شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله يكفر من يقول بتكذيب الله
الثالث: أن دعواهم - في مغايرة الخبر للعلم - بأن الإنسان قد يخبر بخلاف علمه مما هو كذب "يهدم عليهم إثبات العلم بصدق الكلام النفساني القائم بذات الله، وإذا فسد ذلك لم ينفعهم إثبات كلام له يجوز أن يكون صدقا أو كذبا، بل لم ينفعهم إثبات كلام لم يعلموا وجوده إلا وهو كذب؛ فإنهم لم يثبتوا الخبر النفساني إلا بتقدير الخبر الكذب، فهم لم يعلموا وجود خبر نفساني[1]
إلا ما كان كذبا، فإن أثبتوا لله ذلك كان كفرا باطلا خلاف مقصودهم، وخلاف إجماع الخلائق، إذ أحد لا يثبت لله كلاما لازما لذاته هو كذب، وإن لم يثبتوا ذلك لم يكن لهم طريق إلى إثبات الخبر النفساني بحال، لأنا حينئذ لم نلم وجود معنى نفسانيا صدقا غير العلم ونحوه لا شاهدا ولا غائبا" (¬1) . [2]
[1]موقف ابن تيمية من الأشاعرة – 1249
[2]موقف ابن تيمية من الأشاعرة – 1250
هذا الحشوي يثبت كلامنا لاغير فهو يقرر ان الاشاعره ينفون ماذا
شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله يكفر من يقول بتكذيب الله
فإن أثبتوا لله ذلك كان كفرا باطلا خلاف مقصودهم،
ماذا يقصدهنا يقصد نفيهم للخبر النفسي وبالتالي لايوجد خبر نفسي الا ماثبت للانسان فهو يثبت لله يعني القول الواضح -من دون الخبر النفسي الذي هو اقره- فيقول ان اثبتوا القول الواضح من دون الخبر النفسي وهذا الخبر الواضح بعتقاده --ممكن فيه المذب--يقرر انهم اثبتوا كذب الرب وبذلك كفروا
ولكن الى الان لم ترد ياوهابي فانت اتيت بما تقرر القول
لان الكلام ليس في القول الواضح انما القول بالخبر النفسي الذي يقره ابن تيميه
ويثبت بذلك ان ربكم --ممكن ان يكذب
فما اتيت به اثبت كلامنا ولم ينفيه يامسكين
ومااااااااااا يزال ابن تيميه يثبت هذا
(فيجــــــــــــــــــــــــــــــــوز وجود العلم مع ضد الخبر الصادق وهو الكاذبــــــــــ)