9 - دملة من دمامل ياسر المرتد العميل لشيطان الجهل والهوى والبذيء اللسان المتروك دون فتوى البراءة والابعاد مجتبى الشيرازي
كان ثائر الدراجي العامي الإمعة الذي يعترف بأنه لافهم ولاعلم ولامنطق لكنه رغم ذلك يقحم نفسه وخطمه في كل شيء ...
لاحظ في هذا الفيديو كيف مسح طه الدليمي - العميل للوهابية والخائن للسنة المعتدلة - بالدراجي الأرض وعلمه أنه أمعة لافهم ولاعلم
فأراد هذا الدعي الغبي الفري ّعلى العلماء والأفذاذ أن ينفع المذهب بزعمه فأضر وأفاد طه الدليمي الذي على شاكلته ومن صنفه في
هدم الاسلام والسنة الصحيحة المعتدلة العادلة للنبي ص وآله سنة القرآن والعترة عليهم السلام ... www.youtube.com/watch?v=H_iSrGI1u5c
11 - مرة فأخرى نتحدث عن فكر اعتبر نفسه مجدداً بعد أن توافر له ومن أناس يعرفون ما يفعلون وبدقة
متناهية ؛ كل السبل والدعم والمال لأجل شن الحرب على رموز الحوزة العلمية الشيعية ورجالاتها
هذا الفكر انتهج منهج ترك التقية وعرض كل شيء يخص المذهب الشيعي سواء كان صحيحا ً
أم غير صحيح أساسيا ًأم ثانويا ً؛ فكر انتهج التشدد والتطرف ؛ ولما صد ورفض ؛ بدأ بتسمــيات بدت له
جديدة وعصرية ومتفتحة ؛ وهي مصطلحات كالبكرية والبترية والعمرية والانحراف عن خط أهل البيت
والنهج الأموي ؛ فحوزة قم والنجف ملوثتان بهذا الفكر وكذا خطباء الحوزتين ...
وفي هذا الفيديو إذا كان الوائلي منحرف عن خط أهل البيت والسيد فضل الله منحرف عن نفس الخط وهما
بدورهما بتريين بنهج أموي ... فكذا الشهيد الصدر الأول ؛ فهو منحرف عن خط أهل البيت بتري أمــــــوي
المنهج ملوث به ... والكلام للصلف ذي العلم الأوسع والبحث والتحقيق والقراءة والتبصر بالكتــــــــــب و
المجلدات والمناهج والحوزات من زاويا عليا ومعرفة أعلى وأغلى ...
وهذا هو المقطع بتفصيله للمغتر عبدالحليم الغزي وبجلبابه الأبيض وجلسته الفاخرة خلف كرسي الحكمة
والموعظة الحسنة للسب والشتم والانتقاص بخلط السم بالدسم بهدوء وراحة بال خلف عدسة فضـــــائية
المودة مجهولة التمويل :- www.youtube.com/watch?v=H_OZBKhbNa8
الرجل الذي بهر السنة والشيعة بفكره ؛ والذي كان مجاهدا ًزاهدا ًعالما ًعابدا ً غدا ملوث بالنهج الأموي
لماذا ؟!... لأنه عندما يخاطب السني في العراق بما يعتقده في عمر وأبوبكر وعثمان من عدالة وخلافة
قيل عنها راشدة يصبح ملوث عند الغزي بهذا النهج كأنه يتعبد به كمذهب له ؟!... والله هذا لمــــــضحك
مبكي للغزي وأمثاله من الجهلة المضلين ... بل أن الصدر الأول قدس سره عندما وجه خـــــطابه إلى
السني والشيعي في العراق لم يكن خطابا ًسياسيا ً... وإنما كان خطابا ًنفسيا ًلأنه أسقط في يديه وكأنه
كان غير مدرك لحقيقة ما يقول ..!!... أو أنه خطاب محاولة للإنقاذ أو استجداء الشهادة لعموم الشعب
ككل السني والشيعي كما يرى((( الغزي ))) عليه من الله مايستحق ...!!!...
12 - عندما تؤسس القنوات الفضائية لتبث سمومها وتحصل على الأموال الطائلة من شخص وغد يسن لــــسانه
ليتعرض للجميع بالنقد والسب والثلب وينسى نفسه وعيبه ووغديته من اجل حب الظهور والمال ؛ يتكلم في كل شيء
وكأنه مسؤول أمام الله أو معترف به بين العقلاء المفكرين ؛ من ثم يوهم نفس باستقطاب المريدين ؛ ويتضح أنهم
مثله اتباع كل ناعق ومع كل شاذ مغرور باتباع الشيطان وحبائل أهل الهوى والزيغ والبطلان ...
لاشك أنه عندما يجتمع عبد الحليم الغزي الذي سنتقصى حقيقته وحقيقة علمه قريبا ًمع الأمعة الذي أريتكم بعضا ً
من رشد لسانه وفيوضاته مع اهل مذهبه والمخالفين ثائر الدراجي سنحصل على اجترارات مكررة صـــدرت عن
علماء وعقلاء فكر فرددها هؤلاء وصاغوها لتبدو كأنها من نتاج أوهامهم نحو صون الدين والمذهب ووحــــــدة
العروبة والارض والدولة أو سنتمتع بتعداد لسلبيات ومثالب وعيوب الآخرين وترك الغزي وثائر التابع والمتبوع
في قمة من قمم الصلف والعلو الفارغ والغلو في الطرح ...
إليكم مقطع فيديو من قناة ثائر الدراجي الإمعة قذر اللسان الدملة وفيه يظهر عبدالحليم الدراجي وهو يصب جام
غضبه على أهل مذهبه وينعتهم بالفاشلين وإنهم قدرنا في مقابل السنة والوهابية ؛؛؛ أما هو فشجاع من شجعان
العقول وكأن أحمد شوقي قال فيه :-
إن الشجاعة في القلوب كثيرة ٌ *** ووجدت شجعان العقول ِ قليلا
وأقول أنا فيه وفي ثائر الدراجي :-
أن النباهة في العقول ِ كثيرة ٌ *** ووجـــــدت أوغاد َ الشذوذ ِ قليلا