دائما اراك تنقل الاخبار ثم تلحقها بتعليق يعكس وجهة نظرك الشخصية او ربما تنقل تحليل مرادفا مطابقا لوجهة النظر
و انت هنا وضعت المسيحية في مواجهة الاسلام بشكل عام و كأن هناك مسيحية شريرة و اسلام خير على المطلق.
فان كان جزء من مدعي المسيحية اشرار فاعلم ان اشرها هو الماسونية و هم عمود حكم ال سعود التي لجأ اليها الطيارون. و ان هؤلاء لجاوا الى جزء من مدعي الاسلام الاشرار بل أشرهم و هم الوهابية و معقلهم هي ذات الدولة التي لجأ اليها الطيارون.
فقد وافق شن طبقة و الطيور على اشكالها تقع و وقعوا على غثاء كغثاء السيل.