نعم نعم .. هناك حقائق ثابتة ولكن الشيطان اعمى بصيرة المخالفين وزين لهم لقمة السلطان وانساهم عذاب الرحمن فتعسا لهم وسحقا سحقا !!
أولا : من هم الصحابة أو الصحابي الذي كان كافرا بإمامة وولاية علي رضي الله عنه ثم مالبث أن تاب بعد ذلك وعاد ليكون مؤمنا بولاية علي رضي الله عنه مجاهدا معه ومدافعا عنه .
نريد ولو صحابيا واحدا فقط .
بل ساعطيك جملة من الصحابة :
قال الزبير و حدثنا محمد بن موسى الأنصاري المعروف بابن مخرمة قال حدثني إبراهيم بن سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف الزهري قال لما بويع أبو بكر و استقر أمره ندم قوم كثير من الأنصار على بيعته و لام بعضهم بعضا و ذكروا علي بن أبي طالب و هتفوا باسمه ( النهج لابن ابي الحديد المعتزلي الجزء السادس )
ثانيا : من هم الصحابة أو الصحابي الذي جاهر بولاية وإمامة علي رضي الله عنه وأرضاه مضحيا بنفسه في سبيل ذلك .
الا يكفيك من قتلهم عثمان ( اقصد نعثل ) نفيا ؟ ومن قتلهم معاوية الزنيم الفاسق صبرا ؟؟ ومن قتلتهم عائشة راكبة الجمل المشؤم وكان عددهم بالمئات ؟ ام ان البصيرة لا تبصر والعين لا تنظر ؟
ثالثا : هل يعقل ان يموت جميع الصحابة الذين عاصروا عليا رضي الله عنه وأرضاه دون أن تدخل قلوبهم نعمة الولاية وفق مفهوم الشيعة رغم أنهم كانوا يرون عليا رضي الله عنه وأرضاه ويسمعونه .
سؤالك هذا لا يدل الا على غباء متأصل ، لانه يلغي السؤالين السابقين .
حبيبي ابو باقر
كما طلبت من اخوتي في منتديات يا حسين ان ابقى وحدي لفترة بسيطة في محاورة ابو الطيب
هنا اتمنى منك ذلك ان تدعني معاه ولو ساعة واحده فقط
وسيهرب
لانه هرب هناك
حميد الغانم
تابعوا معي اخوتي الكرام
كيف سيهرب ابو الطيب
كما هرب في منتديات يا حسين
وهنا نات الى ابي الطيب ونبدا باول اسطر من موضوعه حتى لا يقول خارج الموضوع وليس في اصل الموضوع والسؤال وفقا للحقيقتين أعلاه : أولا : من هم الصحابة أو الصحابي الذي كان كافرا بإمامة وولاية علي رضي الله عنه ثم مالبث أن تاب بعد ذلك وعاد ليكون مؤمنا بولاية علي رضي الله عنه مجاهدا معه ومدافعا عنه . نريد ولو صحابيا واحدا فقط .
استفسار من حميد الغانم لابي الطيب تريد هذه من كتبكم ام من كتبنا
حميد الغانم
ثانيا : من هم الصحابة أو الصحابي الذي جاهر بولاية وإمامة علي رضي الله عنه وأرضاه مضحيا بنفسه في سبيل ذلك .
استفسار من حميد الغانم لابي الطيب
تريد اسم صحابي من كتبنا ام كتبكم
حميد الغانم
وأرضاه مضحيا بنفسه في سبيل ذلك . ثالثا : هل يعقل ان يموت جميع الصحابة الذين عاصروا عليا رضي الله عنه وأرضاه دون أن تدخل قلوبهم نعمة الولاية وفق مفهوم الشيعة رغم أنهم كانوا يرون عليا رضي الله عنه وأرضاه ويسمعونه .
استفسار من حميد الغانم حول سؤالك
هل يعقل يوجد من يدعي الاسلام وهو منافق ونص الله في قرانه الكريم انهم منافقين وهم يسمعون رسول الله ويرونه ويرون معجزاته
ولا يؤمنون
حميد الغانم
ما عهدتك هكذا يا صاحبي حين كنت احاورك في منتديات يا حسين
صحيح كنت لا تستطيع الجواب على استفساراتي وتهرب
ولكنك كنت تجيب على استفسارات غيري
بانتظار
صاحبنا ابي الطيب
حميد الغانم
مسند الامام احمد ابن حنبل
الجزء الثلاثون
ص430
حديث-18479
عن البراء ابن عازب----
ينقل الحديث كاملا الى ان يصل
فلقيه عمر بعد ذلك فقال له هنيئا ياابن ابي طالب اصبحت وامسيت مولى كل مؤمن ومؤمنه
-2-صحيح لغيره
والوثيقه
والان ماذا فعل بعدها كما يقول احد العلماء الكبار عند القوم
سير اعلام النبلاء
الجزءالتاسع عشر
للذهبي
ص328
ولأبي المظفر يوسف سبط ابن الجوزي في كتاب "رياض الأفهام" في مناقب أهل البيت قال: ذكر أبو حامد في كتابه "سر العالمين وكشف ما في الدارين"
فقال في حديث: "من كنت مولاه، فعلي مولاه" أن عمر قال لعلي: بخ بخ، أصبحت مولى كل مؤمن ومؤمنة. قال أبو حامد: وهذا تسليم ورضا، ثم بعد هذا غلب عليه الهوى حبا للرياسة، وعقد البنود، وأمر الخلافة ونهيها، فحملهم على الخلاف، فنبذوه وراء ظهورهم، واشتروا به ثمنا قليلا، فبئس ما يشترون،
وسرد كثيرا من هذا الكلام الفسل الذي تزعمه الإمامية، وما أدري ما عذره في هذا؟
والظاهر أنه رجع عنه، وتبع الحق، فإن الرجل من بحور العلم، والله أعلم.
هذا إن لم يكن هذا وضع هذا وما ذاك ببعيد،
ففي هذا التأليف بلايا لا تتطبب، وقال في أوله: إنه قرأه عليه محمد بن تومرت المغربي سرا بالنظامية، قال: وتوسمت فيه الملك.
قلت: قد ألف الرجل في ذم الفلاسفة كتاب "التهافت"، وكشف عوارهم، ووافقهم في مواضع ظنا منه أن ذلك حق، أو موافق للملة، ولم يكن له علم بالآثار ولا خبرة بالسنن النبوية القاضية على العقل، وحبب إليه إدمان النظر في كتاب "رسائل إخوان الصفا" وهو داء عضال، وجرب مرد، وسم قتال، ولولا أن أبا حامد من كبار الأذكياء، وخيار المخلصين، لتلف.
فالحذار الحذار من هذه الكتب، واهربوا بدينكم من شبه الأوائل، وإلا وقعتم في الحيرة، فمن رام النجاة والفوز، فيلزم العبودية، وليدمن الاستغاثة بالله، وليبتهل إلى مولاه في الثبات على الإسلام وأن يتوفى على إيمان الصحابة، وسادة التابعين، والله الموفق، فيحسن قصد العالم يغفر له وينجو، إن شاء الله.
والوثيقه
والان نفس الكلام من كتاب الغزالي
سر العالمين
وكشف مابين الدراين
للغزالي
ص23
الوثيقه
فلقيه عمر بعد ذلك فقال له هنيئا ياابن ابي طالب اصبحت وامسيت مولى كل مؤمن ومؤمنه
أولا : مازلت تواصل النسخ واللصق وفق مفهومك أيها الزميل .
ثانيا : بعيدا عن الخوض في تفاصيل الرواية فنحن حتى الآن نسألك من من الصحابة فهم الإمامة كمافهمها الشيعة من رواة أحاديث الغدير أو الولاية لكنك لم تجب سوى بنسخ ولصق .
ثالثا : هل يوجد من هنأ علي بن أبي طالب رضي الله عنه من الصحابة غير الفاروق رضي الله عنه .
رابعا : هل فهم الفاروق رضي الله عنه أن عليا رضي الله عنه كان إماما منصبا من الله لذلك قام بالتهنئة حينها .
خامسا : هل التهنئة تكون بعد حصول الشيئ أم قبل حصوله بمعنى هل كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه قد استلم مهام إمامته ونصب إماما عند التهنئة أم مازال ينتظر .
سادسا : أرجوا أن تبقى أيها الزميل في المفهوم والمفهوم فقط لأحاديث الصحابة وروايتهم لأحاديث الغدير والولاية لأننا لانتحدث عن الأشخاص بأي حال من الأحوال بل عن مفهومهم لمايروونه أو يقولونه فتنبه وتأمل .