( تبا لكم أيتها الجماعة وترحا وبؤسا لكم ، حين استصرختمونا ولهين، فاستصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفا كان في أيدينا وحمشتم علينا نار أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم إلبا على أوليائهم ويدا لأعدائكم ... ولا ذنب كان منا إليكم فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم والجأش طامن ، والرآي لـم يستحصف ، ولكنكم أسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتهافتم إليها الفراش ثم نقضتموها سفها وضلة . .. أجل والله خذل فيكم معروف نبتت عليه أصولكم وأنذرت عليه عروقكم ، فكنتم أخبث ثمر شجر للناظر وأكلة للغاصب ، ألا لعنة الله على الظالمين الناكثين الذين ينقضون الإيمان بعد توكيدها . . . ) الاحتجاج للطبرسي 2/24 .
وتقول فاطمة الصغرى :
( أما بعد، يا أهل الكوفة يا أهل المكر والغدر والخيلاء إنا أهل بيت ابتلانا الله بكم وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسنا) الاحتجاج للطبرسي 2/27
الإمام السجاد علي بن الحسين رضي الله عنهما يقول:
( هيهات هيهات أيها الغدرة المكرة حيل بيتم وبين شهوات أنفسكم ، أتريدون أن تأتوا إليّ كما أتيتم إلى آبائي من قبل) ) الاحتجاج للطبرسي 2/32 .
ويقول الحسن رضي الله عنه :
( أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتخبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن أخذ مني معاوية عهدا أحقن به دمي وأؤمن في أهلي ، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي ولو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ..) ) الاحتجاج للطبرسي 2/10 .
ويقول الإمام علي رضي الله عنه :
( لم وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر000) نهج البلاغة 1/188 – 190 .
عن الإمام الصادق قال:
( ما أنزل الله سبحانه آية في المنافقين إلا وهي فبمن ينتحل التشيع ) رجال الكشي ص 254 .
ويقول الإمام الصادق :
( لو قام قائمنا بدأ بكذابي شيعتتا فقتلهم ) رجال الكشي ص 253 .
ويقول الإمام الصادق أيضا :
( أن ممن ينتحل هذا الأمر-( أي التشيع)- لمن هو شر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا ) رجال الكشي ص 252.
ويقول الباقر :
( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق ) رجال الكشي ص 179 .
عن إبراهيم بن عبد الله الصوفي قال: حدثني موسى بن بكر الواسطي قال: قال لي أبو الحسن (عليه السلام) لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد ولو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ما كان لي إنهم طال ما اتكوا على الأرائك، فقالوا: نحن شيعة علي، إنما شيعة علي من صدق قوله فعله (الكافي 8/338).
( تبا لكم أيتها الجماعة وترحا وبؤسا لكم ، حين استصرختمونا ولهين، فاستصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفا كان في أيدينا وحمشتم علينا نار أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم إلبا على أوليائهم ويدا لأعدائكم ... ولا ذنب كان منا إليكم فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم والجأش طامن ، والرآي لـم يستحصف ، ولكنكم أسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتهافتم إليها الفراش ثم نقضتموها سفها وضلة . .. أجل والله خذل فيكم معروف نبتت عليه أصولكم وأنذرت عليه عروقكم ، فكنتم أخبث ثمر شجر للناظر وأكلة للغاصب ، ألا لعنة الله على الظالمين الناكثين الذين ينقضون الإيمان بعد توكيدها . . . ) الاحتجاج للطبرسي 2/24 .
من قال لك ان أهل الكوفة كانوا كلهم شيعة , بل كان الكثير منهم (وليس بالضرورة أكثرهم) شيعة
لكنهم كانوا معارضين لبني أمية
ومثال على ذلك عندما أراد الاما علي عليه السلام ان يمنع بدعة صلاة التراويح في مسجد الكوفة أرسل لهم الامام الحسن عليه السلام فصاحوا وا سنة عمراه
انظر تهذيب الاحكام للشيخ الطوسي قدس سره صفحة 70 الجزء 3 http://www.shiaonlinelibrary.com/%D8...D%D8%A9_70#top
( أما بعد، يا أهل الكوفة يا أهل المكر والغدر والخيلاء إنا أهل بيت ابتلانا الله بكم وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسنا) الاحتجاج للطبرسي 2/27
تقدم الرد
الإمام السجاد علي بن الحسين رضي الله عنهما يقول:
( هيهات هيهات أيها الغدرة المكرة حيل بيتم وبين شهوات أنفسكم ، أتريدون أن تأتوا إليّ كما أتيتم إلى آبائي من قبل) ) الاحتجاج للطبرسي 2/32 .
هذا احتجاج الامام علي بن الحسين عليه السلام على أهل الكوفة وتقدم الرد
ويقول الحسن رضي الله عنه :
( أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتخبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن أخذ مني معاوية عهدا أحقن به دمي وأؤمن في أهلي ، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي ولو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ..) ) الاحتجاج للطبرسي 2/10 .
انظر الى آخر ما وضعت من الحديث " لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي سلاما "
الا يدعي النواصب ( اي من ينصب العداء لاهل البيت ) انهم يوالون اهل البيت عليهم السلام
ليس كل من اتبع الامام عليه السلام في السياسة اتبعه في الدين
ويقول الإمام علي رضي الله عنه :
( لم وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر000) نهج البلاغة 1/188 – 190 .
تقدم الحديث عن اهل الكوفة في ذلك الزمن والخطاب لم يكن لهم كلهم
بل بعضهم وكانوا من اتبع الشيخين فالشيعة مسجونين معتقلين من قبل النظام الاموي
عن الإمام الصادق قال:
( ما أنزل الله سبحانه آية في المنافقين إلا وهي فبمن ينتحل التشيع ) رجال الكشي ص 254 .
ينتحل التشيع فركز جيدا من ينتح التشيع لا الشيعي ومن ينتحل التشيع مثل العباسيين والسلفيين الذين يقولون نوالي اهل البيت ع
ويقول الإمام الصادق :
( لو قام قائمنا بدأ بكذابي شيعتتا فقتلهم ) رجال الكشي ص 253 .
بكذابي شيعتنا أي الدجالون الذين يدعون المهدوية او الصلة بالامام المهدي عجل الله فرجه مثل مدعي اليمانية
ويقول الإمام الصادق أيضا :
( أن ممن ينتحل هذا الأمر-( أي التشيع)- لمن هو شر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا ) رجال الكشي ص 252.
تقدم توضيح المقصود من من ينتحل التشيع
ويقول الباقر :
( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق ) رجال الكشي ص 179 .
هذا طعن في الناس لا الشيعة
فالمقصود هنا هو أن الناس لا يصلحون كلهم بل اغلبهم لا يصلحون لأن يكونو شيعة
عن إبراهيم بن عبد الله الصوفي قال: حدثني موسى بن بكر الواسطي قال: قال لي أبو الحسن (عليه السلام) لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد ولو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ما كان لي إنهم طال ما اتكوا على الأرائك، فقالوا: نحن شيعة علي، إنما شيعة علي من صدق قوله فعله (الكافي 8/338).
صدق عليه السلام التشيع قول وفعل
التعديل الأخير تم بواسطة ا عابر ا ; 27-04-2013 الساعة 09:20 AM.
سبب آخر: خطأ مطبقي وعدم تكملة " فليس كل من اتبع الامام ..."
( تبا لكم أيتها الجماعة وترحا وبؤسا لكم ، حين استصرختمونا ولهين، فاستصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفا كان في أيدينا وحمشتم علينا نار أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم إلبا على أوليائهم ويدا لأعدائكم ... ولا ذنب كان منا إليكم فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم والجأش طامن ، والرآي لـم يستحصف ، ولكنكم أسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتهافتم إليها الفراش ثم نقضتموها سفها وضلة . .. أجل والله خذل فيكم معروف نبتت عليه أصولكم وأنذرت عليه عروقكم ، فكنتم أخبث ثمر شجر للناظر وأكلة للغاصب ، ألا لعنة الله على الظالمين الناكثين الذين ينقضون الإيمان بعد توكيدها . . . ) الاحتجاج للطبرسي 2/24 .
نعم هذا حال شيعه ال ابي سفيان
فأن الامام الحسين -ع- عندما خاطبها فقال ياشيعه ال ابي سفيان
ولم يقل شيعتنا وهذا الضابط لشيعه اهل البيت-ع-
(محمد بن مسعود، قال: حدثني علي بن محمد، قال: حدثني محمد ابن أحمد بن يحيى، عن محمد بن عيسى، عن زكريا، عن ابن مسكان، عن قاسم الصيرفي، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: قوم يزعمون أني لهم امام، والله ما أنا لهم بامام، مالهم لعنهم الله، كلما سترت سترا هتكوه، هتك الله ستورهم، أقول كذا، يقولون انما يعني كذا، انما أنا أمام من أطاعني)
والان الامام هو امام من اطاعه وهذه مواصفاتهم
عن الرضا (ع) يقول: من واصل لنا قاطعا أو قطع لنا واصلا أو مدح لنا عايبا أو أكرم لنا مخالفا فليس منا ولسنا منه
فكل مااوردته الميزان له هذا في معرفه الشيعه ومن هم الشيعه والان نجيب عن البقيه
( أما بعد، يا أهل الكوفة يا أهل المكر والغدر والخيلاء إنا أهل بيت ابتلانا الله بكم وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسنا) الاحتجاج للطبرسي 2/27
الإمام السجاد علي بن الحسين رضي الله عنهما يقول:
( هيهات هيهات أيها الغدرة المكرة حيل بيتم وبين شهوات أنفسكم ، أتريدون أن تأتوا إليّ كما أتيتم إلى آبائي من قبل) ) الاحتجاج للطبرسي 2/32 .
ويقول الإمام علي رضي الله عنه :
( لم وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر000) نهج البلاغة 1/188 – 190 .
( ما أنزل الله سبحانه آية في المنافقين إلا وهي فبمن ينتحل التشيع ) رجال الكشي ص 254 .
ويقول الإمام الصادق :
( لو قام قائمنا بدأ بكذابي شيعتتا فقتلهم ) رجال الكشي ص 253 .
ويقول الإمام الصادق أيضا :
( أن ممن ينتحل هذا الأمر-( أي التشيع)- لمن هو شر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا ) رجال الكشي ص 252.
نعم فقول الصادق حق لان المنافق عكس المؤمن والشيعي الحقيقي هو من التزم بقول النبي-ص- في علي-ع- --انت ولي في كل مؤمن ومؤمنه من بعدي
فالمؤمن هو الشيعي وهذا ماعترف به علمائك ايضا
فهناك اناس يتزلفون مثلكم يقولون انهم يحبون اهل البيت واهم من شيعيتهم وهم في الحقيقه له قلبان وبالتالي هو المنافق وهو المدعي وهذا منطبق بالكليه عليكم امانحن لنا قلب واحد يترررررررررررررربع به محمد وال محمد-ص-
فقط ددددددددددددددون غيرهم
-والقول الثاني للصادق ايضا صحيح-فالكذاب من الشيعه يبدا به الامام بالاصلاح -وهي نحن ندعي ان كل الشيعه معصومين
-والقول الثالث-احسنت هو يقول من ينتحل--يعني يكون مثلكم منافق كذاب تدعون التشيع لاال محمد وحبهم وتقديمهم على غيرهم وانهم لهم عندكم مقام كبير وذاك كله كذب فانتم تقدمون الجبت والطاغوت والات والعزى عليهم
وبذاك انتم شر من اليهود والمجوس والمشركين فهمت الان وقلت
( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق ) رجال الكشي ص 179 .
نعم وهذا القول ايضا حق بالمعنى يريد ان يقول ان صفوه الشيعه هم اناس اختارهم الله لنا وهم حواريينا فيستحيل ان يكون كل الناس شيعه لان منهم شكاكا واحمق امثالكم
والله قال في كتابه--واكثرررررررررررررررررهم للحق كارهون--
اذن الشيعه هنا هم المستثنون وهم المميزون فقط فهمت وقلت
عن إبراهيم بن عبد الله الصوفي قال: حدثني موسى بن بكر الواسطي قال: قال لي أبو الحسن (عليه السلام) لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد ولو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ما كان لي إنهم طال ما اتكوا على الأرائك، فقالوا: نحن شيعة علي، إنما شيعة علي من صدق قوله فعله (الكافي 8/338).
هذا رد مركز الابحاث العقائدي
أي لو ميزتهم عن غيرهم ما وجدتهم إلا واصفين قائلين بالتشيع وهذا الوصف لم يوجد في غيرهم فهم به يمتازون عنهم ثم الواصفين لو امتحنتهم واختبرت أحوالهم ما وجدت أكثرهم إلا مرتدين صارفين عن سيرتي غير آخذين بأمري ولا عاملين بما هو خير لهم, ثم الآخذون العاملون لو تمحصتهم وفتشت كيفية أخذهم وعملهم وأخلاقهم بنوع من التمحيص والتخليص ما وجدت أكثرهم إلا غير خالصين, ثم الخالصون وهم الأقلون جدا لو غربلتهم غربلة وحركتهم تحريكا بغربلة البلايا والمحن والمصائد والشدائد لم يبق منهم إلا قليل وهو من كان لي وأخذ بسيرتي, وإليه يرشد قول الصادق (عليه السلام) (( المؤمن أعز من الكبريت الأحمر فمن رأى منكم الكبريت الأحمر ))
( أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتخبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن أخذ مني معاوية عهدا أحقن به دمي وأؤمن في أهلي ، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي ولو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ..) ) الاحتجاج للطبرسي 2/10 .
وهذا رد مركز الابحاث العقائدي
كلام الإمام الحسن (عليه السلام) صريح في رفض كون هؤلاء الذين بالقرب منه شيعة فالذي يقدم على قتل الإمام المعصوم كيف يمكن أن تسميه شيعياً, فالكوفة في عصر الإمام علي عليه السلام والحسن والحسين (عليهم السلام) لا يمكن عدها بكاملها شيعة للأئمة عليهم السلام بل الشيعة في تلك الفترة نسبه قليلة جداً نعم بعد مئات من السنين صارت الكوفة شيعية بالكامل فالذي يسمع كلام الأئمة يقول أنه يدعو على شيعته متصوراً أن الكوفة في ذلك الزمن كما هي الآن شيعية خالصة وهذا تصور خاطئ وعلى هذا الأساس يفهم كلام فاطمة بنت الحسين عليه السلام وينكشف حال أهل الكوفة من القائل في آخر الخطبة بالمفاخرة بقتل علي وسبي نساءه فهذه تدلل على أن أهل الكوفة لم يكونوا شيعة في ذلك الزمان إلا القليل منهم.
لا في هذه الأحاديث شاطرين
هي ضدكم لا ضدنا
إذا هو يذم شيعته فمن هم أتباع أعدائهم ؟؟ لخبطة
يعني هم ذموا الشيعة ومدحوا الأمويين ؟؟
أتعترف أن هناك شيعة للآل وآخرين وهم أنتم لستم بشيعة يعني شيعة غيرهم
بسم الله الرحمن الرحيم
القول مني في جميع الاشياء قول محمد وال محمد فيما اسروا واعلنوا وما وصلني عنهم وما لم يصلني
اقول كفاكم من هذا الخبط والتكرار كالببغاوات باحديث اما لا تصح او احديث تأخذونها على عوهنها
اذا كنت تبحث عن الحق و اصحاب الحق فاتباع الحق هم القلة القليلة و من الشيعة ايضا
هناك ايات كثيرة لا استطيع حصرها و كلها تشهد ان الحق مع القلة
و اذا استطعت ان تاتي باية واحدة تمجد الكثرة التي يجانبها الحق فانا بانتظار ردك
نصيحة : اذا فتحت موضوع ( و اعلم انك مشغول و لست مثلي فاضي فاكمل الحوار مع محاوريك قبل ان تنتقل الى موضوع اخر) و التحجج بكثرة المشاغيل حتى لا تترك انطباعا لدى الاخرين انك وصلت الى طريق مسدود.
( أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتخبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن أخذ مني معاوية عهدا أحقن به دمي وأؤمن في أهلي ، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي ولو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ..) ) الاحتجاج للطبرسي 2/10 .
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال للحسن بن علي رضي الله عنهما : ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين . وقوله جل ذكره : فأصلحوا بينهما رضي الله عن الامام الحسن بن بنت الرسول عليها وعلى ابيها افضل الصلاة والسلام الى يوم الدين
أما انت يا من تسمي نفسك عابر سبيل سني فكفاك كلاما تافها فقل خيرا او لتصمت
............................................
وأزيدك من الشعر بيت
فهذا هو أحد الأئمة يصف بعض الشيعه بالحمير
روى الأشعري عن عبد الله بن محمد عن الخشاب عن أبي داود قال: كنت أنا وعيينة بياع القصب عند علي بن أبي حمزة البطائني - وكان رئيس الواقفة - فسمعته يقول: قال أبو إبراهيم ع: إنما أنت وأصحابك يا علي أشباه الحمير فقال لي عيينة: أسمعت؟ قلت: إي والله لقد سمعت فقال: لا والله لا أنقل إليه قدمي ما حييت
كتاب بحار الأنوار الجزء 48 ص 255 العلة التي من أجلها وقف الواقفون
وهاك رواية تقول أن الشيعه بمنزلة الماعز
12 - الغيبة للنعماني : علي بن الحسين عن محمد العطار عن محمد بن الحسن الرازي عن محمد بن علي الكوفي عن محمد بن سنان عن أبي الجارود عن مزاحم العبدي عن عكرمة بن صعصعة عن أبيه قال كان علي عليه السلام يقول : لا تنفك هذه الشيعة حتى تكون بمنزلة المعز لا يدري الخابس على أيها يضع يده فليس لهم شرف يشرفونه ولا سناد يستندون إليه في أمورهم .
بحار الأنوار للمجلسي الجزء51 صفحة114
وهذا هو الحسن يدعوا عليكم : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا واجعلهم طرائق قددا
الإرشاد للمفيد الجزء 2 صفحة110
فانتم تزعمون محبة آل البيت لكن آل البيت رضي الله عنهم يذمونكم
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال للحسن بن علي رضي الله عنهما : ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين . وقوله جل ذكره : فأصلحوا بينهما رضي الله عن الامام الحسن بن بنت الرسول عليها وعلى ابيها افضل الصلاة والسلام الى يوم الدين