لقد تابعت اللقاء من شاشة البغدادية ولم يأتي هذا الوزير بشيء جديد ،
فالعراقيين بما فيهم أهل الموصل يعلمون جيدا ان الإخوة الاثيلية ومن ورائهم قادة الشرطة والجيش في المحافظة هم من سلموا المدينة والمحافظة بطبق من ذهب للدواعش ،،،
ولأنه في مسلك الحكومة واستوزر فيها فانه يدافع عن متطوعي الحشد الشعبي الملبين للنداء والمقاومة الاسلامية البطلة ،،
وإلا لو كان خارج سرب الحكومة وفي البرلمان لكال المتطوعين والمقاومة باشد عبارات الطائفية البغيضة ،،
ودي