الضربة او الهجوم الامريكي الغربي واقع لامحال ،،وقد تم تحديد الاهداف وتوسيعها ،،اما المماطلة في تاخير الضربة والتوقيت لذلك فمرده لمعرفة ردات الفعل الممكن حدوثها وكذا معرفة قياس المقاومة لدى الحلفاء من جراء رد الفعل الممكنة ،،،
وخاصة ان اسرائيل ،،وهي خاصرة امريكا والغرب ،،الممكن ضربها بسهولة ويسر ،،هي في موقع الراس من الجسد في احتمالية الرد المقابل من سوريا وحالفائها ايران وحزب الله والفصائل الاسلامية الاخرى في المنطقة ،،
كل الاحتمالات ممكنة الوقوع ،،
لكن يبقى للعقل والتفكر في تلك الازمات دوره المنشود وموقفه الحازم في الحد من التاثير المدمر لذلك ،،
ودي وتقديري