[راية الكرار]

لن يجيب وليس لديه دليل يلقى الكلام على عواهله وخلاص
النواصب يحاولون بشتى السبل تبرئة معاوية لعنه الله وابنه الفاسق الفاجر يزيد عليه لعائن الله من جريمة وعار قتل الامام الحسين ابن رسول الله وسيد شباب اهل الجنة عليه السلام

[عضو مسلم]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجابري اليماني [ مشاهدة المشاركة ]

يعني ماعندك دليل يصح فقط كلام فارغ لاغير ..! أقول : استريح

هذا كلام علمائك فكيف تقول كلام فارغ!!!


ماذا بك؟

ليس لدي الوقت لكي ابحث في كتبكم عن اسناد صحيح وهو يعترف به علمائك
فالبحث عن الدليل يكون عند الانكار
وعلماءك لاينكرون ذلك ... والاعتراف سيد الادلة

**

[الجابري اليماني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عضو مسلم [ مشاهدة المشاركة ]

هذا كلام علمائك فكيف تقول كلام فارغ!!! ماذا بك؟ ليس لدي الوقت لكي ابحث في كتبكم عن اسناد صحيح وهو يعترف به علمائك فالبحث عن الدليل يكون عند الانكار وعلماءك لاينكرون ذلك ... والاعتراف سيد الادلة **

طيب روح نام اذا ماعندك وقت تبحث ماذا تفعل هنا ؟!!

انصحك ان تقصد دردشة ياهو فهي لاتعتمد ادلة وتستقبل الكلام الفارغ

وهذا ماتجيده انت

[راية الكرار]

هههههههههههه
اروح العب بعيد يا بني
لا تلعب با النار يا معرف تفسه عضو مسلم

[أبو مسلم الخراساني]

لماذا كلامك مبهم
اشرح لنا من هم علماء في اي الكتاب..ينتهي الموضوع

[عضو مسلم]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مسلم الخراساني [ مشاهدة المشاركة ]

لماذا كلامك مبهم اشرح لنا من هم علماء في اي الكتاب..ينتهي الموضوع

كتاب جواهر التاريخ - جزء 3 - الكوراني
كان زياد بن أبيه والياً للإمام الحسن عليه السلام على فارس

[الجابري اليماني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عضو مسلم [ مشاهدة المشاركة ]

كتاب جواهر التاريخ - جزء 3 - الكوراني كان زياد بن أبيه والياً للإمام الحسن عليه السلام على فارس

4- حاكم إيران من قبل الإمام الحسن عليه السلام يستفيد من شروط الصلح !

كان زياد بن أبيه والياً للإمام الحسن عليه السلام على فارس، وبعد الصلح طالبه معاوية ببيت المال وهدده ، فاحتج عليه بالعفو العام عن شيعة علي عليه السلام الذي نصت عليه شروط الصلح بين معاوية والإمام الحسن عليه السلام ! قال الطبري:4/128، ونحوه اليعقوبي:2/194: (فبعث معاوية بسر بن أبي أرطاة إلى البصرة في رجب سنة41 ، وزياد متحصن بفارس .... الخ


الرابط :

هنا



مانقلته لنا أعلاه أصله من كتبكم أنتم ..!!

لما طالبناك بدليل عن تأميره من قبل امير المؤمنين علي أتيتنا بكلام عن توليته من قبل الامام الحسن " عليهما السلام " ؟!!!


ولازلنا نطالبك بسند صحيح من كتبنا ؟


تفضل ،،،

[عضو مسلم]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجابري اليماني [ مشاهدة المشاركة ]

4- حاكم إيران من قبل الإمام الحسن عليه السلام يستفيد من شروط الصلح ! كان زياد بن أبيه والياً للإمام الحسن عليه السلام على فارس، وبعد الصلح طالبه معاوية ببيت المال وهدده ، فاحتج عليه بالعفو العام عن شيعة علي عليه السلام الذي نصت عليه شروط الصلح بين معاوية والإمام الحسن عليه السلام ! قال الطبري:4/128، ونحوه اليعقوبي:2/194: (فبعث معاوية بسر بن أبي أرطاة إلى البصرة في رجب سنة41 ، وزياد متحصن بفارس .... الخ الرابط : هنا مانقلته لنا أعلاه أصله من كتبكم أنتم ..!! لما طالبناك بدليل عن تأميره من قبل امير المؤمنين علي أتيتنا بكلام عن توليته من قبل الامام الحسن " عليهما السلام " ؟!!! ولازلنا نطالبك بسند صحيح من كتبنا ؟ تفضل ،،،

ذكره الكوراني اقرارا وليس فقط نقل
واليعقوبي مؤرخ شيعي


وانت تريد سند صحيح على ماذا؟؟

لو طلبت منك سند صحيح عندكم في القران لم تجد

[الجابري اليماني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عضو مسلم [ مشاهدة المشاركة ]

ذكره الكوراني اقرارا وليس فقط نقل واليعقوبي مؤرخ شيعي وانت تريد سند صحيح على ماذا؟؟ لو طلبت منك سند صحيح عندكم في القران لم تجد

يبدوا انك جاهل بتراثك أيها الوهابي ..!


تاريخ الطبري ( ج 4 ص 128 ) ::::: مصدر سني




[ قال صالح الحسن عليه السلام معاوية وشخص إلى المدينة فبعث معاوية بسر بن أبى أرطاة إلى البصرة في رجب سنة 41 وزياد متحصن بفارس]

و


[ فكتب إليه معاوية أن أقبل إلى ننظر فيما وليت وجرى على يديك فان استقام بنا أمر فهو ذاك وإلا رجعت إلى مأمنك فلم يأته زياد فأخذ بسر بنى زياد الاكابر منهم ]



أما اليعقوبي فهو :


الأعلام للزركلي ( ج 1 ص 95 )


اليَعْقُوبي

(000 - بعد 292 هـ = 000 - بعد 905 م)
أحمد بن إسحاق (أبي يعقوب) بن جعفر بن وهب بن واضح اليعقوبي: مؤرخ جغرافي كثير الأسفار، من أهل بغداد. كان جده من موالي المنصور العباسي. رحل إلى المغرب وأقام مدة في أرمينية. ودخل الهند. وزار الأقطار العربية. وصنف كتبا جيدة منها (تاريخ اليعقوبي - ط) انتهى به إلى خلافة المعتمد على الله العباسي، وكتاب (البلدان - ط) و (أخبار الأمم السالفة) صغير، و (مشاكلة الناس لزمانهم - ط)) رسالة. واختلف المؤرخون في سنة وفاته، فقال ياقوت: سنة 284 ونقل غيره 282 وقيل 278 أو بعدها




استريح ليش واقف ؟