ليس كُل من تعلم الاحرف !!
أتقن الكلآم ..
الجميع يكتُب ، والقليل يقرأ
والنــــــآدر يفهمَ*
..... *** .....
( تعليقي كوميدي بما يناسب بعض الواقع الحاضر )
الجميع يكتب - والقليل يقرأ
طبعا الجميع يكتب على الفيس بك او اشباهها مثلا .
والقليل يقرأ للتثقف الديني والحياتي والعلمي .
واما على الفيس بك وتويتر وغيرها ، فالكل تقرأ وتكتب وتطبخ وتسوي دولمة وبرياني*
ولعله سوف نستحدث اختراع جديد نسميه الزيارات الالكترونية : وهي بدل من تتكلف وتزور الاقارب والاصدقاء موقعيا . تزورهم الكترونيا من خلال قنوات التواصل الاجتماعي وكذالك الهدايا ستكون الكترونية رقمية .
شدة الورد ستكون صورة ورد .*
واما العزومة على الطعام ستكون صورة لاشهر المأكولات واختار ما تحب : وبما انه العين تاكل قبل الفم . فسوف تشبعون من الصور .
ولذالك هذا مشروع سوف يقلل كلفة حياة كثير من العراقيين مثلا او غيرهم من بلدان : غنية ارضها فقير شعبها تدعوا ربها وتنتظر الفرج ... وداعا للفقر . ولا تنسون فتح صورة التبريد اذا كانت حارة عندكم . او صورة المدفئة اذا كنتم في الشتاء
.
.
.
( التكنلوجيا حلت لنا وسهلت الكثير من الامور - ولكن خلقت لعله لنا بعض المشاكل العرضية )
( تحتاج الى تضبـيـــطـ ـ ـ )
اشكر جميع الاخوة والاخوات الكرام الذي شرفونا بمرورهم وتعليقهم .
.
.
.
ولكن لم نرى ولو شدة ورد الكترونية ( صورة )
.
.
.
ارجوا ان يكون المانع خيرا
.
.
.
الكرم مـَلَـكـة . والعرب ملوكها
.
.
.
لا تستحقر من المعروف شيئا
بسمه تعالى
أحسنتم كثيراً مقال لطيف جداً و يحاكي الواقع ..
الأمر لم يعود (( لعله )) أخي المكرم إنما هو حاصل بالفعل الآن هناك حملات تقام للتوعية حول خطر وسائل التواصل الاجتماعي و الآي فونات و الواتس آب لأنها أصبحت لغة التعامل بين أبناء الأسرة الواحدة و ليس فقط بين الأقارب و المعارف
و قد قرأت في بعض الأسر يكون الوالد في غرفة و ولده في غرفة أخرى و الأب يرسل لابنه يسأله عن أمر ما من أمور حياتهم اليومية و الولد يرد عليه بواسطة الآيفون ..!!!
موفقين ..
حكمة وتعليق
العرض العادي
