قول (انت أفظ وأغلظ من رسول الله ) فيه اثبات وجود فظاظة وغلظة عند النبي ولكن هي عند عمر اكثر واكبر.
والله تعالى يصرح بطهارته صلى الله عليه وآله من الفظاظة والغلظة بقوله عز من قائل
( فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك)
فيا أتباع عمر
هل تضربون بهذه الرواية عرض الجدار لمخالفتها لكتاب الله
ام تغضون الطرف عنها
رغبة بما فيها من منقبة لسيدكم؟!