روي في تفسير قوله تعالى : { وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ } : إنّ الأعمال تعرض على النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) في كل اثنين وخميس ، فيعلمها .. وكذلك تعرض على الأئمة (عليهم السلام) ، فيعرفونها وهم المعنيون بقوله : والمؤمنون .. وهنا فلنتساءل : أفمن العدل أن نضيف همّـا إلى همّهم ؟!..