|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 77911
|
الإنتساب : Apr 2013
|
المشاركات : 439
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
الحلقة 15 : محاسن مقتدى الصدر
بتاريخ : 20-05-2013 الساعة : 05:21 PM
سلام عليكم
لايمكن انكاران لكل شي محاسن ومساؤئ وهذا واقع لايمكن انكارة حتى الشيطان له محاسن منها تمام التكليف والابتلاء وقد ذكر الشهيد الصدر الثاني ذلك في بحث حول الشيطان من احب فليراجعه
وحتى لانكون مجحفين لان الله تعالى يسالنا غدا عن كل صغيرة وكبيرة ايضا لمقتدى الصدر محاسن منها تمام الابتلاء والامتحان للمؤمنين او من باب ان الامور تعرف باضدادها
هنا سائل يسال مقتدى الصدر انه لك محاسن كثيرة ياسيدنا لكن انت مظلوم حيث لم يعرفها الخطباء للاخرين
اليكم الاستفتاء:
ونحن بدورنا مجبرين ايضا ان نذكر محاسنة التي فات الخطباء ان يذكروها للناس ومنهم صاحب الاستفتاء
1- زج الشيعة فيما بينهم في اقتتال داخلي وفتنة داخلية ومن امثلة ذلك صراعه واقتتاله مع منظمة بدر في بداية الأمر ثم تبعها صراعه الدامي مع العصائب أهل الحق الذي لازالت فتاواه تتلاحق ضدهم حتى كتابة هذه السطور مما أدى إلى قتل كثير من الأبرياء والمؤمنين من دون أي ذنب أو جريرة , ومن دون أن تحرك هذه الدماء شعوره الديني أو إحساسه بالمسؤولية ..
2- تحويله مدينة النجف الاشرف المركز الحضاري للفكر الشيعي والساحة الآمنة بحرم مولانا أمير المؤمنين إلى ميدان للتصفيات الجسدية وظلم الناس الأبرياء وقتلهم وانتهاك حرمة هذا القبر الشريف كما حصل في قضية قتل السيد مجيد الخوئي رحمه الله مما أدى الى وقوع مدينة النجف بكاملها تحت كابوس الجريمة المنظمة حتى وصل الأمر الى تهديد مراجع الدين العظام ومحاصرتهم من خلال مجاميعه أمام بيوتهم والسخرية بهم والاهانة لهم والتهديد والوعيد بكل الشعارات والصور النابية التي يأباها الضمير الشيعي الطيب .
3- انتهاك المجاميع التي تنتمي إليه حرمة سيدنا ومولانا أبي عبد الله الحسين وأخيه أبي الفضل العباس صلوات الله عليهما وإحراقهم جزءاً من الصحن الشريف في واقعة الزيارة الشعبانية سيئة الصيت في عملية بربرية لاتنم عن انتماءهم للحس الشيعي وضروراته المذهبية .
4- انتشار الجريمة المنظمة في عموم المحافظات العراقية وخصوصا مدينة الثورة ومحافظة البصرة حتى أصبح عدد الجثث الداخلة إلى مشرحة الطب العدلي يوميا في البصرة يصل إلى (70) ضحية حتى باتت الجثث المرماة على قارعة الطريق والتصفيات الجسدية منظرا مألوفا نتيجة انتشار هذه العصابات الإجرامية التي تحتمي تحت عباءته مما أدى إلى قيام المواجهة بين مليشياته المنظمة والقوات الحكومية كما في صولة الفرسان وغيرها .
5- اصطفافه في بداية الأمر مع عميد الوهابين في العراق وشيخ المجرمين المدعو حارث الضاري حتى نعته بشيخ المجاهدين واخذ يرسل له المعونات والمقاتلين في الفلوجة وغيرها رغم ولوغ هذا المجرم السفاح ومجاميعه الإرهابية بذبح وتفجير الآلاف من الشيعة وعيثه في الأرض فسادا حتى جاءت حادثة تفجير العسكريين نتيجة هذا الخنوع والتواطئ , ولولا فداحة هذا الجريمة البشعة وانتهاك حرمة المعصومين لما استفاقت الثلة الطيبة العاملة معه ولبقيت على خنوعها وتبعيتها لهذا الشخص
6- عدم تورعه في إصدار البيانات والاستفتاءات غير الشرعية من خلال موقعه الالكتروني وأكثرها تفسيقات ودعوات تحريضية للقتل والتصفيات الجسدية يطلقها من دون مخافة الله وتقواه حتى راح ضحيتها الكثير من الأبرياء والمجاهدين لا لشي إلا أنهم عرفوا حقيقته فانفصلوا عنه حتى عد الرجوع اليه هو التوبة في مخالفة صريحة للأساسيات الدينية , ولازال قلمه المسموم وفتاواه العشوائية التي لاترتكز الى أي نص شرعي ومستند علمي الى حد كتابة هذه السطور .
7- اصطفافه مع العلمانيين والكورد فتًا في العضد الشيعي وتمزيقا لوحدة صفهم وفق رغباته ونزواته وحقده
8- رفع اتباعه علم الجيش الحر
9-عبثه المتواصل في اعاقة الحكومة العراقية وتعطيل عملها
10 - مطالباته بحقوق اخوته المهمشين من امثال قصي الزين وسعيد اللافي
11- كذبه وافتراءه ان هناك جيشا شيعيا يستهدف السنة في العراق مما يعد بيانا تحريضيا لقتل الشيعة والقوات المسلحة العراقية
تحياتي للجميع
|
|
|
|
|