الاردن اوبالاحرى الحكومة الاردنية .
مستحيل تعيش عن طريق الحلال وعلى مواردها واستمرار العائلة بالحكم على الاردن لابد وان يدعمها زعماء فاسدين من العرب
وطبعا كل الزعماء فاسدين على الشعوب الاخرى لكن طيبين متفاعلين مع شعوبهم الا حكومات العراق فهي الوحيدة التي تنهب من شعبها
وتعطي للاردن .
ولم تمر حكومة على العراق اكثر فسادا من حكومة صدام البعثية .فزمنها صار الاردن كغزال بالبربيع اين مايميل يغرف .
من خيرات العراق
الان الاردن تستقبل كل بعثي يترحم على صدام ونظامه وتستقبل كل فاسد وسارق وحرامي من اموال العراق
وذلك .
امنيتهم يعود حزب البعث او من رجاله مثل الحلبوسي واتباعه مقتدى وعمار لكي يأخذو من ارزاقنا ويعطوه هبة اكرامية الى ملك الاردن القرد .
............
اكو واحد اسمه (حسن لعيوس) كان مسؤول كبير في مجلس محافظة ذي قار
هذا الشخص سرق الكثير من حصة ذي قار حتى جمع اموال بقدر خزينة العراق السنوية كلها حرام في حرام
ولما ظهرت مظاهرات تشرين هرب الى ايران واستقبلته ايران وحافظة عليه
ولااعرف لربما الان يملك فلة ويتنعم بفلوس الحرام (اكيد لما يتسوق يصرف من افلوس الحرام واكيد تختلط مع افلوس الحلال الايرانية )وهذا شيء يطير البركة من الرزق
المهم
لما يهرب المسؤول او المواطن الفاسد الى ايران وتستقبله وتقبل ان يعيش على ارضها وهو في قلبه فساد وفي جيبه اموال حرام
طيب ماهو الفرق بين الاردن وايران في هكذا شيء .
............
يفترض على ايران تنشر اخبار وتوصلها الى اقاصي الارض العراقية من الشمال والجنوب تصريحها يكون بهذا الشكل
نحن الحكومة الايرانية لانستقبل اي مسؤول عراقي فاسد او اي مواطن يسرق من الدولة ويلجأ لنا .
وهكذا تصريح يكون في عقل العراقي انفصال ايران عن الدول الاخرى بأنها حريصة على العراق على الشعب العراقي
اما اذا استقبلت ولو فاسد واحد .اذا تعتبر نفس منهج الدول المعادية للعراق وبذلك تربح امريكا المستقبل بالسيطرة على قلب الفرد
العراقي بدون منازع