البخاري لم يوردها كفضيلة ؟
ولكن القوم اليوم كالالباني والعثيمين بررو فعله بانه حرصا على الدين ؟!
ولو انتظرت كم قرن لظهر لككتاب البخاري وفيه باب فضيلة رزية يوم الخميس بطولة عمر ؟؟!!
عاشت ايدك يابطل ...
بلينا بقوم لايفقهون
وعاشت ايديك يا بطل
يا سيفا شيعيا يحز رقاب الوهابية
واسدا مغوارا ياكل الوهابية
بس الله يساعدك على اكلهم
وهذا ما اريد معرفته حقا يا اخي يا ابا اسد البغدادي
لماذا لم يورد البخاري رزيه الخميس في فضائل عمر
ليش
حميد الغانم
حياك الله يا شيعية يا بطله يا شاعرة الحسين
انا اردت ان اعرف هل اورد البخاري ومسلم
رزيه الخميس في فضائل عمر ام لم يوردها
بين اخونا ابو اسد البغدادي
ان البخاري لم يورد اكبر فضائل عمر
بل انكرها
فهل البخاري يراها رزية مثل بن عباس
ام ماذا
حميد الغانم
حياك الله يا شيعية يا بطله يا شاعرة الحسين
انا اردت ان اعرف هل اورد البخاري ومسلم
رزيه الخميس في فضائل عمر ام لم يوردها
بين اخونا ابو اسد البغدادي
ان البخاري لم يورد اكبر فضائل عمر
بل انكرها
فهل البخاري يراها رزية مثل بن عباس
ام ماذا
حميد الغانم
فاذا اوردها ودلس اسم عمر
اذا هو لم يسجلها في باب فضائل عمر
بل اخفاها في باب اخر
فعليه البخاري لا يعتبر رزيه الخميس فضيلة من فضائل عمر
وهذا ينسف كل ما يذهب اليه من لحق البخاري وتابعه
ان عمر وقوله اهجر هجر غلبه الوجع فضيلة
بل البخاري يعلم هي رذيله لعمر وكل من قالها
حميد الغانم
فاذا اوردها ودلس اسم عمر
اذا هو لم يسجلها في باب فضائل عمر
بل اخفاها في باب اخر
فعليه البخاري لا يعتبر رزيه الخميس فضيلة من فضائل عمر
وهذا ينسف كل ما يذهب اليه من لحق البخاري وتابعه
ان عمر وقوله اهجر هجر غلبه الوجع فضيلة
بل البخاري يعلم هي رذيله لعمر وكل من قالها
حميد الغانم
- حدثنا : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : هشام ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) قال : وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ، قال عمر : أن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند النبي (ص) قال : قوموا عني قال عبيد الله فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.
- حدثنا : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : هشام ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) قال : وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ، قال عمر : أن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند النبي (ص) قال : قوموا عني قال عبيد الله فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.
هذا الحديث للبخاري
اي ...
صار ساعة اتناقش بيه و ية حميد الغانم بس اتعاجز اكتبة