من خلال المنشور السابق والذي كثر تداوله بين صفحات التواصل الاجتماعي حول من كان يتصل ويتواصل مع المجرم الهالك الدوري ،،
اقول ،،
الى متى نبقى ويبقى السياسيون ساكتون عن مايجري ما تحت الطاولات من مؤامرات ودسائس لتنال من هذا الشعب الكريم ومن وطنه وسيادته ،،،
الى متى تبقى الحكومة ساكتة ولاتفعل شيئا مقابل ذلك ،،
فحتى الحكومة السابقة كانت تهدد وتصيح وتدعو للويل ومن باب اخر تفتح لهم الباب ليفروا كفرار العبيد من العراق ،،
الم يحن وقت القصاص من دواعش السياسة ورجاله القانطين في المنطقة الخضراء او في اربيل او الدوحة او عمان او اي جزء من ارض الاعراب والخذلان والسقوط ،،
ان كانت للحشد الشعبي المرجعي والمقاومة الاسلامية والقوات الامنية البطلة صولة لهم على دواعش هذا الزمان فهل لهم جولة وصولة اخرى ضد دواعش السياسة ورجالها ،،،