اذا قضية معاصرة في عصر الانترنيت والفضائيات مثل قضية مقتل الصحفي خاشقجي
الذي ذبحوه بالمناشير داخل قنصلية السعودية في استانبول تركيا
واشتهرت في الصحف والفضائيات تم اسدال الستار عليها وكأن شيئا لم يكن والقاتل طليق
والدولة لم تُدان ..الخ ..فكيف بقضايا مر عليها مئات السنين!
غيروا وزيفوا وجعلوه صديقا ومصاحبا للنبي ص وملازما له واول المسلمين ..الخ
وصدقت الجماهير الكذبة وتمسكوا بها وهم لاعلم ولافهم ولاتقصي ولاقراءة للتاريخ..
بينما هو منافق تشهد بذلك مواقفه وجهله بأبسط الاحكام وصاحبه الاخر مثله