صحيح ان احد مشايخ عشائر منطقة العوجة وهو حسن النده قد تبرأ مع بعض الشيوخ من قتلة الجنود ومنتسبي قاعدة سبايكر ،
لكن وهنا يطرح سؤال ،
ترى من هم اعضاء التنظيم الارهابي داعش الذين دخلوا تكريت وقاموا بفعلتهم الدنيئة تلك ،
اليس هم انفسهم ابناء تلك العشائر والقبائل الساكنة هناك ،
الم تجري العملية الدنيئة الجبانة تحت انظارهم ومسمعهم ،
الم تكن تلك العملية بمباركة منهم والا لم حصل ذلك في قلب تكريت ،،
على عشائر وقبائل الجنوب والفرات الاوسط ان لايتنازلوا عن حقهم امام هؤلاء المتلونين اشباه الوجال ولا رجال من زعماء القبائل والعشائر في مناطق صلاح الدين والانبار ،،
الدم بالدم ،،
فليكن هذا هو شعار الثأر لهؤلاء الجنود والمنتسبين في قاعدة سبايكر وسجن بادوش وكل المناطق التي جرت بها ماجرى في القاعدة ،،
الدم بالدم