أستاذنا الفاضل حياكم الله تعالى
ومتى لم يكن عمر مرتابا او شاكا
فهو قضى عمره في ريبة وشك
ولكن نعم هذه الريبة وهذا الشك كان يتفاوت
ثم بما انه لم يجد من يسانده في معارضته
فهل تخلى عن رفضه الداخلي للنبي ومنهجه؟!
نعم ..
وهذا المرتاب الشاك كيف بشره النبي بانه في الجنة ؟