منورة يانور عيوني
حمداً لله على سلامتك
ولو اني زعلانة علشان ماتصلتي
وضربتيني بووووري :mad:
بس يلا مردود الج
يوم عرسج من ابني
ههههه
النور نورج خالتي الورده
..
الله يسلمكم ويرعاكم.. ألف شكر..
لالالا حاشاج عيني ام جعفر من ضربان البواري
..
بس أعترف أني استحيت اتصل
وخفت الوقت يكون غير مناسب او او او او
فما اتصلت
..
أسفه جدا:p
لكن اكيد راح اتصل بيج ان شاء الله قريبا جدا;)
..
ويوم تنتحر الكلمات..بناقوس الشهادة ف يوم يزول الظلام.... ويوم تولد الباسلات يومها ينهض الشهداء....ليعناقو نصرالله ... ويوم تقوم الامهات تغرد بزاغريد النصر .. يوم تعود قوتنا يوم تثور الثائرات يال ثارت الطفوف.... ويوم ينهض رجالنا يوم تسجد فيه المؤمنات ......خاشعات مسلمات.............. يوم يغضب الله .يوم مقدراة الف سنة مماتعدون ..؟!
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقادئا وناصرا ودليلا وعينا ......
.....
التعديل الأخير تم بواسطة شهيدالله ; 15-06-2010 الساعة 07:18 PM.
عمي الفاضل اعترف جميله هي حروفكم
..
ايها العم الكريم..
كلنا نحمل الكثير من الألام والهموم والأوجاع
ولايخفى ذلك فهذا هو حال المؤمن..
وأنا أحد هؤلاء
تحمل الكثير من الألام وووو
لكن ..
ليس صحيحا ان يستلم هذا الانسان لهذه الالم وووو
فلها من هو اكبر منها لـــ يحلها..
هذا بالاضافه ان المؤمنين بعضهم لبعضهم كما وصفهم رسول الله كالجسد الواحد اذا تألم عضو تداعى له باقي الجسد..
فااكيد تحز في نفوسنا ان نرى اخوتنا واخواتنا في الاسلام متألمين موجوعين..
فاأنا ارى هذا في نفسي فلااحب ان ارى الاخرين عليه
فعندما اسمع او ارى ان احد الاخوه والاخوات متألم أتألم لأجله لذلك افكر لو انني اعترفت باألامي احبتي سوف تتألم من أجلي..
فأحيانا أن تألمت كثيرا اكتفي بالصمت
أحيانا تاره ابوح بما لدي وهو نادر
ثم اتدارك الموقف لبرهه
واغير الموضوع او اعتبر الالم انتهى وما الى اخره..
مره من المرات وانا استمع لمحاضرات السيد الفالي حفظه الله..
وهو يروي قصة الصحابي الجليل صعصعة بن صوحان رضوان الله تعالى عليه ان ماخانتني الذاكره..
عندما ألمته عينه وفقدت احدى عينيه النور..
ولم يخبر قط بشر حتى اقرب الناس اليه اهله حتى لايتألمون من اجله وبقي على هذا الحال الى انتقل الى جوار ربه..
يالله كم هو عظيم
فحري بنا ان نقتدي بالصحابه الأطهار الذين تربوا في مدرسة العتره المباركه..
فما فائدة بث الحزن والشكوى والألم للأخرين مع علمنا بتألمهم ولايغير من الحال شيء..
فأكيد هناك من يستقبل حزننا وشكوانا وهو قادر ان يحلها
وهذا هو الحل الأفضل والأمثل..
فما أجمل الليل الطويل عندما نقف في محراب الصلاة نناجي الزهراء في النظر الى امورنا ونطلب الاستعانه من الله بها روحي لها الفدا..
وبالمقابل نقابل احبابنا باابتسامه مشرقه ووجه بشوش
نطلب به وجه الله تعالى
رغم الألم
اعتذر عن الأطاله عمي
حماك الله ورعاك ووفقك بالزهراء البتول..
العرض المتطور
