قال إبن حجر في فتح الباري
( كذا وقع في جميع النسخ عند البخاري , ووقع في جميع النسخ عند مسلم " الظهر " مع اتفاق البخاري ومسلم على روايته عن شيخ واحد بإسناد واحد )
فأي المحدِثين خان الأمانة ونقل من هواه ولم يتثبت ؟؟؟؟
هذا حال الصحيح عند القوم ولا حول ولا قوة إلا بالله
( تخيل لو يجتمع البخاري ومسلم في مجلس ويرد هذا الحديث فماذا يقع من الإثنين وايهما يخضع للآخر )
قال إبن حجر في فتح الباري
( كذا وقع في جميع النسخ عند البخاري , ووقع في جميع النسخ عند مسلم " الظهر " مع اتفاق البخاري ومسلم على روايته عن شيخ واحد بإسناد واحد )
برأيي أخي الكريم هذه حجة عليهم
والرواة لم يخطؤوا ولم يخونو الأمانة لأن كلامهم يثبت الجمع بين الصلاتين (الظهرين والعشائين)
فمرة تروى ظهرا ومرة عصرا
والله أعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الظاهر انه البخاري لان سياق الحديث يدل على هناك مندوحة من الوقت للصلاه الظهر لان وقتها ينتهي عند صلاه المغرب
وقد اصاب مسلم والبخاري كالعاده ينقل على ما فهم والظاهر انه قليل فهم لغه العرب
واما الاخت الفاضلة فترجيحها يصح في روايه مسلم لا البخاري
والسلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لا يا عزيزي ليس بتصحيف
اقتباس :
هذا تصحيف وليس وهم
قال إبن حجر في فتح الباري
( كذا وقع في جميع النسخ عند البخاري , ووقع في جميع النسخ عند مسلم " الظهر " مع اتفاق البخاري ومسلم على روايته عن شيخ واحد بإسناد واحد )
وهذا كلام ابن حجر ..... رجاءا اقروا قبل كتابه اي شي