قُتل في سوريا قائد عمليات حزب الله اللبناني، علي شبيب، في السيدة زينب، وبحسب المعارضة السورية، فإن شبيب مات متأثراً بجراح أصيب بها قبل أيام.
ونشر موقع جنوب لبنان، التابع لحزب الله، خبر مقتل شبيب والمعروف أيضاً بأبو تراب الرويس، خلال معارك في سوريا، ولم يحدد الموقع مكان مقتله.
ميدانياً، ارتفع عدد القتلى في سوريا حتى اللحظة إلى 17 قتيلاً، سقط معظمهم في دمشق وريفها وحمص وحلب.
وأفاد ناشطون باستمرار القصف المدفعي على بلدة القارة وجريجير في القلمون بالتزامن مع اشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام.
فيما تحدثت الهيئة العامة للثورة عن استهداف الجيش الحر قوات النظام على الأوتستراد الدولي بين دمشق وحمص من جهة النبك.
وفي الغوطة الغربية في ريف دمشق، استهدف النظام وفقاً لمصادر المعارضة معضمية الشام، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.
شمالاً تحدث مركز حلب الإعلامي عن استهداف الثوار مطار النيرب العسكري بقذائف وصواريخ قالوا إنها محلية الصنع، إضافة إلى اشتباكات في محيط مطار حلب الدولي قرب اللواء ثمانين.
نسال الله يثيبهم فتحا قريبا ويقطع دابر المتكبرين ويجتث اصول الظالمين والتكفيريين
ربي لا تذر على الارض من الكافرين والسفيانيين ديارا انك ان تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا الا فاجرا كفارا
اللهم صلِّ على محمد و آل محمد
هؤلاء رجال قد صدقوا ،، فجزاهم الله سبحانه عز الدنيا و فوز الآخرة ،، أنه لفخر عظيم أن يكون هؤلاء الأبطال شيعة آل محمد صلوات الله عليه ،، فهؤلاء الأفذاذ إنما هم إمتداد لأنصار أبي عبد الله الحسين صلوات الله عليه و هم اليوم المثال الأكبر و الأوضح و الأجلى للشيعة الحسينيين السائرين على نهج كربلاء ،، و ما دونهم مجرد تمنيات و عواطف جياشة ،، فهلا تعلمنا من هؤلاء كيف نكون شيعة حسينيين ؟؟.. لعلنا نلحق بالركب و نفوز بالدارين كما فازوا