ما سبب عدم تصدي الفقهاء و المجتهدون و المحققون للخطابة الحسينية ؟؟
لان في ذلك توضيح لكثير من الروايات و الاحاديث و الفوائد المتوخاة من القضية الحسينية
و عدم فسح المجال لكل من هب و دب من عوام طلبة العلم للتصدي للامر و بالتالي عدم ثقة الناس بما يطرح في هذه المدارس و المجالس ؟؟
يعني حينما نستمع لمحاظرات لاية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني حفظه الله تعالى , نستفيد كثيرا و تكون لدينا رؤية حول تفاصيل القضية الحسينية ,
كذلك حينما نقرأ كتاب فاجعة الطف , لسماحة اية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم حفظه الله تعالى , نجد قلما كبيرا يسبر اغوار الكثير من فوائد و خصوصيات و اهداف القضية الحسينية ..
و لو القيت هذه الابحاث من شخص المرجع على المنبر الحسيني لكان له اثر كبير و عظيم في نفوس الناس ..
السؤال : لماذا لا يتصدى الفقهاء و المحققون و المجتهدون لهذا الامر ؟؟