للاسف الشديد لم اتابع مجريات القمة العربيه في بغداد لاني كنت في سفر ولكني عندما عدت من سفري اخذني الفضول لاعرف هل نجحت القمة ام لا فبادرة اخي بسؤال واحد فقط وكان سؤالي هو
ما كانت ردة فعل قنوات الفتنة ?
فأجابني بانهم كانوا يقدمون تقارير عن زيادة اسعار المواد الغذائيه والمحروقات وغيرها وكانو يصورون ان القمة كانت نقمة للعراق وان الناس مستائة من انعقاد هذه القمه
فعرفت وايقنت فورا انها نجحت لاسباب عده
اولا لانهم ركزوا على امور ليست بالاساسيه اصلا ولم تكن مرتبطة فعلا بفشل القمه مثل لو حصل انسحاب لبعض الوفود مثلا او بالدعوه لعدة دول مجتمعة مقاطعة القمه او اعلان الجامعه بفشل هذه القمه بسبب عدم التزام او مخالفة حكومة العراق ببعض القوانين او البروتوكولات ولكن والحمد لله لم يحصل اي شيء من ذالك
اذا هذه القنواة ركزت على امور تافهه تتزامن اصلا مع اغلب القمم والاجتماعات الدوليه بسبب ظرف اسثنائي آني كزيادة اسعار او شحة في الوقود واحيانا تحصل هذه الامور بسبب اقامة مباراة كرة قدم وليس قمة يحضرها الاف المسؤلين في بلد يعاني من خلل امني بعض الشيء
ثانيا علمت بنجاح القمة من خلال تصفحي اليوم لبعض الصحف السعوديه بسبب الهجوم على شخص السيد المالكي ووصفه بالعمالة لايران وانه قد جاء على الدبابة الامريكيه كما ذكرت جريدة اليوم السعوديه وكذالك استقبال القطريين والسعوديين للمجرم طارق الاموي وهو المطلوب للقضاء العراقي اي انهم ظربوا عرض الحائط نتائج القمة هذه ووعودهم بادخال العراق في حظيرة الاعراب ثانية ومساعدته على النهوض من جديد بعد كبوته الاخيره وعدم رضى بعض الاعراب عن نتائج القمه وهذا عندي مؤشر للنجاح
واختلافهم وتخلفهم هذا طبعا يدل على ان العراق فرض كلمته وارادته عليهم وانه لم يقبل بالاملاءات السعوقطريه عليه وخاصتا بما يخص القضية السوريه وهذا ما اعلنه السيد المالكي فور انتهاء القمة بانه لا يوافق على الفكرة السعوقطريه بتسليح المعارضه السوريه
اعتقد ان القمة كتنظيم وادارة قد نجحت ونتائج نجاح هذا التنظيم قد ذكرة الاخ المبدع محب شهيد المحراب في نقاطه الخمسه
ولكن هنا تطرح عدة اسأله مهمه وهي
ما الذي سيستفيده العراق من الدول العربية المشاركه في القمه?
علما ان اغلب الدول جاءت اما طامعة لتحقيق مطالبها هي وليس لديها الكثير لتقدمه
واما جاءت لملئ فراغ ليس الا لانهم اصلا غير مؤثرين على القرار العربي اي ان غاب لا يفتقد وان حضر لا يعد
واما دول جاءت لفرض ارادتها وقراراتها المتخذه مسبقا وما على العرب الا السمع والطاعه وهم دول الخليج الفارسي فهم بعد عدم الانصياع لهم سيعملون جاهدين لكي لا يستفاد العراق من هذه القمه وهذا ما سيحصل فعلا الان
وهل ستلتزم هذه الدول فعلا بالقرارات والسياسات التي اقرتها على نفسها تجاه العراق?
يعني ما الذي يملكه العراق وحكومته لاجبار هؤلاء العربان على احترام قراراتهم تجاه العراق كالاستثمار في العراق وقبول حكومة شيعيه تحكم العراق وفتح السفارات واعادة العلاقات المتينه فيما بينهم وهم الذين لا يحترمون التزاماتهم امام شعوبهم فكيف سيحترمون التزاماتهم معنا?
وان التزمت بعض الدول بقراراتها تجاه العراق هل ستقاوم الضغط السعوقطري عليها بعد انشقاقهم هذا?
بالطبع سيكون الامر صعبا جدا ن لم نقل مستحيلا لاننا شهدنا كيف تغير الموقف التونسي بين ليلة وضحاها بخصوص الثورة البحرينيه بعدما نادى رئيسها نداء ثوار البحرين بيسقط حمد الى يسقط بشار الاسد وينسى حمد
وكذالك الموقف المصري الذي كان مشحونا ضد السعودية وقطر في اول ايام الثورة وكيف تغير بمجرد سماع صوت طقطقت المليارات الخمسة التي ستصل مصر
اعتقد كما قال الاخ محب شهيد المحراب وكلنا نحب ونقدس هذا الشهيد البطل الذي تربى على يد الامام الخميني رحمهم الله جميعا
كما قال في النقطة الخامسه اننا نجحنا بالتنظيم والادارة واننا على قدر المسؤلية في ادارة واستضافة محافل واجتماعات اخرى وهذا في اعتقادي الاستفادة الوحيده التي سنحققها من هذه القمه
واما ان الاعرب سيعملون على مساعدة العراق والوقوف معه للخروج من ازمته فهذه مجرد احلام لا يمكن ان تتحقق ابدا ولذالك كما دعوة سابقا اننا لا نحتاج الى الاعراب الذين هم اضل من الانعام ولا حلفهم وانما نحتاج لحلف الفضول
حلف ينصر فيه المظلوم ويقتص به من الظالم وحلف يحقق مصالح الشعب العراقي حلف بين العراق وايران وسوريا ولبنان واعتقد ان الجمهورية الايرانيه بدأت بمبادرة كبيره لو حصلت حقا يجب ان لا ينساها الشعب العراقي لها وهو ان ايران ستختار العراق في محادثات ال5+1 فايران كانت ولازالت الداعم الحقيقي للشعب العراقي وحكومته المنتخبه وليس كالاعراب السفله بمجرد خروج طائراتهم من مجالنا الجوي يعمدون على التآمر علينا فمنهم من يستقبل القتلة من الاموي ومنهم من يستضيف المجرمين من الذائب الضاري ومنهم من يرسل لنا فتاوي القتل والتكفير ومنهم من يرسل لنا ابنائهم من الكلاب المسعورة للتفجير في وسط مدننا وقتل ابنائنا الشرفاء
اعتذر للاطاله واشكر اخي الغالي محب شهيد المحراب لهذا الطرح القيم
للاسف الشديد لم اتابع مجريات القمة العربيه في بغداد لاني كنت في سفر ولكني عندما عدت من سفري اخذني الفضول لاعرف هل نجحت القمة ام لا فبادرة اخي بسؤال واحد فقط وكان سؤالي هو
فأجابني بانهم كانوا يقدمون تقارير عن زيادة اسعار المواد الغذائيه والمحروقات وغيرها وكانو يصورون ان القمة كانت نقمة للعراق وان الناس مستائة من انعقاد هذه القمه
فعرفت وايقنت فورا انها نجحت لاسباب عده
اولا لانهم ركزوا على امور ليست بالاساسيه اصلا ولم تكن مرتبطة فعلا بفشل القمه مثل لو حصل انسحاب لبعض الوفود مثلا او بالدعوه لعدة دول مجتمعة مقاطعة القمه او اعلان الجامعه بفشل هذه القمه بسبب عدم التزام او مخالفة حكومة العراق ببعض القوانين او البروتوكولات ولكن والحمد لله لم يحصل اي شيء من ذالك
اذا هذه القنواة ركزت على امور تافهه تتزامن اصلا مع اغلب القمم والاجتماعات الدوليه بسبب ظرف اسثنائي آني كزيادة اسعار او شحة في الوقود واحيانا تحصل هذه الامور بسبب اقامة مباراة كرة قدم وليس قمة يحضرها الاف المسؤلين في بلد يعاني من خلل امني بعض الشيء
ثانيا علمت بنجاح القمة من خلال تصفحي اليوم لبعض الصحف السعوديه بسبب الهجوم على شخص السيد المالكي ووصفه بالعمالة لايران وانه قد جاء على الدبابة الامريكيه كما ذكرت جريدة اليوم السعوديه وكذالك استقبال القطريين والسعوديين للمجرم طارق الاموي وهو المطلوب للقضاء العراقي اي انهم ظربوا عرض الحائط نتائج القمة هذه ووعودهم بادخال العراق في حظيرة الاعراب ثانية ومساعدته على النهوض من جديد بعد كبوته الاخيره وعدم رضى بعض الاعراب عن نتائج القمه وهذا عندي مؤشر للنجاح
واختلافهم وتخلفهم هذا طبعا يدل على ان العراق فرض كلمته وارادته عليهم وانه لم يقبل بالاملاءات السعوقطريه عليه وخاصتا بما يخص القضية السوريه وهذا ما اعلنه السيد المالكي فور انتهاء القمة بانه لا يوافق على الفكرة السعوقطريه بتسليح المعارضه السوريه
اعتقد ان القمة كتنظيم وادارة قد نجحت ونتائج نجاح هذا التنظيم قد ذكرة الاخ المبدع محب شهيد المحراب في نقاطه الخمسه
ولكن هنا تطرح عدة اسأله مهمه وهي
ما الذي سيستفيده العراق من الدول العربية المشاركه في القمه?
علما ان اغلب الدول جاءت اما طامعة لتحقيق مطالبها هي وليس لديها الكثير لتقدمه
واما جاءت لملئ فراغ ليس الا لانهم اصلا غير مؤثرين على القرار العربي اي ان غاب لا يفتقد وان حضر لا يعد
واما دول جاءت لفرض ارادتها وقراراتها المتخذه مسبقا وما على العرب الا السمع والطاعه وهم دول الخليج الفارسي فهم بعد عدم الانصياع لهم سيعملون جاهدين لكي لا يستفاد العراق من هذه القمه وهذا ما سيحصل فعلا الان
وهل ستلتزم هذه الدول فعلا بالقرارات والسياسات التي اقرتها على نفسها تجاه العراق?
يعني ما الذي يملكه العراق وحكومته لاجبار هؤلاء العربان على احترام قراراتهم تجاه العراق كالاستثمار في العراق وقبول حكومة شيعيه تحكم العراق وفتح السفارات واعادة العلاقات المتينه فيما بينهم وهم الذين لا يحترمون التزاماتهم امام شعوبهم فكيف سيحترمون التزاماتهم معنا?
وان التزمت بعض الدول بقراراتها تجاه العراق هل ستقاوم الضغط السعوقطري عليها بعد انشقاقهم هذا?
بالطبع سيكون الامر صعبا جدا ن لم نقل مستحيلا لاننا شهدنا كيف تغير الموقف التونسي بين ليلة وضحاها بخصوص الثورة البحرينيه بعدما نادى رئيسها نداء ثوار البحرين بيسقط حمد الى يسقط بشار الاسد وينسى حمد
وكذالك الموقف المصري الذي كان مشحونا ضد السعودية وقطر في اول ايام الثورة وكيف تغير بمجرد سماع صوت طقطقت المليارات الخمسة التي ستصل مصر
اعتقد كما قال الاخ محب شهيد المحراب وكلنا نحب ونقدس هذا الشهيد البطل الذي تربى على يد الامام الخميني رحمهم الله جميعا
كما قال في النقطة الخامسه اننا نجحنا بالتنظيم والادارة واننا على قدر المسؤلية في ادارة واستضافة محافل واجتماعات اخرى وهذا في اعتقادي الاستفادة الوحيده التي سنحققها من هذه القمه
واما ان الاعرب سيعملون على مساعدة العراق والوقوف معه للخروج من ازمته فهذه مجرد احلام لا يمكن ان تتحقق ابدا ولذالك كما دعوة سابقا اننا لا نحتاج الى الاعراب الذين هم اضل من الانعام ولا حلفهم وانما نحتاج لحلف الفضول
حلف ينصر فيه المظلوم ويقتص به من الظالم وحلف يحقق مصالح الشعب العراقي حلف بين العراق وايران وسوريا ولبنان واعتقد ان الجمهورية الايرانيه بدأت بمبادرة كبيره لو حصلت حقا يجب ان لا ينساها الشعب العراقي لها وهو ان ايران ستختار العراق في محادثات ال5+1 فايران كانت ولازالت الداعم الحقيقي للشعب العراقي وحكومته المنتخبه وليس كالاعراب السفله بمجرد خروج طائراتهم من مجالنا الجوي يعمدون على التآمر علينا فمنهم من يستقبل القتلة من الاموي ومنهم من يستضيف المجرمين من الذائب الضاري ومنهم من يرسل لنا فتاوي القتل والتكفير ومنهم من يرسل لنا ابنائهم من الكلاب المسعورة للتفجير في وسط مدننا وقتل ابنائنا الشرفاء
اعتذر للاطاله واشكر اخي الغالي محب شهيد المحراب لهذا الطرح القيم
سيدي الكريم ابو سجاد~نجف : بعد التحية . . .
الابداع هو مرورك الكريم ومشاركتك القيمة ، فبارك الله بك . . .
بالنسبة للأعراب وإجبارهم على الالتزام بقرارت القمة فهذا لا نحتاجه الآن تعرف لماذا ؟؟؟!!!
فقط عندما يتوحد الشعب العراقي ويكون قراره بيده عندها لا حاجة لنا بالأعراب ولا لأي دولة منهم ، فقط عندما تكون حكومة عراقية تهتم بمصلحة ( المواطن ) البسيط وتوفر له أبسط متطلبات الحياة فعندها ستكون حكومة قوية يدعمها ويؤيدها الشعب وتكون كلمتها ملزمة لجميع الأعراب بلا استثناء ، ولكن عندما تكون هذه الحكومة تحرم مواطنها من أبسط الاشياء التي توفرها حكومة الاعراب على سبيل المثال لا الحصر ( جواز سفر ) أنا أريد جواز سفر وركضت من أجل إستخراجه لمدة شهر كامل طبعاً شهر كامل من أجل إكمال المعاملة قبل ( تقديمها ) والآن مر عليها 5 أشهر منذ تقديمها ولم أرى لها أي أثر ؟؟!!!! فبالله عليك هل تكون هذه الحكومة محترمة لدى الشعب أم أنها حكومة فاشلة بمعنى الكلمة !!!!! هل سأكون أنا ومن هم يعانون مثلي داعمين لمثل هذه الحكومة ؟؟؟!!!!
يا بشر يا عالم هل يوجد في هذا الزمن جواز يستخرج بعد أكثر من ( خمسة ) أشهر ؟؟؟!!!! نعم فقط في العراق !!!!
أعتقد أن المصيبة في العراق داخلية قبل أن تكون خارجية فمتى ما صلح نظامنا الداخلي وحكومتنا العتيدة عندها تكون لنا كلمتنا ويكون للعراق هيبته على الاعراب . . .
هؤلاء الحمقى عقولهم مبرمجة طائفية ومن معروف وجميع يعلم ان العراق اغلبية الشعب طائفة الشيعية و رئيسهم شيعي!! هكذا نلاحظ رد الفعل غير طبيعي هؤلاء اشخاص يتحدثون امور سلبية مصطنعة من عندهم و يروجون في اخبار ان ايران تسيطر العراق!!! بصراحة كل هذه ألفاظ معروفة دوافع المذهبية والكذب واضح من ألسنتهم ولا يخجلون...اعتقد هذه العادة سوف تزول مع مرور الوقت..سوف يدركون الجميع الأهمية العراق في ساحة العربية والدولية
أعتقد أن الاخ الخطاط يقصد بأن العراق في زمن الامام المهدي عجل الله فرجه سيقود العالم ولا يقصد عراق اليوم لأن عراق اليوم لا يستطيع أن يقود نفسه . . .
بعد ظهور الامام المهدي (عج) ستكون الكوفة عاصمة دولته وبهذا سيكون العراق هو عاصمة العالم بهذا القصد ذهب الاخ الخطاط . . .
تحياتي لك .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و ال محمد
بعد التحية لاخي الخطاط و لك اخي محب شهيد المحراب ولكل المؤمنين حفظكم و حفظهم الله
ثورة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف و جعلنا جميعا من انصاره - ثورة عالمية و لا تقتصر على اقليم بعينه و ان كان العراق الكريم من ضمن المناصرين للامام و لثورته العالمية ضد اتباع الاستبداد العالمي
نعم اخي الكريم ستكون الكوفة هي العاصمة بعد بناء المسجد الكبير و عسى ان نشهد ذلك
اللهم صل على محمد و ال محمد
بعد التحية لاخي الخطاط و لك اخي محب شهيد المحراب ولكل المؤمنين حفظكم و حفظهم الله
ثورة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف و جعلنا جميعا من انصاره - ثورة عالمية و لا تقتصر على اقليم بعينه و ان كان العراق الكريم من ضمن المناصرين للامام و لثورته العالمية ضد اتباع الاستبداد العالمي
نعم اخي الكريم ستكون الكوفة هي العاصمة بعد بناء المسجد الكبير و عسى ان نشهد ذلك
جعلك الله من أنصاره يا أخي الفاضل عابر سبيل سني . . .
شكراً لهذه الروح الأخوية التي تمتلكها ولهذا الأسلوب الراقي في الحوار والذي يفتقده البعض . . .
وبصراحة جعلتني أشك في إنتمائك للمذهب السني لأنني لم أرى شخص سني في حياتي يتحدث عن عقيدة الشيعة بهذا الشكل من الإحترام والتقدير . . .
كان معمر القذافي مجنون بكل معاني الجنون ولاكني كنت احترم شي واحد فيه احتقاره للقوميه العربيه والجامعه العربيه التي اثقلت العراق بقررات ما اغنت عن جوع هل تعلمون اخوتي ماذا كان ثمن مشاركه الدول العربيه في القمه لقد دفع العراق اثمان غاليه جدا من كرامه العراق وماله ابسطها ان الاحداث في سوريا هي ثوره ضد الضلم اما الاحداث في البحرين فهي امور داخليه لا شان لنا بها وهم مجرد مرتزقه تابعيين الى ايران وان حكومه البحرين الرشيده بقياده (داعر الخليج اوما يسميه السعودين صاحب ملهى البحرين ) اجلكم الله سوف تقضي عليهم لبسط الامن .....هل هذه القمه قدمت الى العراق شي ؟ بضني انها لم تقدم اي شي .
ان مجرد الكلام والحديث عن القمة ونجاح انعقادها في بغداد وتهيئة الظروف الامنية والبيئية المناسبة لانعقادها وكذا قدوم الزعماء والقادة العرب واجتماعهم في بغداد وبتاييد عربي واسلامي ودولي في ظل الظروف الحالية التي يعيشها البلد
لايعني هذا الكلام ان نغض الطرف عن الجانب الاخر من الحكومة وهو اخفاقها في مجال الخدمات العامة وتفشي البطالة المقنعة وتفشي الفساد بكل انواعه وباعلى العناوين وبكل مؤسسات الدولة والحكومة والكهرباء والماء وغير ذلك
بل العكس سيدعونا هذا النجاح الاممي بمجاهرة الحديث والكلام وباعلى الاصوات وبكل الميادين لكي تعدل الحكومة من نهجها واسلوبها في ادارة ازمة الخدمات والبطالةوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووح تى لوكلفنا ذلك قلمنا وحياتنا
ان الحكومة لها نجاحات واخفاقات
ولكل له حديث وقول
ولنا وقفة اخرى
العرض المتطور
