يقصد الأرنؤوط ..
أنّ إسناد أحمد أعلاه وإن كان ضعيفاً ، إلاّ أنّ الحديث مع ذلك من قسم الحسن لغيره؛ لكون شريك (وهو علة ضعفه عند الأرنؤوط) قد توبع ..
الزبدة : الحديث ضعيف الإسناد قد يرقى للحسن لغيره أو الصحيح ، بالشواهد والمتابعات ..
تنبيه ..
هذا الحديث عندنا نحن الشيعة : دال على عصمة عليّ عليه السلام ، ضرورة أنّ جبرائيل وميكائيل لا معيّة لأحد معهما إلا لمعصوم.. ، وهذه كتب الأولين والآخرين ليس فيها أن جبرائيل كان مع أحد غير المعصومين ..
نعم شيخنا الفاضل الهاد بارك الله فيكم على التوضيح
كما في كلامك اعلاه ان الارنؤوط يقصد حسن ( بشواهده ) بحكم سوء حفظ شريك القاضي ،،،
اللبس حصل معي في او تسرعت في سؤال استاذنا جابر اليماني !! حيث ان التعليق المقصود مني هو الثاني وليس الذي ذكره جابر اليماني حفظه الله :
مسند أحمد بن حنبل : 1720 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن حبشي قال خطبنا الحسن بن علي بعد قتل علي رضي الله ....
هنا ذكر في التعليق (حسن )
احسنتم شيخنا الفاضل لا نستغني عن توجيهاتكم لنا فأنتم الخير والبركه