السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
واقعا أمثال محمد ب طامة كبرى أنتمائهم الى الاسلام لشده غبائهم وجهلهم , حيث ان عقيدته في عمر بن الحطاب عقيدة العصمة المطلقة وينكر ما اجمع عليه كبار علمائه من شربه الخمر المسكر
البيهقي - معرفة السنن والآثار - كتاب الاشربة والحد فيها
5470 - وبهذا الإسناد حدثنا الشافعي ، أخبرنا مسلم بن خالد ، عن إبن جريج قال : قلت لعطاء : أتجلد في ريح الشراب ؟ فقال عطاء : إن الريح لتكون من الشراب الذي ليس به بأس ، فإذا إجتمعوا جميعا على شراب واحد فسكر أحدهم جلدوا جميعا الحد تاما قال الشافعي : وقول عطاء مثل قول عمر لا يخالفه ، لا نعرف الإسكار في الشراب حتى يسكر منه واحد فنعلم أنه مسكر ، ثم نجلد الحد على شربه ، وإن لم يسكر صاحبه قياسا على الخمر أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي : قال لي بعض الناس : الخمر حرام ، والسكر من كل الشراب ، ولا يحرم المسكر حتى يسكر منه ، ولا يحد من شرب نبيذا مسكرا حتى يسكره ، فقيل لبعض من قال هذا القول : كيف خالفت ما روي عن النبي (ص) ، وثبت عن عمر ، وروي عن علي ، ولم يقل أحد من أصحاب النبي (ص) خلافه ؟ قال : روينا فيه ، عن عمر ، أنه شرب فضل شراب رجل حده ، قلنا : رويتموه عن رجل مجهول عندكم ، لا تكون روايته حجة قال أحمد : وهذا الحديث رواه الأعمش تارة عن أبي إسحاق ، عن عامر الشعبي ، عن سعيد بن ذي لعوة ، وتارة عن أبي إسحاق ، عن سعيد بن ذي حدان ، وإبن ذي لعوة : أن رجلا أتى سطيحة لعمر فشرب منها فسكر ، فأتى به عمر فاعتذر إليه وقال : إنما شربت من سطيحتك ، فقال عمر : إنما أضربك على السكر ، فضربه عمر ومن لا ينصف : يحتج برواية سعيد بن ذي لعوة على ما قدمنا ذكره عن عمر وغيره أخبرنا أبو بكر محمد بن إبراهيم الفارسي ، أخبرنا إسحاق الأصبهاني ، حدثنا أبو أحمد بن فارس قال : قال محمد بن إسماعيل البخاري : سعيد بن ذي لعوة ، عن عمر في النبيذ يخالف الناس في حديثه ، لا يعرف وقال بعضهم : سعيد بن حدان ، وهو وهم وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرنا محمد بن صالح ، حدثنا أحمد بن محمد بن الأزهر قال : سمعت إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، يقول : كنت عند إبن إدريس - يعني عبد الله بن إدريس الكوفي - وعنده جماعة فجرى ذكر المسكر فحرمه الحجازيون ، وجعل أهل الكوفة يحتجون في تحليله إلى أن قال بعضهم : حدثنا أبو إسحاق ، عن سعيد بن ذي لعوة في الرخصة ، فقال الحجازيون ، أو قال إبن إدريس : والله ما تجيئون به عن المهاجرين ، والأنصار ولا عن أبنائهم ، وإنما تجيئون به عن العوران والعميان والعرجان والحولان والعمشان ورواه محمد بن نصر ، عن إسحاق ، عن عبد الله بن إدريس ، ببعض معناه وزاد : أين أنتم عن أبناء المهاجرين ، والأنصار ؟ حدثني محمد بن عمرو بن علقمة بن وقاص الليثي ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن عبد الله بن عمر بن الخطاب قال : سمعت رسول الله (ص) يقول : كل مسكر خمر ، وكل مسكر حرام قال أحمد : الأحاديث التي احتججنا بها أحاديث قد أجمع أهل العلم بالحديث على صحتها ، والأحاديث التي رويت في الكسر بالماء عن النبي (ص) ، ثم عن عمر ، أسانيدها غير قوية ، فإجراء ما روينا على ظاهرها ، وحمل ما رووا على الأمر بالكسر بالماء إذا خشي شدته قبل أن يشتد أولى فقد روي في بعض ألفاظها : فإن خشي شدته فليصب عليه الماء ، وإن كان قد اشتد وبلغ حد الإسكار ، فقد ورد فيه ما .
فلا نعلم هل جويهل على وزن زميلنا محمد أفهم من ابن حنبل في الاسانيد وطرق الروايه ؟!!!
محمد ب عزيزي أفضل لك ان تبقى تقرا فقط , وتجاوزاتك تحاسب عليها
المهم هذا موضوع ان عمر كان يشرب اي شراب كان الخمر او النبيد او شامبن او فودوكا اي كان سبب تخلل او لا تخلل
عرفنا الأمر ان عمر يشرب الخمر يسبب سكارى ولكن كم مرة شرب الخمر في حياته وهل كان هناك تخلل الى حموضة!!
نصيحة لا داعي عناد والأصرار لأن صحابة ليسوا المعصومين ولا كلهم عدول
انا دائما افكر بطريقة اكثر العقلية لأنك تعرف ان الشرب خمر او النبيذ يسبب الأدمان و يتعود الانسان شرب بالأستمرار