بعض الجهلة من المسلمين يبغضون اهل بيت النبي (ص) لأن الله اعمى بصيرتهم وبصرهم بسبب حقدهم على آل البيت
فهم لا يصدقون بأن هناك مدينة أو قرية في البرتغال أسمها - فاطمة -
سؤال : لمــاذا لا تصدقون ايها الأخــــوة؟
الجواب : لأنهم لايتحملون ان يسمعوا فضيلة واحدة لأهل البيت (ع) من بيت النبوة (ص) التي شرفهم الله بمنزلة عظيمة فهم مهبط الوحي ومعدن الرسالة.
سؤال : من هي
أفضل أمرأة في الكون منذ خلق الله آدم عليه السلام وحتى تقوم الساعة
الجواب : السيدة فاطمة الزهراء (ع)
عن رسول (ص) انه قال :
" فاطمة سيدة نساء اهل الجنة"
" كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا اربعة : اسيا و مريم و خديجــة و فاطمـة
وأفضلهن عالما هي ابنتي فاطمة"
"فاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين"
وغيرها من الأحاديث والآيات القرانية التي بشرتها بالجنة
اللهم أهدي هؤلاء المبغضين الجهلة الحاقدين الـــــى حب آل بيت النبي المطهرين الأخيار (ص)
والآن نعود الى مدينة في البرتغال أسمها - فاطمة -
لماذا سميت المدينة بهذا الأسم؟
الجواب : لأن أمرأة نورانية تجلت لبعض سكان المدينة في عام 1917 فذهل الناس لهذه الحادثة المعجزة
هل تعرفون ماذا كان اسمها؟
قالت (المرأة النورانية) : ان اسمها فاطمة
طبعا سكان المدينة أغلبهم مسيحيون و لا يعتقدون و لا يعرفون من هي فاطمة لذلك اعتقدوا ان المرأة النورانية هي السيدة مريم وقد تجلت لهم
لذلك سميت المدينة بأسم فاطمة ولكنهم يقولون (يزعمون حسب رأيهم) انها مريم العذراء
ولكن لو كان كلامهم صحيح ...... نسأل سؤال بسيط وهو:
لو ان السيدة مريم هي التي كانت تجلت لسكان القرية فلماذا تقول ان اسمها فاطمة؟
وهل يوجد في المسيحية اسم فاطمة ؟ انهم لا يعرفون هذا الأسم
وهل السيدة مريم العذراء تكذب وتغير اسمها؟
الآن نترككم مع هذه المدينة - فاطمة - بنت النبي محمد(ص) التي تجلت كأمرة نورانية في وسط عالم المسيحية لتقول لهم
انا فاطمة - انا فاطمة - انا فاطمة
منذ تلك الحادثة اشتهرت المدينة ويزوها آلاف الناس تخليدا لذكرى السيدة فاطمة الزهراء وهم يعتقدون بانها مريم العذراء (معذورون لا يعرفون قيمة ومنزلة السيدة فاطمة(ع) عند الله)
صورة المدينة
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...a_modified.jpg
صورة البلد - البرتغال
الموقع الرسمي للموسوعة العالمية وفيها معلومات عن الحادثة التي ذكرناها (المرأة النورانية)
http://en.wikipedia.org/wiki/F%C3%A1tima,_Portugal
النص الأنكليزي الذي مكتوب عن المدينة
Fátima (Portuguese pronunciation: [ˈfatimɐ] ( listen)) is a town in Portugal famous for the religious visions that reportedly took place there in 1917. The town itself has a population of 7,756[1] and is located in the municipality of Ourém, in the Centro Region and sub region of Médio Tejo. It is in the district of Santarém and is included in the urban agglomeration of Leiria, in central Portugal, 187 km (116 mi) south of Porto and 123 km (76 mi) north of Lisbon.
The name of the town (formerly a small village) comes from the Arabic name Fatima (Fāṭimah, Arabic: فاطمة ). As noted in the "Cronica de Cister" of Bernardo de Brito, a 16 Century monk, the city was originally named after a Moorish princess who converted to Catholicism after marrying a local nobleman.
Marian apparitions
Fátima is famous for the shrine called the Basilica of Our Lady of the Rosary, built to commemorate the events of 1917 when three peasant children claimed to have seen the "Virgin of the Rosary", Our Lady of Fátima. When the children asked for her name, she said "I am The Lady of The Rosary". The children experienced the purported Marian apparitions in a pasture called the Cova da Iria
اللهم اهدي هؤلاء الى حب آل بيت النبي وانزع من قلوبهم الحقد والجهل فأنعم عميان لايرون الحقيقة
قال الأمام محمد الباقر (عليه السلام) :
........ فإذا صارت فاطمة عند باب الجنة تلتفت فيقول الله : يا بنت حبيبي !.. ما التفاتكِ وقد أمرت بكِِ إلى جنتي ؟..
فتقول : يا رب!.. أحببت أن يُعرف قدري في مثل هذا اليوم ..
فيقول الله : يا بنت حبيبي !.. إرجعي فانظري من كان في قلبه حبّ لكِِ أو لأحد من ذريتك ِ ،
خذي بيده فأدخليه الجنة ..
عن سلمان قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) :يا سلمان من أحب ((فاطمة)) ابنتي فهو في الجنة معي ومن أبغضها فهو في النار.
-ياسلمان حب ((فاطمة))ينفع في مائة من المواطن،أيسر تلك المواطن،الموت ،والقبر،والميزان،والصراط،والمحاسبة.
فمن رضيت عنه إبنتي ((فاطمة ))رضيتُ عنه ،ومن رضيتُ عنه رضى الله تعالى عنه.
ومن غضبت عليه((إبنتي فاطمة))غضبتُ عليه،ومن غضبتُ عليه غضب الله عليه،ياسلمان ويل لمن يظلمها .................."
والسلام
اللهم صل على محمد وآل محمد