قال تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ [النساء : 59]
بما ان معاوية من مصاديق أولي الأمر
المأمور بطاعتهم في الآية عند القوم
فتكون الأية
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَ(معاوية)
الأشكال :
جاء في صحيح مسلم
كتاب الأمارة
1844:هذا ابن عمك معاوية يأمرنا أن نأكل أموالنا بيننا بالباطل. ونقتل أنفسنا.
والله يقول:
{يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل ..... ولا تقتلوا أنفسكم إن }
وبالجمع بين القولين يكون
ان الله تعالى يأمرنا أن نأكل أموالنا بالباطل وان نقتل أنفسنا
استنادا على أطاعة لمعاوية
وان الله تعالى يأمرنا ان لا نأكل أموالنا بالباطل وان لا نقتل أنفسنا
استاندا على أطاعة الله
فهل تعتقدون ان الله الحكيم العليم سبحانه وتعالى يأمر بالشيء ويامر بخلافه ؟!
وهل هذا من العدل والحكمة.؟
ننتظر حل هذا الأشكال
اللهم صل على محمد وآل محمد
احسنتم اخي الجليل وفقكم ربي
اكيد ان الله تعالى لايامر بشيئ ثم يتقبل بخلافه وحاشاه
ولكن بالنسبة للقوم الجهلة ؟ عندهم هذا الامر جائز وممكن عند ربهم الشاب الامرد
من اجل تصحيح افعال معاوية النجس
وبلينا بقوم لايفقهون
اللهم صل على محمد وآل محمد
احسنتم اخي الجليل وفقكم ربي
اكيد ان الله تعالى لايامر بشيئ ثم يتقبل بخلافه وحاشاه
ولكن بالنسبة للقوم الجهلة ؟ عندهم هذا الامر جائز وممكن عند ربهم الشاب الامرد
من اجل تصحيح افعال معاوية النجس
وبلينا بقوم لايفقهون
بخدمتــكم تـــاج رأسي أبا أسد المحترم
بارك الله بمروركم الطيب