السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
سبحان الله ؟! تبقى مصر على جهلك ولا عجب 1انت مطالب بان تاتي بدليل على ان الرسول قد سمح لابو بكر وعمر ان يدفنوا عنده ولكن المصيبه انك تناقش ولا تعرف ان عائش هي من سمحت بدفنهما عند الرسول ؟!!!!!!!
ومن ثم وان دفن الرسول وجنبه منافقين ماذا بها ؟!!!!! والستم تقولون ان الرسول قد مات وانقطع عمله ولا فائده من التوسل به ؟!!!
وتقول العقل فاين عقلك انت ؟!!
ضع الايه كامله
{لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا} (60) سورة الأحزاب
ومن قال يا عزيزي ان الله يسلط المنافق على رسول الله ؟!!!! الايه هذه نزلت في جماعه ابن ابي سلول لكن من الغريب انك تعتمد كثيرا على ابن سلول كانما انت تسلم ان ابو بكر بمنزله ابن ابي سلول
(المرجفون) من مادّة «إرجاف»، وهي إشاعة الأباطيل بقصد إيذاء الآخرين وإحزانهم، وأصل الإرجاف: الإضطراب والتزلزل، ولمّا كانت الإشاعات الباطلة تحدث إضطراباً عامّاً، فقد اُطلقت هذه الكلمة عليها.
و (نغرينّك) من مادّة «الإغراء»، ويعني الدعوة إلى تنفيذ عمل، أو تعلّم شيء، دعوة تقترن بالترغيب والتحريض.
ويستفاد من سياق الآية أنّ ثلاث فئات في المدينة كانت مشتغلة بأعمال التخريب والهدم، وكلّ منها كان يحقّق أهدافه باُسلوب خاصّ، فظهر ذلك كتيار ومخطّط جماعي، ولم تكن له صبغة فردية:
فالفئة الاُولى: هم «المنافقون» الذين كانوا يسعون لإقتلاع جذور الإسلام عبر مؤامرتهم ضدّه.
والثّانية: هم «الأراذل» الذين يعبّر عنه القرآن: (الذين في قلوبهم مرض) كما أنّ هذا التعبير قد ورد في الآية (32) من سورة الأحزاب في شأن من يتّبع أهواءه وشهواته (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض).
والفئة الثالثة: هم الذين كانوا بيثّون الإشاعات في المدينة، وخاصّةً عندما كان النّبي (صلى الله عليه وآله) وجيش المسلمين يتّجهون إلى الغزوات، لإضعاف معنوياتهم، وكانوا ينشرون الأخبار الكاذبة عن هزيمة النّبي والمؤمنين، وهؤلاء هم «اليهود» برأي بعض المفسّرين.
وبهذا فإنّ القرآن الكريم هدّد هذه الفئات الثلاثة جميعاً.
ويحتمل في تفسير الآية أيضاً، أنّ كلّ أعمال التخريب للفئات الثلاثة كانت من عمل المنافقين، وفصلها عن بعضها هو فصل الصفات لا الأشخاص.
ومهما كان، فإنّ القرآن يقول: إنّ هؤلاء إن استمروا في أعمالهم القبيحة المشينة2 فسنصدر أمراً بالهجوم العام عليهم، لنقتلع جذورهم من المدينة بحركة المؤمنين الشعبية، ولا يقدرون على البقاء في المدينة بعد ذلك.
وعندما يطردون من هذه المدينة، ويخرجون عن حماية الحكومة الإسلامية، فإنّهم سيكونون (ملعونين أينما ثقفوا اُخذوا وقتلوا تقتيلا).
«ثقفوا» من مادّة «ثقف» و «ثقافة»، وهي: السيطرة على الشيء بدقّة ومهارة، ولهذا يقال للعلم وتحصيله والإحاطة به «ثقافة». وهذا التعبير إشارة إلى أنّهم سوف لا يجدون مكاناً آمناً بعد هذا الهجوم، بل سيبحث عنهم المؤمنون بدقّة حتّى يجدوهم ويرسلوهم إلى ديار الفناء.
وهناك إحتمالان في المراد من الآية: فامّا أنّه سيطاردون المنافقين ويتعقّبونهم خارج المدينة ويقتلونهم، أو أنّهم إذا بقوا في المدينة بعد حكم الإبعاد العام سيلاقون هذا المصير، ولا منافاة بينهما، إذ أنّ المعنى هو أنّ هؤلاء المنافقين والمخرّبين والمرجفين ومرضى القلوب سوف لا يكونون بمأمن من سطوة المسلمين الشجعان بعد أن هدرت دماؤهم، وسحبت الحماية عنهم،)
وهذا تفسير الايه المباركة كما في الامثل
3ولكن يا عزيزي ركز ما دخل هذه الايه في مطلبك ؟!!
شاهدوا عباد الله من كثر ضرباتنا لم يعودا يركزوا
والسلام عليكم
1 :انا لم اقل ان الرسول سمح بأن يدفنو عندة وهاذا هو مؤهلك تقولني وترد السؤال بسؤال !!
2 : الله توعدهم بنفي وتسليط الرسول عليهم فأما اتم وعدة < -- او --> المنافقين هم الغالبون
كلام الله لايناقض نفسة يقول نسلطك عليهم والنتيجة هي اذا كان لا يستوي عند الناس دفن
الأمام والطاغية معأ فكيف يستوي عند الله
ام انك لأ تعرف معنى العزة وسوف ابسطها لك انت تعتز بأيران واذا ارادو دفن احد من احببت
عند مرقد الأمام فتعتز لذالك بل وتنشد ويظل راسك مرفوعأ عزيزأ
اما اذا علمت ان احد احبابك سوف يدفن عند صدام سوف تثور عزتك وان فعلوها فلعار
يدنسك ويدنس اقربائك اينما حييت هاذا كلة عند من عند الناس الذين اعطاهم العزيز من
عزتة كما اعطاهم من رزقة
وابسطها لك اكثر اذا استشهد حسن نصر الله فأيران تعتز ان يدفن عندها فهل تعتز ايران
لصدام !!
3 : المقصود بلأية هي كلام الله التام وهي ابعادهم وليس تشريفهم و تدنيس مدفن رسولة
وهل نهى عن ذالك ؟
انظر الى عقوبة قاتلي الأنبياء ماذا سلط الله عليهم وعاقبهم في الدنياء قبل الأخرة
هل دفن هؤلا المنافقين عند رسول الله اعز مقام لهم ام اذل مقام لرسول الكريم والعياذ بلله؟
اسلوبك هذا لا يجدي مع الشيعة المتحررين من ولاء السلاطين
تتكلم عن العقوبة وكأنك تصور التبي ص نبي نقمة
نبينا بعث رحمة
أسالك بالله أيهما أعظم عند الله الإعتداء على بضعة النبي ص
أم دفن المنافقين بجانبه
لو أن أحد الحكام الذين تواليهم أمر بدفن كلب في مقبرة المسلمين فهل جنابك سيعارضه؟
بهذا تمت الإجابة ودعك من الإلتواء والمرازغة
يغلق الموضوع لتفاهته ومكابرة صاحبه بعدما أجابه الموالين
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 01-05-2010 الساعة 08:46 AM.