لم نجد اثراً في كتب التاريخ دل على ان انصار الرجل الفلاني
قد قاموا بقتله وسبوا اهله ..
هذه القاعدة موجود فقط في مخيلة المساكين من اتباع ائمة الضلال
الذين قاموا بالصاق تهمة قتل الامام الحسين عليه السلام وسبي اهله بشيعته وانصاره
مع ان شيخهم الكبير في نصبه ، والصغير في علمه ، قد صرح في منهاجه
أن النواصب هم من قتلوا الامام الحسين عليه السلام وليس الروافض
وما تفضلتم به اخي العزيز راية الكرار في موضعكم هذا
يدل على قادة جيش يزيد لعنه الله ليسوا من اهل الكوفة
بل من المدينة المنورة
وهذا دليل آخر يضاف على تبرئة الشيعة من دم الامام الحسين عليه السلام
تاج راسي الموالي نهروان بارك الله بكم
لاجواب عندهم هذا يعني انهم كذابين ويس لديهم دليل
اضف الى ذلك ان الروايات الكثيرة دلت ان ابن زياد لعنه الله قد قام بابعاد الاف من الموالين من الكوفة الى همدان
اقول للنواصب
لقد ذهبتم بعارها وشنارها ولم تستطيعوا ان تبرؤا ساحة يزيد لعنه الله من دم الامام الحسين ع
اللهم العن ابو بكر وعمر وعثمان وعائشة ومعاوية ويزيد
اللهم العنهم جميعا
يرفع للنواصب
روى30صحابياوعشرات التابعين ان حديث الثقلين {كتاب الله وعترتي اهل بيتي} بينما حديث وسنتي وردفي مسنداحمدمرسل منقطع والعجيب يتركواالصحيح ويتمسكوابالضعيف {مالكم كيف تحكمون}وهذاان دل على شيءفيدل على بغض آل البيت
اللهم صل على محمد وآل محمد
حبيبي راية الكرار وان قالوا ان ابناء الصحابة لم يقتلوا حسينا
فكفاهم خزيا وعارا على مدى الدهر انهم لم ينصروه وقتل في زمان ابناء الصحابة ليس
معه الا نفر قليل فاين هم عن نصرته؟
بسمه تعالى
أحسنتم بارك الله بكم ... و هذا يضعهم في مأزق أخي المكرم
فهؤلاء أبناء الصحابة كانوا على غير نهج الإمام الحسين عليه السلام
الذي هو نهج رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ..