|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 5881
|
الإنتساب : Mar 2007
|
المشاركات : 253
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ناصر الصحابة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-04-2007 الساعة : 03:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
يقول الفارس الملثم :
اقتباس :
|
وش قال انتو من سبيتو وتغلبونها عليه والله عيب عليكم هذا مستواكم
|
راجع مدرستكم في الطعن بالمذهب المخالف لترى دين السباب والشتم والتكفير وتحليل الدماء ثم راجع مدرسة أهل البيت عليهم السلام لترى حكمنا على مخالفينا وهذا رد زميلك أيها الملثّم العامل بالتقيّة (:
اقتباس :
|
نحن اسلاف الرسول عليه الصلاة السلام وليس مجوس نواصب رافضه
|
قديما سننتم قتل أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم وسبّهم وشتمهم من على منابر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعشرات السنين والآن الحال لم يتغيّر فها أنتم تشتمون أهل البيت عليهم السلام والصحابة المنتجبين وشيعتهم وتبيحون دمائهم في كل أرض بل والأدهى موالاتكم للصهاينة والنصارى وعذركم القبيح هو للوقوف أمام المد الشيعي المبارك والذي سيجرفكم ويحرق عروش الظالمين ..
أما السفالة فمذكورة في القرآن الكريم حيث يقول عز وجل : (( لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ )) .. والذين آمنوا وعملوا الصالحات هم أهل البيت عليهم السلام وعلى رأسهم أمير المؤمنين وسيد الوصيين علي بن أبي طالب عليهما السلام ونحن شيعتهم المنتجبين وهم أوليائنا وأئمتنا في الدنيا والآخرة ..
السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 293 )
- وأخرج الخطيب في المتفق عن إبن عباس قال: تصدق علي بخاتمه وهو راكع، فقال النبي (ص) للسائل من اعطاك هذا الخاتم ؟ قال: ذاك الراكع، فأنزل الله إنما وليكم الله ورسوله .
- وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وإبن جرير وأبو الشيخ وإبن مردويه عن إبن عباس في قوله إنما وليكم الله ورسوله ...... الآية. قال: نزلت في علي بن أبي طالب .
- وأخرج الطبراني في الأوسط وإبن مردويه عن عمار بن ياسر قال: وقف بعلي سائل وهو راكع في صلاة تطوع، فنزع خاتمه فاعطاه السائل، فأتى رسول الله (ص) فاعلمه ذلك، فنزلت على النبي (ص) هذه الآية إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فقرأ رسول الله (ص) على أصحابه ، ثم قال: من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه .
- وأخرج أبو الشيخ وإبن مردويه عن علي بن أبي طالب قال نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) في بيته إنما وليكم الله ورسوله والذين إلى آخر الآية ، فخرج رسول الله (ص) فدخل المسجد ، جاء والناس يصلون بين راكع وساجد وقائم يصلي ، فإذا سائل فقال: يا سائل، هل أعطاك أحد شيئا؟ قال: لا، إلا ذاك الراكع لعلي بن أبي طالب أعطاني خاتمه .
- وأخرج إبن أبي حاتم وأبو الشيخ وإبن عساكر عن سلمة بن كهيل قال: تصدق علي بخاتمه وهو راكع، فنزلت إنما وليكم الله الآية.
- وأخرج إبن جرير عن مجاهد في قوله إنما وليكم الله ورسوله... الآية نزلت في علي بن أبي طالب، تصدق وهو راكع ، وأخرج إبن جرير عن السدي وعتبة بن حكيم مثله.
- وأخرج إبن مردويه من طريق الكلبي عن أبي صالح عن إبن عباس قال: أتى عبد الله بن سلام ورهط معه من أهل الكتاب نبي الله (ص) عند الظهر ، فقالوا يا رسول الله ، ان بيوتنا قاصية لا نجد من يجالسنا ويخالطنا دون هذا المسجد ، وإن قومنا لما رأونا قد صدقنا الله ورسوله وتركنا دينهم أظهروا العداوة وأقسموا ان لا يخالطونا ولا يؤاكلونا ، فشق ذلك علينا، فبيناهم يشكون ذلك إلى رسول الله (ص) ، إذ نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ونودي بالصلاة صلاة الظهر ، وخرج رسول الله (ص) فقال: أعطاك أحد شيئا؟ قال: نعم ، قال: من؟ قال: ذاك الرجل القائم ، قال: على أي حال أعطاكه؟ قال: وهو راكع. قال: وذلك علي بن أبي طالب ، فكبر رسول الله (ص) عند ذلك وهو يقول ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ، ( المائدة الآية 56 ).
الشهرستاني - الملل والنحل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 146 ) وفي طبعة أخرى رقم الصفحة : ( 107 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : الشيعة هم الذين شايعوا عليا وقالوا بإمامته وخلافته نصا ووصاية أما جليا وأما خفيا وأعتقدوا أن الإئمة لا تخرج من أولاده وأن خرجت فبظلم يكون من غيره أو بتقية من عنده .
الزهري - الفرق - عن لسان العرب - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 189 )
الزبيدي - تاج العروس - الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 303 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : والشيعة قوم يهوون هوى عترة النبي ( ص ) ويوالونه .
النوبختي - في الفرق والمقالات - المطبوع في استانبول
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- الشيعة هم فرقة علي بن ابى طالب المسمون بشيعة على في زمان النبي (ص) ، وما بعده معروفون بانقطاعهمإليه والقول بامامته.
إبن خلدون - المقدمة - رقم الصفحة : ( 196 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : أعلم أن الشيعة لغة : الصحب والإتباع ، ويطلق في عرف الفقهاء والمتكلمين من الخلف والسلف على أتباع علي وبنيه .
محمد فريد وجدي - دائرة المعارف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 424 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : والشيعة هم الذين شايعوا عليا ( ع ) في إمامته واعتقدوا أن الأمامية لا تخرج عن أولاده ويقولون بعصمة الأئمة من الكبائر والصغائر والقول بالتولي والتبري قولا وفعلا إلا في حالة التقية إذا خافوا بطش ظالم.
اقتباس :
|
ماتوقعتكم بهذه السفاله
|
بل لم تتوقّع هذا الموضوع الصدمة وإن أردت إفراغ غيضك وحنقك على أحد فأفرغه على أشياخك فما نحن إلاّ ناقلي فضائح أسيادكم ومن فمك ندينك أيها الناصبي ..
|
|
|
|
|