العلاقات تختزلها الذاكرة لتنتشل منها نصاً يليق بها ، ليس بالضرورة قريبة او مرئية فهي ربما نسيج من الخيال ، وتعود ألحان الذكريات مرة اخرى لتعزف على عود بوابة الزمن في تألق بكل مستوياته ليجعل من (وفاء عبد العزيز ) أميرة بما تحتويها الكلمة في المنتدى ، ولسنا ننسى التألق للجميع ولكن هنا حيث للكلمة وجود ستبقى الذكريات تحلق في السماء مع ابجدية الابداع لترسم صورا بلون االتميز .. فختامنا مسك ولنا عودة في وصف تألقك يا رائعة امي العزيزة
لا شـيء يملى قلبُ المرأة سعادة اكثر من زوج مُحب
وأبنٌ بار يحنو عليها كلما رأى جبنها تغضن من
متاعب الدنيا، والدتك وانا ايها الفاتن الصغير المبدع
محظوظتان
كلماتك الرقيقة كالبلسم وانا شاكره حضورك واتمنى
لك حظ اوفر في المرة القادمة
بُني حسين نــورت ومسائك يعبق بالمسك نغير اليوم
ههههه