لا يوجد في العراق بعد 2003 شيء اسمه سياسة
بل طائفية قومية خزبية فئوية ... مع تبادل تهم ...
وملفات فساد يلوح بها زعيم ديني متوج أو عضو
برلماني مميز بالمال والجواز والحصانة أو ناعق في
ملاذ آمن لدول اقليمية اثبتت جدارتها بالقضاء على
بلد حضارته آلاف السنين بحسن جوار أو سوء جوار...
رحم الله شهداء العراق دون طائفية وقومية وتحزب
وفئوية ... تحية لك ابو مرتضى