلاف الوطني العراقي، امس الاحد، أن المقاعد الـ70 التي فاز بها الائتلاف توزعت بواقع 39 مقعدا للتيار الصدري و21 مقعدا للمجلس الاعلى الاسلامي ومنظمة بدر، وسبعة مقاعد لحزب الفضيلة، فيما حصل تيار الاصلاح الذي يتزعمه ابراهيم الجعفري والمؤتمر الوطني بزعامة احمد الجلبي على مقعد واحد لكل منهما، ولم يتمكن حزب الدعوة تنظيم الداخل من الحصول على أي مقعد في عموم العراق.
وقال المصدر ان المقاعد الـ70 التي حصل عليها الائتلاف الوطني العراقي ”توزعت بواقع 39 مقعدا للتيار الصدري، و20 مقعدا للمجلس الاعلى الاسلامي العراقي ومنظمة بدر، كان منها مقعد واحد فقط في العاصمة بغداد لوزير المالية باقر جبر الزبيدي الذي تجاوز عدد الاصوات التي حصل عليها الـ70 الف صوت“.
واضاف المصدر ان المقاعد العشرة المتبقية ”كانت موزعة بين حزب الفضيلة الذي يتزعمه السيد هاشم الهاشمي الذي حاز على سبعة مقاعد، ومقعد واحد لتيار الاصلاح الذي يتزعمه رئيس الوزراء السابق ابراهيم الجعفري رغم حصوله على اكثر من 100 الف صوت في بغداد لوحدها، ومقعد واحد للمؤتمر الوطني الذي يتزعمه احمد الجلبي، فيما لم يحسم أمر المقعدان التعويضيان اللذان حصلا عليهما الائتلاف الوطني“.
وذكر المصدر ان حزب الدعوة تنظيم الداخل الذي يتزعمه عبد الكريم العنزي ”لم يتمكن من الحصول على اي مقاعد في دائرة انتخابية في عموم العراق“.
وحمل المصدر القيادي في المجلس الاعلى ”النظام الانتخابي المعقد، مسؤولية حصول المجلس على 21 مقعدا فقط رغم انه حاز على اصوات انتخابية تفوق التيار الصدري باكثر من 70 الف صوت، في حين حصل التيار الصدري على 39 مقعدا بعدد اصوات اقل من المجلس الاعلى“.
من جهته قال مصدر في حزب الفضيلة: إن المقاعد السبعة التي حصل عليها الحزب كانت بواقع مقعدين في محافظة ذي قار فاز بهما حسن الشمري وكميلة الموسوي، مضيفا ”فيما حصل الحزب على مقعدين في محافظة البصرة فاز بهما عمار طعمة وسوزان السعد“.
واوضح المصدر ان ”الحزب حصل على مقعد واحد في بغداد فاز به صباح الساعدي ومقعد واحد في محافظة ميسان فاز به جعفر الموسوي“.
وجاءت نتائج الانتخابات التي جرت في السابع من آذار الماضي، لتظهر تقدم القائمة العراقية بزعامة أياد علاوي وتضم قوى سياسية متنوعة من بينها قائمة تجديد التي يتزعمها نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي بـ91 مقعدا، في حين حاز ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي 89 مقعدا، فضلا عن حصول الائتلاف الوطني بزعامة عمار الحكيم على 70 مقعدا، والتحالف الكردستاني الكردي على 43 مقعدا.

ملاحظه : لم اشأ نشر هذا الموضوع لكن بعض الاخوه في المنتدى اجبروني على ذلك بسبب كلامهم عن خساره المجلس الاعلى في الانتخابات

المصدر جريده صباح الجديد

[فالكون]

http://www.newsabah.com/look/article...0&NrSection=21


المصدر

[نور عيني علي ع]

لا زين سويت اخي فالكون بنشر الحقيقة ولازم الجميع يعرفون ان شعبية المجلس الاعلى في تصاعد مستمر بفضل دعم المرجعية الرشيدة لهم ولكن السبب بحصولهم على 20 مقعد فقط وعدم فوز قياديين كبار امثال الشيخ همام حمودي وجلال الصغير وسلامة الخفاجي وجنان العبيدي و......الخ يرجع الى نظام القائمة المفتوحة ....ففي البرلمان السابق كانو يملكون ما يفوق ال30 مقعد ...وشكرا

[نصير النجفي]

استاذ فالكون اغلب من فاز من المجلس الاعلى فاز كشخص لأنه قدم الخدمات وعمل بجد من خلال موقعه السابق
مثل السيد باقر جبر والاستاذ عبد الحسين عبطان وغيرهم اذا دققت ولم تصوت الناس للمجلس عينه على اغلب الظاهر .
والفرق واضح بين انتخابات القائمة المغلقة وهذه الانتخابات .
على عكس باقي بعض القوائم .

[تشرين ربيعة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فالكون [ مشاهدة المشاركة ]

وحمل المصدر القيادي في المجلس الاعلى ”النظام الانتخابي المعقد، مسؤولية حصول المجلس على 21 مقعدا فقط رغم انه حاز على اصوات انتخابية تفوق التيار الصدري باكثر من 70 الف صوت، في حين حصل التيار الصدري على 39 مقعدا بعدد اصوات اقل من المجلس الاعلى“.

أرجو من هذا المصدر ألا ينسى أن النظام الذي وصفه بالمعقد هو الذي شجعته وأمرت به المرجعية بصريح العبارة (القائمة المفتوحة) ...

أما كون المجلس الأعلى حاصل على أعلى عدد من الأصوات على مستوى الائتلاف الوطني ، فبالإمكان العودة إلى موضوع قوائم الفائزين بمقاعد البرلمان في دورته الجديدة لتجدوا بعض الأمثلة وأسوق منها مثالين بارزين:

1 - إبراهيم الجعفري هو الأول على الائتلاف في بغداد والرابع على عموم المحافظة .

2 - بهاء الأعرجي هو الأول على الائتلاف في ذي قار وعلى عموم المحافظة .

بكل الأحوال فالائتلاف أدرى بنفسه وبمصالحه داخل البرلمان ، وعلى الله التوفيق

[غرام حسيني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصير النجفي [ مشاهدة المشاركة ]

استاذ فالكون اغلب من فاز من المجلس الاعلى فاز كشخص لأنه قدم الخدمات وعمل بجد من خلال موقعه السابق مثل السيد باقر جبر والاستاذ عبد الحسين عبطان وغيرهم اذا دققت ولم تصوت الناس للمجلس عينه على اغلب الظاهر . والفرق واضح بين انتخابات القائمة المغلقة وهذه الانتخابات . على عكس باقي بعض القوائم .

أنا أضرب لكَ مثل بسيط على صحة هذا الخبر الذي نقله الاخ الفاضل (فالكون)
في محافظة البصرة حصل المجلس الاعلى على مقعد واحد
وحصل التيار الصدري على ثلاث مقاعد
وحصل حزب الفضيله الاسلامي على مقعدين
وحصل الشيخ عامر الفائز على مقعد واحد
مثلي بالتحديد هو
أصوات المجلس الاعلى 80 الف صوت
وأصوات التيار الصدي تقريباً 65 الف صوت
وأصوات حزب الفضيله 16 الف صوت
والشيخ عامر تقريباً 20 الف صوت
ولكً الحكم على النتائج.

[هشام حيدر]

بجهد شخصي قمت بجدولة نتائج الانتخابات وخرجت منها بنتائج ايجابية للغاية !

المجلس الاعلى يمتلك من الكوادر والطاقات والامكانات الكثير لكن الكثير منها غير فعال كما ارى للاسف الشديد !

كان بامكانهم جمع نتائجهم وجدولتها ونشرها للرد على هذه الحملة المبرمجة التي تعمل على تهيئة ذهنية الكثرة التي سلمت زمام التفكير عندها للغير ليقولوا ان الاحزاب الاسلامية عامة والمجلس خاصة يعانون انحدارا سريعا في شعبيتهم !!

[بنت الهدى/النجف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام حيدر [ مشاهدة المشاركة ]

كان بامكانهم جمع نتائجهم وجدولتها ونشرها للرد على هذه الحملة المبرمجة التي تعمل على تهيئة ذهنية الكثرة التي سلمت زمام التفكير عندها للغير ليقولوا ان الاحزاب الاسلامية عامة والمجلس خاصة يعانون انحدارا سريعا في شعبيتهم !!

اخي هشام :
ماقلته مطروح بالمناقشات الجارية بين سماحة السيد عمار وبقية الكتل وقد قالها السيد عمار بباب السيد السيستاني وهو يشير اليها في اجتماع الكتل المنظوية في الائتلاف ولايوجد اعتراض من بقية الكتل على لغة الارقام التي وثقتها انت .
واما مايطرحه البعض من لغة الشوارع كما عبرت انت عنها فهو غير ملتفت اليه وهو حديث شوارع (اي يتداول بالشارع).

[حسين العلاق]

هذه القائمه المفتوحه وهذه ارادة الشعب

[alshaker]

الأخوه الاعزاء راح اخبكم بخبر أو على كولة الاخوه اللبنانين خبريه وهي رئيس الوزراء العراقي القادم راح إيكون من الإتلاف الوطني وتحديدا منالمجلس الأعلى بقيادة السيدعمار الحكيم مفاجئه لم يتوقعها أحد رجاء بدون تعليق ساخر إيكول المثل إلحق الجذاب لباب أهله والموعد قريب قريب جدا جدا جدا جدا

الحاج أبو محمد الكويت